المعين في البلاغة (البيان - البديع - المعاني)
(0)    
المرتبة: 103,253
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة المؤلف:إذا كان كتب البلاغة قبل هذا الكتاب تبدأ بعنوان (الفصاحة والبلاغة) لتضع الدارس أمام شواهد وأمثلة سلبية عدمت الفصاحة في ألفاظها، وعدمت البلاغة في معانيها، أجدني قد وفرت على الدارس الخوض فيما يستقبح قبل الخوض فيما يحسن علماً واتقاناً، وبأقصر طريق إلى البلاغة العربية في علومها الثلاثة (البيان والبديع والمعاني) ...كان هذا الدارس مع البلاغة مزوداً بسلاحين داعمين:
أول هذين السلاحين الداعمين، تطبيقات جاءت في إثر كل درس، وهي عبارة عن مجموعة أسئلة تليها الأجوبة عنها مباشرة.
وثاني هذين السلاحين الداعمين، تمرينات جاءت بعد التطبيقات على شكل مجموعات من الأسئلة، على الدارس أن يحاول الإجابة عليها، فإن لم يستطع وجد الحل بانتظاره في ملحق الكتاب أي في آخر فصل من فصوله.
وقبل هذا وذاك من التطبيقات والتمرينات، أغنينا كل مبحث بعديد من النماذج التي تمثله وتقوم شواهد على ما جاء فيه من معلومات وتقسيمات وأفكار...
إن هذا الكتاب يضع نفسه مرجعاً للبلاغة العربية في جميع عصورها، وقد تطلع لمعجزة جمع العراك بعد تنسيقه بين دفتي كتاب وبالحجم المناسب للاقتناء والتداول. إقرأ المزيد