لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سمعت صوتاً هاتفاً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 377,590

سمعت صوتاً هاتفاً
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
سمعت صوتاً هاتفاً
تاريخ النشر: 01/04/2004
الناشر: دار كنعان للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تمددت تجربة وليد إخلاصي على مساحة غطت حوالي نصف قرب، كانت الكتابة امتحاناً لأسلوبه ولطموحه ف أن يمضي قدماً في التجريب، بحثاً عن صيغ يتطابق فيها المعنى مع المبنى ف أعماله الروائية والقصصية والمسرحية. لذا فإن ما يمكن أن يطلق على نصوصه هو المغامرات الروحية المنطلقة إلى الخيال في الواقع ...المعاش، وإلى التخيل في واقع الحياة الواسعة الأرجاء. وبالرغم من قلقله التجريبي الملح فإنه لم ينقطع عن اجتذاب لغة صالحة للبناء المعماري الجاهز لسكنى أفكاره وصوره الحيوية، وكأنه لم يتطلع بإعجاب إلى نص كان قد انتهى منه، لذا فإن آخر عماراته يجيء على الدوام متحرراً من وقاعد وخطوط ما سبقه من بناء.
وفي روايته الأخيرة "سمعت صوتاً هاتفاً" تبتدئ الحكاية فيها بخدعة من يحاول أن يسجل وثيقة عن جانب من حياته الشخصية، فلا تلبث المخيلة أن تستدعي من كهف الذكريات مجموعة من رفاق الطفولة يقدمون شهادة على مرحلة من حياة مدينة حلب وهي تخرج من عباءة الاستعمار. تلاميذ في مدرسة واحدة يحملون ويتطلعون إلى المستقبل من أعين متباينة، فيعمل واحد منهم على استكمال دراسته الدينية ف الأزهر، ويحقق الآخر حمله في أن يكون طياراً حربياً، ويهاجر الثالث إلى فرنسا بعد أن انقطع مبكراً عن الدراسة لفقره، فيحقق في الغربة مجداً مالياً ويعود بعد ذلك إلى أحضان مدينته، يصغي كما الكاتب يفعل، إلى الصوت الذي ينبعث من رحم زمن مضى. وهكذا تصبح الحكاية صدى يعبر عن إيقاع التحولات الاجتماعية التي ما زالت تتراكض كحصان سباق يجاري الإنسان فيسبقه أو يتخلف عنه. إنها رواية الزمن الهارب.

إقرأ المزيد
سمعت صوتاً هاتفاً
سمعت صوتاً هاتفاً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 377,590

تاريخ النشر: 01/04/2004
الناشر: دار كنعان للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تمددت تجربة وليد إخلاصي على مساحة غطت حوالي نصف قرب، كانت الكتابة امتحاناً لأسلوبه ولطموحه ف أن يمضي قدماً في التجريب، بحثاً عن صيغ يتطابق فيها المعنى مع المبنى ف أعماله الروائية والقصصية والمسرحية. لذا فإن ما يمكن أن يطلق على نصوصه هو المغامرات الروحية المنطلقة إلى الخيال في الواقع ...المعاش، وإلى التخيل في واقع الحياة الواسعة الأرجاء. وبالرغم من قلقله التجريبي الملح فإنه لم ينقطع عن اجتذاب لغة صالحة للبناء المعماري الجاهز لسكنى أفكاره وصوره الحيوية، وكأنه لم يتطلع بإعجاب إلى نص كان قد انتهى منه، لذا فإن آخر عماراته يجيء على الدوام متحرراً من وقاعد وخطوط ما سبقه من بناء.
وفي روايته الأخيرة "سمعت صوتاً هاتفاً" تبتدئ الحكاية فيها بخدعة من يحاول أن يسجل وثيقة عن جانب من حياته الشخصية، فلا تلبث المخيلة أن تستدعي من كهف الذكريات مجموعة من رفاق الطفولة يقدمون شهادة على مرحلة من حياة مدينة حلب وهي تخرج من عباءة الاستعمار. تلاميذ في مدرسة واحدة يحملون ويتطلعون إلى المستقبل من أعين متباينة، فيعمل واحد منهم على استكمال دراسته الدينية ف الأزهر، ويحقق الآخر حمله في أن يكون طياراً حربياً، ويهاجر الثالث إلى فرنسا بعد أن انقطع مبكراً عن الدراسة لفقره، فيحقق في الغربة مجداً مالياً ويعود بعد ذلك إلى أحضان مدينته، يصغي كما الكاتب يفعل، إلى الصوت الذي ينبعث من رحم زمن مضى. وهكذا تصبح الحكاية صدى يعبر عن إيقاع التحولات الاجتماعية التي ما زالت تتراكض كحصان سباق يجاري الإنسان فيسبقه أو يتخلف عنه. إنها رواية الزمن الهارب.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
سمعت صوتاً هاتفاً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 251
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين