لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,909

رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار
3.00$
الكمية:
رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار
تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار" هي رسالة للإمام محمد بن إسماعيل الصنعاني رد فيها على شيخ الإسلام إبن تيمية وتلميذه إبن القيم ميلهما إلى القول بفناء النار، بأسلوب علمي رصين دقيق، ذلك أن ابن تيمية كما سيرد في هذا الكتاب – يقول: بفنائها، وليس هذا فقط بل ...وأن أهلها يدخلون بعد ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار!.
ولأن هذه المسألة عظيمة كبيرة دأب الأستاذ محمد ناصر الدين الألباني إلى النبش في بطون الكتب للتحقق منها فوقف على ثلاث صفحات في ورقتين كتبها كاتب لم يكشف عن هويته تعود إلى القرن الحادي عشر نقلها من رسالة إبن تيمية في الرد على من قال بفناء الجنة والنار. وهذه الورقات تقول: " ... وأما القول بفناء النار ففيها قولان معروفان عن السلف والخلف، والنزاع في ذلك معروف عن التابعين ومن بعدهم، وهذا أحد المأخذين في دوام عذاب من يدخلها. فإن الذين يقولون: إن عذابهم له حد ينتهي إليه، ليس بدائم كدوام نعيم الجنة: قد يقولون: إنها قد تغني، وقد يقولون: إنهم يخرجون منها فلا يبقى فيها أحد. لكن قد يقال: إنهم لم يريدوا بذلك أنهم يخرجون من بقاء العذاب فيها على غير أحد، بل يغني عذابها، وهذا هو معنى فنائها. وقد نقل هذا القول عن عمر، وإبن مسعود، وأبي هريرة، وأبي سعيد الخدري وغيرهم رضي الله عنهم.
وفي هذا الكتاب يقلب الألباني وجوه المسألة ويستحضر ما جاء في كتاب الله (القرآن الكريم) والآيات التي ورد فيها ذكر النار، وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها قوله: أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون". وكذلك ما ورد عن أئمة الحديث والسنة، مثل سليمان بن حرب، وحجاج بن منهال، وحماد بن سلمة وآخرون.
وفي هذا السياق، يثور السؤال هل الخروج من جهنم يعني فناءها، أم أن الكافرون خالدون فيها كما أخبر الله تعالى، أم أن فناءها بتغيّر حالها، واستحالتها من حال إلى حال، قال تعالى: "ما عندكم ينفذ وما عند الله باق"، وهل الأخبار ببقاء الجنة ودوامها، وأن أهل الجنة لا يخرجون منها، يقاله أن أهل النار لا يخرجون منها أيضاً؟ كل هذه الأسئلة وغيرها مما يحتاجه الإنسان المنسلم يرد ذكرها وبيان ادلتها في هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار
رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,909

تاريخ النشر: 01/01/1984
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار" هي رسالة للإمام محمد بن إسماعيل الصنعاني رد فيها على شيخ الإسلام إبن تيمية وتلميذه إبن القيم ميلهما إلى القول بفناء النار، بأسلوب علمي رصين دقيق، ذلك أن ابن تيمية كما سيرد في هذا الكتاب – يقول: بفنائها، وليس هذا فقط بل ...وأن أهلها يدخلون بعد ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار!.
ولأن هذه المسألة عظيمة كبيرة دأب الأستاذ محمد ناصر الدين الألباني إلى النبش في بطون الكتب للتحقق منها فوقف على ثلاث صفحات في ورقتين كتبها كاتب لم يكشف عن هويته تعود إلى القرن الحادي عشر نقلها من رسالة إبن تيمية في الرد على من قال بفناء الجنة والنار. وهذه الورقات تقول: " ... وأما القول بفناء النار ففيها قولان معروفان عن السلف والخلف، والنزاع في ذلك معروف عن التابعين ومن بعدهم، وهذا أحد المأخذين في دوام عذاب من يدخلها. فإن الذين يقولون: إن عذابهم له حد ينتهي إليه، ليس بدائم كدوام نعيم الجنة: قد يقولون: إنها قد تغني، وقد يقولون: إنهم يخرجون منها فلا يبقى فيها أحد. لكن قد يقال: إنهم لم يريدوا بذلك أنهم يخرجون من بقاء العذاب فيها على غير أحد، بل يغني عذابها، وهذا هو معنى فنائها. وقد نقل هذا القول عن عمر، وإبن مسعود، وأبي هريرة، وأبي سعيد الخدري وغيرهم رضي الله عنهم.
وفي هذا الكتاب يقلب الألباني وجوه المسألة ويستحضر ما جاء في كتاب الله (القرآن الكريم) والآيات التي ورد فيها ذكر النار، وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها قوله: أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون". وكذلك ما ورد عن أئمة الحديث والسنة، مثل سليمان بن حرب، وحجاج بن منهال، وحماد بن سلمة وآخرون.
وفي هذا السياق، يثور السؤال هل الخروج من جهنم يعني فناءها، أم أن الكافرون خالدون فيها كما أخبر الله تعالى، أم أن فناءها بتغيّر حالها، واستحالتها من حال إلى حال، قال تعالى: "ما عندكم ينفذ وما عند الله باق"، وهل الأخبار ببقاء الجنة ودوامها، وأن أهل الجنة لا يخرجون منها، يقاله أن أهل النار لا يخرجون منها أيضاً؟ كل هذه الأسئلة وغيرها مما يحتاجه الإنسان المنسلم يرد ذكرها وبيان ادلتها في هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
رفع الأستار لإبطال أدلة القائلين بفناء النار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد ناصر الدين الألباني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 152
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين