الديمقراطية داخل الأحزاب في البلدان العربية
(0)    
المرتبة: 102,547
تاريخ النشر: 01/09/2004
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:يضم هذا الكتاب الدراسات والتعقيبات والمداخلات الخاصة باللقاء السنوي الثالث عشر لمشروع دراسات الديمقراطية في البلدان العربية.
.. لقد شكّلت مناقشة الممارسة الديمقراطية داخل الأحزاب العربية قاسماً مشتركاً في جميع لقاءات المشروع السنوية، وفي دراساته لمستقبل الديمقراطية في البلدان العربية. وهذا إن دلّ على شيء، فإنه يدلّ على إدراكٍ واعٍ لمسؤولية ...الأحزاب العربية عن غياب الديمقراطية، إلى جانب مسؤولية الحكومات، والقوى الخارجية المؤثرة في أنظمة الحكم العربية..
وقد حدا ذلك على أن يخصّ المشروع-في عامه الثالث عشر-الممارسة الديمقراطية داخل الأحزاب في البلدان العربية، وعلاقتها بالأطراف المجتمعية الأخرى، والأحزاب الأخرى بنظرةٍ نقدية مركّزة ومكثّفة تجلت في خمس عشرة دراسة، بالإضافة إلى التعقيبات والمداخلات، ساهَمَ فيها الحضور والمشاركون عن بعد، والذين يشكلون اليوم طيفاً ديمقراطياً داخل مختلف التيارات الفكرية والقوى السياسية، بهدف التوصل إلى فهم مشترك أفضل لمفهوم الديمقراطية، وتحديد عقبات الانتقال إليها، ومقاربة إشكاليات توطينها في الحياة السياسية العربية.
وفيما يلي سرد لعناوين هذه الدراسات والتعقيبات: ملاحظات أولية حول مفهوم الحزب الديمقراطي، إشكالية الممارسة الديمقراطية داخل حركة القوميين العرب. في آلية الصراع داخل الأحزاب السياسية العربية: الصراع في الحزب الشيوعي السوري كمثال، عرض ورقتي جورج كتن وشاهر أحمد نصر. الديمقراطية في الحزب الثوري-الجماهيري. الديمقراطية داخل الأحزاب وفي ما بينها في المغرب: حزبا الاستقلال والاتحاد الاشتراكي نموذجاً. الفعل الحزبي وسؤال الديمقراطية في المغرب: قراءة في طبيعة النظام السياسي المغربي وجوهر الممارسة الحزبية. الأحزاب السياسية في الجزائر والتجربة الديمقراطية. من تجربة مصر: الممارسة الديمقراطية داخل الحزب الوطني الديمقراطي. من تجربة مصر: صعوبات الممارسة الديمقراطية في حزب العمل. من تجربة مصر: أزمة القيادة في الأحزاب السياسية المصرية. من تجربة الأردن: الممارسة الديمقراطية داخل حزب جبهة العمل الإسلامي. الديمقراطية الداخلية للأحزاب اليمنية. الديمقراطية في عينة من الأحزاب اليمنية. إقرأ المزيد