لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

امرأة الغائب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,528

امرأة الغائب
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
امرأة الغائب
تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"إنني لست من يسمى عادة بالبطل، في هذه الرواية التي تعددت فيها الأصوات، والأزمان، والضمائر، البطل -أو بالأحرى البطلة الحقيقية هي امرأة... امرأة من نوع فريد! سوف تتعرفون عليها! أمي التي كانت الواسطة لمعرفتي بها لم تخبرني بالشيء الكثير عنها! قالت لي فقط: هي مدرسة اسمها "رجاء" تعمل مع أختك، ...زوجها مفقود من أيام الحرب، مع إيران، وهي تنتظر عودته. لها منه ابن تريد أن تبعده عن مخاطر الدروب، خلال عطلة الصيف. أختك ترجوك أن تأخذه عندك في المحل، تعمله شيئاً. هي كانت هنا لكنك تأخرت. ماذا أقول لها؟ ماذا تقول لها يا وجدي!؟ أنظر لوجه أمي الوديع متردداً. في عينيها رجاء صامت. هي أيضاً تريد مني أن أساعد هذه المرأة، التي غيبت الحرب رجل بيتها، وتركتها حائرة.
تخيلت زوجة المفقود امرأة يابسة العود، مهملة الثياب، منكسرة، يطفح الحزن من عينيها المقترحتين، بسبب جريان الدموع، في ساعات الوحدة. قلت لأمي بدون أن أفكر -ولا لحظة واحد أفكر- بما ستكون عليه النتائج: "لتأت المرأة بابنها متى تحب" لم يخطر ببالي ساعتها، أنني بهذه الجملة الصغيرة، كنت أفتح على نفسي باباً لهبوب زوبعة، سوف تعصف بحياتي برمتها! لكن المرأة ليست ملومة... لا هي ليست ملومة أبداً".
البطلة الحقيقية في هذه الرواية امرأة من نوع فريد، زوجها مفقود، ولكن في أي حرب؟ امرأة تعمل معلمة، وهي ما تزال شابة، واللقاء الأول معها ربما يحمل معه عاصفة، يتغير معها مجرى الحياة ولكن إلى أين؟.

إقرأ المزيد
امرأة الغائب
امرأة الغائب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 36,528

تاريخ النشر: 01/03/2004
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"إنني لست من يسمى عادة بالبطل، في هذه الرواية التي تعددت فيها الأصوات، والأزمان، والضمائر، البطل -أو بالأحرى البطلة الحقيقية هي امرأة... امرأة من نوع فريد! سوف تتعرفون عليها! أمي التي كانت الواسطة لمعرفتي بها لم تخبرني بالشيء الكثير عنها! قالت لي فقط: هي مدرسة اسمها "رجاء" تعمل مع أختك، ...زوجها مفقود من أيام الحرب، مع إيران، وهي تنتظر عودته. لها منه ابن تريد أن تبعده عن مخاطر الدروب، خلال عطلة الصيف. أختك ترجوك أن تأخذه عندك في المحل، تعمله شيئاً. هي كانت هنا لكنك تأخرت. ماذا أقول لها؟ ماذا تقول لها يا وجدي!؟ أنظر لوجه أمي الوديع متردداً. في عينيها رجاء صامت. هي أيضاً تريد مني أن أساعد هذه المرأة، التي غيبت الحرب رجل بيتها، وتركتها حائرة.
تخيلت زوجة المفقود امرأة يابسة العود، مهملة الثياب، منكسرة، يطفح الحزن من عينيها المقترحتين، بسبب جريان الدموع، في ساعات الوحدة. قلت لأمي بدون أن أفكر -ولا لحظة واحد أفكر- بما ستكون عليه النتائج: "لتأت المرأة بابنها متى تحب" لم يخطر ببالي ساعتها، أنني بهذه الجملة الصغيرة، كنت أفتح على نفسي باباً لهبوب زوبعة، سوف تعصف بحياتي برمتها! لكن المرأة ليست ملومة... لا هي ليست ملومة أبداً".
البطلة الحقيقية في هذه الرواية امرأة من نوع فريد، زوجها مفقود، ولكن في أي حرب؟ امرأة تعمل معلمة، وهي ما تزال شابة، واللقاء الأول معها ربما يحمل معه عاصفة، يتغير معها مجرى الحياة ولكن إلى أين؟.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
امرأة الغائب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×14
عدد الصفحات: 247
مجلدات: 1
ردمك: 9782843057205

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين