تاريخ النشر: 01/08/2004
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إذا كان المعنى هو الذي يلد الكلمات، وإن الكلمات هي التي تفجر القلق الكامن في النفوس وتستبدل الصمت بالشعر الذي يعلو على كل شيء عداه. في هذا الخوف تتآلق الشاعر مع ما يراه الآخرون غريباً. فلم تعد السجون والجدران والملاجيء إلا عالماً يتشكل وفق رؤى الشاعرة. "الجدران التي تقسم ...الحياة إلى ملاجئ، وسجون، بيوت، غرف، حدائق، مقابر، ومستشفيات".
لكن ما يجعل الشاعرة حزينة هو جنيات الهوية ولا شيء آخر "ليست الحرب ما يجعلني حزينة، ليست الاعتقالات شملت، بعض أحبابي".نبذة الناشر:"في الوقت المناسب" عند فكرة النافذة، التقينا، المكان يا حبيبي، مجرد جسد... تصور!! قابل للفناء". إقرأ المزيد