لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المعاد الروحاني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 111,384

المعاد الروحاني
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
المعاد الروحاني
تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: دار العلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يندرج هذا الكتاب في باكورة الأبحاث حول الصدارئية الجديدة عند المشتغلين في ا لفلسفة من الشباب اللبناني، وخاصة في الوسط الإسلامي الشيعي، و"زهرة بدر الدين" تجمع في سيرتها العلمية، علوم الحوزة، وعلوم الجامعة الأكاديمية، وقد اختارت فلسفة صدر الدين الشيرازي، باعتبارها الفلسفة الأكثر حيوية في البناء الفلسفى الإسلامي الحديث ...وقد استطاعت بجهدها وذكائها، أن تحقق الغاية من البحث، في عرض متماسك ومنهجية متقنة.
وما اختيارها لدراسة المعاد الروحاني عند صور المتألهين، وما هو إلا لما يمتاز به من مكانة مرموقة لدى الفلاسفة ولكونه مجدد الفلسفة الإسلامية، ولأنه تناول الكلام عن المصادر والحشر في كتبه بشكل مفصل جمع فيه بين روح الفلسفة والعرفان مما أضفى على كتبه جمالاً وإبداعاً.
وقد قسمت بحثها إلى أربعة فصول وخاتمة، في الفصل الأول تناولت الحديث عن تعريف المعاد لغة واصطلاحاً. أما الفصل الثاني فقد بينت فيه الآراء والنظريات المختلفة في تفسيره، وبيان أسباب تفاوت الناس ومراتبهم في درك المعاد, وأخيراً تعرضت لذكر بعض الشبهات الواردة عن المنكرين للمعاد والرد عليها. ثم الكلام في الفصل الثالث كان عن النفس وأحوالها، ومراتب وجود الإنسان، ثم الحديث عن حدوث النفس وكونها روحانية والبقاء، لأنها جوهر مجرد لا تزول بزوال البدن، وأخيراً بينت أن انقطاع النفس عند الموت لا يعني فنائها.
ولقد بحثت في الفصل الرابع عن السعادة والشقاوة وبيان ماهيتهما، وأن العقليتين منهما أشد وأوقى من الحسيتين وأدوم. ثم بينت الأسباب المانعة من حصول العلوم والمعقولات الموصلة إلى الكمال، وتحدثت أخيراً عن السعادة والشقاوة الأخرويتين، وأن حصولهما إنما يكون بما يملكه الإنسان من ملكات أخلاقية فضائل كانت أو رذائل.
نبذة الناشر:يعالج الكتاب فكرة السعادة والشقاوة العقليتين من خلال إرتباطهما ببحث المعاد الروحاني عند صدر المتألهين، وذلك عن طريق تقسيم السعادة إلى عقلية وحسية، ولما تقرر أن العقلية هي أشد وأدوم من الحسية، وأن العاقل في دار الدنيا هو الذي يسعى للحصول الأدوم والأبقى، كانت السعادة والشقاوة الأخرويتان استمراراً للتي هي في دار الدنيا، ومندرجتان تحت قسم العقلية منهما.

إقرأ المزيد
المعاد الروحاني
المعاد الروحاني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 111,384

تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: دار العلم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يندرج هذا الكتاب في باكورة الأبحاث حول الصدارئية الجديدة عند المشتغلين في ا لفلسفة من الشباب اللبناني، وخاصة في الوسط الإسلامي الشيعي، و"زهرة بدر الدين" تجمع في سيرتها العلمية، علوم الحوزة، وعلوم الجامعة الأكاديمية، وقد اختارت فلسفة صدر الدين الشيرازي، باعتبارها الفلسفة الأكثر حيوية في البناء الفلسفى الإسلامي الحديث ...وقد استطاعت بجهدها وذكائها، أن تحقق الغاية من البحث، في عرض متماسك ومنهجية متقنة.
وما اختيارها لدراسة المعاد الروحاني عند صور المتألهين، وما هو إلا لما يمتاز به من مكانة مرموقة لدى الفلاسفة ولكونه مجدد الفلسفة الإسلامية، ولأنه تناول الكلام عن المصادر والحشر في كتبه بشكل مفصل جمع فيه بين روح الفلسفة والعرفان مما أضفى على كتبه جمالاً وإبداعاً.
وقد قسمت بحثها إلى أربعة فصول وخاتمة، في الفصل الأول تناولت الحديث عن تعريف المعاد لغة واصطلاحاً. أما الفصل الثاني فقد بينت فيه الآراء والنظريات المختلفة في تفسيره، وبيان أسباب تفاوت الناس ومراتبهم في درك المعاد, وأخيراً تعرضت لذكر بعض الشبهات الواردة عن المنكرين للمعاد والرد عليها. ثم الكلام في الفصل الثالث كان عن النفس وأحوالها، ومراتب وجود الإنسان، ثم الحديث عن حدوث النفس وكونها روحانية والبقاء، لأنها جوهر مجرد لا تزول بزوال البدن، وأخيراً بينت أن انقطاع النفس عند الموت لا يعني فنائها.
ولقد بحثت في الفصل الرابع عن السعادة والشقاوة وبيان ماهيتهما، وأن العقليتين منهما أشد وأوقى من الحسيتين وأدوم. ثم بينت الأسباب المانعة من حصول العلوم والمعقولات الموصلة إلى الكمال، وتحدثت أخيراً عن السعادة والشقاوة الأخرويتين، وأن حصولهما إنما يكون بما يملكه الإنسان من ملكات أخلاقية فضائل كانت أو رذائل.
نبذة الناشر:يعالج الكتاب فكرة السعادة والشقاوة العقليتين من خلال إرتباطهما ببحث المعاد الروحاني عند صدر المتألهين، وذلك عن طريق تقسيم السعادة إلى عقلية وحسية، ولما تقرر أن العقلية هي أشد وأدوم من الحسية، وأن العاقل في دار الدنيا هو الذي يسعى للحصول الأدوم والأبقى، كانت السعادة والشقاوة الأخرويتان استمراراً للتي هي في دار الدنيا، ومندرجتان تحت قسم العقلية منهما.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
المعاد الروحاني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 270
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين