لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ المجتمع الريفي والمدني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 542,972

تاريخ المجتمع الريفي والمدني
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تاريخ المجتمع الريفي والمدني
تاريخ النشر: 01/04/2004
الناشر: دار المواسم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:جاءت هذه الدراسة من ثمانية فصول رغبة في إظهار ما توخت إبرازه في من وسائل ذات أهمية أخذت تتفاقم يوماً بعد يوم في المجتمعين (الريفي والمدني) نتيجة غايات هدفها المصلحة الخاصة والمنفعة الشخصية.
-الفصل الأول يقدم تعريفاً للمجتمع الريفي البسيط بحياته وعاداته وتقاليده وثقافته بالنسبة للحياة الحضرية المعقدة في المدينة ...الكبيرة. وما هي آراء الفلاسفة حول هذين النموذجين من المجتمعات ثم تكلم عن نشأة المجتمع الريفي وتطورات أشكال الاستيطان فيه.
-الفصل الثاني يناقش خصائص المجتمع الريفي وما لها من انعكاسات سلبية أو إيجابية على مختلف جوانب البناء الاجتماعي القروي، والتي أدت إلى تمايزه عن المجتمع الحضري المقابل له.
-الفصل الثالث يتناول تعريف المدينة، والعوامل التي أدت إلى نشأتها وتطورها عبر المراحل التاريخية المتتابعة.
-الفصل الرابع يتحدث عن خصائص المجتمع المدني في ضوء مقارنته بالمجتمع الريفي الذي لا ينعزل عنه كلياً وإنما يشكل معه امتداداً واحداً لتجربة الإنسان المتصلة النامية.
-الفصل الخامس تم التركيز فيه على بعض المشكلات الهامة في المدينة وترتيبها حسب أهميتها بشكل تنظيمي بغية الوصول إلى رسم صورة معينة لإيكولوجية المدينة تساعد على ضرورة تحسين هذا "المركز النمطي" باعتباره الموضوع الأساسي في علم الاجتماع الحضري.
-الفصل السادس تناول دراسة الضواحي والأطراف الحضرية على اعتبار أن هذا الكيانات الاجتماعية تمثل نموذجاً خاصاً من الحياة المدنية التي تبرز فيها الخصائص المميزة للسكان من الناحية الديموغرافية والاجتماعية والثقافية.
-الفصل السابع درس وظائف المدينة التي هي مبرر وجودها وتحدد نمط الحياة فيها، وعليها أن تؤديها بشكل جيد بالنسبة للسكان والاقتصاد العام الذي تكون هي جزءاً منه.
-الفصل الثامن تناول الوظيفة الإقليمية للمدينة، أو بالأحرى العلاقة بين المدينة وإقليمها، فأظهر كيف أن المدينة لا يمكن أن تعيش في فراغ وإنما وجدت لتخدم منطقة تابعة، وهذا العمل يشكل بعداً أساسياً من أبعادها الوظيفية يجعل منها حقيقة جغرافية كاملة فتحدث عن العلاقة التي تظهر فيها تأثيرات المدينة على إقليمها في مختلف النواحى الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وزيادة في الإيضاح أرفقت الدراسة بملحق يظهر فيه صورة مفصلة عن العمران البشري في بعض القوى والمدن: الريف السوري، مدينة بيروت، مدينة باريس.

إقرأ المزيد
تاريخ المجتمع الريفي والمدني
تاريخ المجتمع الريفي والمدني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 542,972

تاريخ النشر: 01/04/2004
الناشر: دار المواسم للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:جاءت هذه الدراسة من ثمانية فصول رغبة في إظهار ما توخت إبرازه في من وسائل ذات أهمية أخذت تتفاقم يوماً بعد يوم في المجتمعين (الريفي والمدني) نتيجة غايات هدفها المصلحة الخاصة والمنفعة الشخصية.
-الفصل الأول يقدم تعريفاً للمجتمع الريفي البسيط بحياته وعاداته وتقاليده وثقافته بالنسبة للحياة الحضرية المعقدة في المدينة ...الكبيرة. وما هي آراء الفلاسفة حول هذين النموذجين من المجتمعات ثم تكلم عن نشأة المجتمع الريفي وتطورات أشكال الاستيطان فيه.
-الفصل الثاني يناقش خصائص المجتمع الريفي وما لها من انعكاسات سلبية أو إيجابية على مختلف جوانب البناء الاجتماعي القروي، والتي أدت إلى تمايزه عن المجتمع الحضري المقابل له.
-الفصل الثالث يتناول تعريف المدينة، والعوامل التي أدت إلى نشأتها وتطورها عبر المراحل التاريخية المتتابعة.
-الفصل الرابع يتحدث عن خصائص المجتمع المدني في ضوء مقارنته بالمجتمع الريفي الذي لا ينعزل عنه كلياً وإنما يشكل معه امتداداً واحداً لتجربة الإنسان المتصلة النامية.
-الفصل الخامس تم التركيز فيه على بعض المشكلات الهامة في المدينة وترتيبها حسب أهميتها بشكل تنظيمي بغية الوصول إلى رسم صورة معينة لإيكولوجية المدينة تساعد على ضرورة تحسين هذا "المركز النمطي" باعتباره الموضوع الأساسي في علم الاجتماع الحضري.
-الفصل السادس تناول دراسة الضواحي والأطراف الحضرية على اعتبار أن هذا الكيانات الاجتماعية تمثل نموذجاً خاصاً من الحياة المدنية التي تبرز فيها الخصائص المميزة للسكان من الناحية الديموغرافية والاجتماعية والثقافية.
-الفصل السابع درس وظائف المدينة التي هي مبرر وجودها وتحدد نمط الحياة فيها، وعليها أن تؤديها بشكل جيد بالنسبة للسكان والاقتصاد العام الذي تكون هي جزءاً منه.
-الفصل الثامن تناول الوظيفة الإقليمية للمدينة، أو بالأحرى العلاقة بين المدينة وإقليمها، فأظهر كيف أن المدينة لا يمكن أن تعيش في فراغ وإنما وجدت لتخدم منطقة تابعة، وهذا العمل يشكل بعداً أساسياً من أبعادها الوظيفية يجعل منها حقيقة جغرافية كاملة فتحدث عن العلاقة التي تظهر فيها تأثيرات المدينة على إقليمها في مختلف النواحى الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وزيادة في الإيضاح أرفقت الدراسة بملحق يظهر فيه صورة مفصلة عن العمران البشري في بعض القوى والمدن: الريف السوري، مدينة بيروت، مدينة باريس.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تاريخ المجتمع الريفي والمدني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 261
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين