لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اللعبة انتهت!، من الأمم المتحدة إلى العراق محتلاً

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 6,132

اللعبة انتهت!، من الأمم المتحدة إلى العراق محتلاً
50.00$
الكمية:
اللعبة انتهت!، من الأمم المتحدة إلى العراق محتلاً
تاريخ النشر: 16/02/2004
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:لقد رئس الدكتور محمد الدوري بعثة العراق في الأمم المتحدة، في مرحلة من أشد المراحل تأثيراً في ما آلت إليه أوضاع العراق، والتي انتهت باحتلال الجيش الأمريكي للعراق بمشاركة قوات عسكرية من بريطانيا ودول أخرى.
بعبارة واحدة "اللعبة انتهت" اختصر الدكتور محمد الدوري الوضع غداة سقوط بغداد، ذلك السقوط المدوّي والذي ...لا يزال يثير الحيرة والتساؤل والغضب. إذ لم يتوقع أحد أن تسقط بغداد دون مقاومة (ولا أن يستسلم صدام حسين وفيه عرق ينبض". وذهبت تلك العبارة مثلاً، وتعبيراً عن مرحلة وعنواناً لهذا الكتاب.
بسبب ما حملته عبارة محمد الدوري من إشارات مكثفة، ومن أجل جلاء الحقائق والمواقف، خاصة في المرحلة الأخيرة، حيث كان مجلس الأمن مسرح "اللعبة" التي وصلت إلى احتلال بغداد، كان هذا الحوار.
ومثلما أن الدكتور محمد الدوري يقدّم شهادة شخصيّة ونزيهة، فإن لمحاوره شخصيته وحضوره مناقشاً أو معترضاً أو موضّحاً.
هذا الكتاب شهادة لا تقف عند حدود سرد الوقائع والأحداث، التي شارك الدوري في صنعها أو كان شاهداً عليها، وخاصة تلك التي كانت الأمم المتحدة مسرحها، بل هو يتخطى ذلك لحسن قراءة الحاضر ولتقويم اقتراحات وأفكار المستقبل.
نبذة المؤلف:انتهت اللعبة؟ بهذه الكلمات عبر الدوري عن مسلسل الأحداث الدامية التي أدت إلى سقوط بغداد وانتهى الفصل الذي كانت منظمة الأمم المتحدة مسرحاً له، في إطار اللعبة الكبيرة التي لعبت وتلعب فيها إدارة أميركية متطرفة بحياة جنودها وبحياة شعب وبمصير بلد مهدد في هويته وكيانه، وذنبه الوحيد أنه غني وأصيب برئيس مغرور، كان إلى سنوات قليلة مضت يستعين بالولايات المتحدة، وكان أعضاء بارزون في الإدارة المذكورة يزورونه في بغداد ويمدونه بما يطلب من معلومات.
لقد حاول الدكتور محمد الدوري أن يفضح اللعبة من الداخل، وشاهد مسؤولين كباراً عراقيين وأمريكيين، غير عابئين بكل ما يجري، حافزهم الوحيد إرواء غليلهم إلى السلطة والمجد وتحقيق مصالح مادية لهم ولبطاناتهم أو لبلدانهم الغنية والمترفة، بوسائل ى تشرف الإنسان، على حساب شعوب ليست لديها وسائل الدفاع عن النفس.
انتهت اللعبة، بهذه العبارة تحول عميد كلية الحقوق والدبلوماسي المرهف الحس إلى جيوستراتيجي صاحب رؤيا. وبينما كان الرئيس بوش يعلن انتهاء الحرب، كان محمد الدوري يتوقع انطلاق المقاومة، أنه يعتبر أن الأميركيين والبريطانيين لم يذهبوا إلى العراق محررين، كما زعموا. ولأنه يحسن قراءة التاريخ. وفي التاريخ، إن الاحتلال يستدعي المقاومة، لم يقع بلد أو شعب تحت لاحتلال إلا قاوم. ولم يأت مستعمر، أياً كانت ادعاءاته ونواياه المعلنة، إلى خرج مطروداً.

إقرأ المزيد
اللعبة انتهت!، من الأمم المتحدة إلى العراق محتلاً
اللعبة انتهت!، من الأمم المتحدة إلى العراق محتلاً
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 6,132

تاريخ النشر: 16/02/2004
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:لقد رئس الدكتور محمد الدوري بعثة العراق في الأمم المتحدة، في مرحلة من أشد المراحل تأثيراً في ما آلت إليه أوضاع العراق، والتي انتهت باحتلال الجيش الأمريكي للعراق بمشاركة قوات عسكرية من بريطانيا ودول أخرى.
بعبارة واحدة "اللعبة انتهت" اختصر الدكتور محمد الدوري الوضع غداة سقوط بغداد، ذلك السقوط المدوّي والذي ...لا يزال يثير الحيرة والتساؤل والغضب. إذ لم يتوقع أحد أن تسقط بغداد دون مقاومة (ولا أن يستسلم صدام حسين وفيه عرق ينبض". وذهبت تلك العبارة مثلاً، وتعبيراً عن مرحلة وعنواناً لهذا الكتاب.
بسبب ما حملته عبارة محمد الدوري من إشارات مكثفة، ومن أجل جلاء الحقائق والمواقف، خاصة في المرحلة الأخيرة، حيث كان مجلس الأمن مسرح "اللعبة" التي وصلت إلى احتلال بغداد، كان هذا الحوار.
ومثلما أن الدكتور محمد الدوري يقدّم شهادة شخصيّة ونزيهة، فإن لمحاوره شخصيته وحضوره مناقشاً أو معترضاً أو موضّحاً.
هذا الكتاب شهادة لا تقف عند حدود سرد الوقائع والأحداث، التي شارك الدوري في صنعها أو كان شاهداً عليها، وخاصة تلك التي كانت الأمم المتحدة مسرحها، بل هو يتخطى ذلك لحسن قراءة الحاضر ولتقويم اقتراحات وأفكار المستقبل.
نبذة المؤلف:انتهت اللعبة؟ بهذه الكلمات عبر الدوري عن مسلسل الأحداث الدامية التي أدت إلى سقوط بغداد وانتهى الفصل الذي كانت منظمة الأمم المتحدة مسرحاً له، في إطار اللعبة الكبيرة التي لعبت وتلعب فيها إدارة أميركية متطرفة بحياة جنودها وبحياة شعب وبمصير بلد مهدد في هويته وكيانه، وذنبه الوحيد أنه غني وأصيب برئيس مغرور، كان إلى سنوات قليلة مضت يستعين بالولايات المتحدة، وكان أعضاء بارزون في الإدارة المذكورة يزورونه في بغداد ويمدونه بما يطلب من معلومات.
لقد حاول الدكتور محمد الدوري أن يفضح اللعبة من الداخل، وشاهد مسؤولين كباراً عراقيين وأمريكيين، غير عابئين بكل ما يجري، حافزهم الوحيد إرواء غليلهم إلى السلطة والمجد وتحقيق مصالح مادية لهم ولبطاناتهم أو لبلدانهم الغنية والمترفة، بوسائل ى تشرف الإنسان، على حساب شعوب ليست لديها وسائل الدفاع عن النفس.
انتهت اللعبة، بهذه العبارة تحول عميد كلية الحقوق والدبلوماسي المرهف الحس إلى جيوستراتيجي صاحب رؤيا. وبينما كان الرئيس بوش يعلن انتهاء الحرب، كان محمد الدوري يتوقع انطلاق المقاومة، أنه يعتبر أن الأميركيين والبريطانيين لم يذهبوا إلى العراق محررين، كما زعموا. ولأنه يحسن قراءة التاريخ. وفي التاريخ، إن الاحتلال يستدعي المقاومة، لم يقع بلد أو شعب تحت لاحتلال إلا قاوم. ولم يأت مستعمر، أياً كانت ادعاءاته ونواياه المعلنة، إلى خرج مطروداً.

إقرأ المزيد
50.00$
الكمية:
اللعبة انتهت!، من الأمم المتحدة إلى العراق محتلاً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: جورج فرشخ
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 288
مجلدات: 1
ردمك: 9953680035

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين