الاعتماد في نظائر الظاء و الضاد و يليه فائت نظائر الظاء و الضاد
(0)    
المرتبة: 116,756
تاريخ النشر: 01/01/2003
الناشر: دار البشائر للطباعة والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر: جمع فيه الكاتب ثلاثاً وثلاثين لفظة من الألفاظ المتفقة المبنى المختلفة المعنى و هو ما يسمى بالنظائر. وكل لفظة من هذه الألفاظ تقال بالضاد فيكون لها معنى, فإذا قيلت بالظاء كان لها معنى آخر مثل: الحض والحظ، وما أشبه ذلك. وأصل هذا الكتاب كان منثوراً في كتاب الموسوم بالإرشاد ...في الفرق بين الظاء و الضاد. وتكمن أهمية هذا الكتاب في انفراده برواية النظائر فقط، لذا فهو أول كتاب ينشر في هذا الموضوع، يضاف الى ذلك انفراده برواية ألفاظ أخلت بها المعجمات العربية وكتب اللغة. ومن الجدير بالذكر أن ابن مالك لم يذكر كثيرأ من نظائر الضاد والظاء وإنما قصرها على ثلاث وثلاثين كلمة فكان عمله ناقصاً وقام في سد هذا النقص حاتم صالح الضامن فتتبع كتب الضاد والظاء وكتب اللغة والمعجمات فوقف على أربع وخمسين كلمة من النظائر فاتت ابن مالك فجعلها ذيلاً لكتاب الاعتماد و بهذا يكون هذا الكتاب مع الذيل قد جمع سبعاً و ثمانين كلمة من نظائر الضاد والظاء.نبذة المؤلف:ابن مالك هو أبو عبد الله جمال الدين محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن مالك الطائي الجياني الشافعي النحوي, ولد في جيان بالأندلس سنة 598, 600, 601هجرية. إذ تلقى علومه الأولية هناك. وفاته سنة672 هجرية. كان إماماً في القراءات و عللها و كان إليه المنتهى في اللغة و النحو و الصرف في زمانه, له عدة مؤلفات. إقرأ المزيد