لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإتصالات السرية العربية - الصهيونية 1918 - 1993

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 130,995

الإتصالات السرية العربية - الصهيونية 1918 - 1993
18.00$
الكمية:
الإتصالات السرية العربية - الصهيونية 1918 - 1993
تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: [غير متوفر]
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لأول مرة في تاريخ الصراع العربي-الصهيوني، يتطرق كتاب إلى الاتصالات السرية بين زعماء عرب وقادة صهاينة، بهذه الشمولية، والتوثيق الدقيق، وبهذا التوسع، وبهذا الأفق السياسي.
إنه دعوة إلى اليقظة والتنبه لما يدور خلف الكواليس، ولما يحاك في الظلام، حتى لا نستفيق يوماً لنجد أنفسنا ضحايا مهاترات وخلافات وتكتيكات وبرامج مفتعلة. ...إنه نداء لتظل العيون، كل العيون، مفتوحة أبداً على الحاضر والمستقبل.
توزعت فصول هذا الكتاب كالتالي: تناول الفصل الأول المرحلة الممتدة بين العامين 1918 و1919، وأجواء حرب الحلفاء ضد الدولة العثمانية، وركز على لقاءين تما بين وايزمن والملك فيصل، واحد في العقبة والآخر في لندن، برعاية "لورانس العرب"، الذي كان يعمل لصالح الحركة الصهيونية، ومنتدباً من قبل الحكومة البريطانية لهذه الغاية.
الفصل الثاني يتناول اتصالات ولقاءات الملك عبد الله السرية بزعماء الحركة الصهيونية، وما دار خلالها من أحاديث واتفاقات، وهي تكشف الخلفية السياسية الشخصية للملك عبد الله، ونظرة الصهاينة للأمة العربية ولمخططاتها في فلسطين، وأساليب تعاملها مع الزعماء العرب.
وقد أرفق الفصل بصور زنكوغرافية، لنصوص الاتفاقات والرسائل المتبادلة بين الملك عبد الله والصهاينة، ممهورة بتواقيع أصحابها للتأكيد على مصداقيتها.
ويركز الفصل الثالث على الفترة الواقعة ما بين العام 1920 و1993، حيث كانت الاتصالات السرية بين بعض الزعماء اللبنانيين والصهاينة قائمة، كما يوضح طبيعة وأهداف العلاقات السرية المارونية-الصهيونية، منذ عهد المطرانين مبارك وعريضة، والأدب عواد مروراً بلقاء رباني وعدد من الشخصيات الكتائبية التي كانت تعرب عن سعادتها لإقامة الكيان الصهيوني، ورغبتها في التعامل معه، وصولاً إلى مرحلة الاجتماعات التي تمت بين الصهاينة وكل من كميل شمعون ونجله داني، وبيار الجميل ونجليه بشير وأمين، وإيلي حبيقة إضافة إلى سعد حداد وأنطوان لحد. وغيرهم الذين وجدوا بالصهاينة "الصديق المخلص".
الفصل الرابع يركز على المحادثات السرية التي دارت بين الملك حسين، حفيد الملك عبد الله، ملك الأردن، وبين عدد من رموز الحركة الصهيونية، وأهم ما دار فيها من تفاصيل، وهي تبين مدى ما تحقق بين الجانبين من تفاهم في الفترة الممتدة من العام 1963 وحتى العام 1993، والتي أسفرت عن عدد من الاتفاقات السياسية والاقتصادية والخدماتية المتنوعة.
الفصل الخامس، تناول علاقات الملك الحسن الثاني والصهاينة، التي امتدت ما بين 1961 و1993، والتي مهدت لاجتماعات عربية أخرى وصهيونية، فتحت الباب واسعاً أمام عقد صفقة كامب ديفيد بين الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الحكومة الإسرائيلية مناحيم بيغن برعاية الرئيس الأمريكي جيمي كارتر. كما مهدت للقاءات فلسطينية-صهيونية، وهي التي دعت وسعت لعقد اجتماعات مدريد-واشنطن، بين العرب والصهاينة.
الفصل السادس، أفرد صفحاته لتاريخ اللقاءات السرية المصرية-الصهيونية، ابتداء من العام 1949، أثناء وبعد الحرب العربية-الصهيونية في فلسطين، وما أثمرت من مواقف، كشفت ضلوع الملك فاروق وصهره، وبعض رجالاته فيها، مرورا بلقاءات السادات وممثليه بعدد من الشخصيات الصهيونية في أروربا وأمريكا والمغرب، وصولاً إلى لقاء السادات -بيغن وتوقيع اتفاقية كامب ديفيد، واستكمال الرئيس حسني مبارك لهذا النهج السياسي,
الفصل السابع: يتناول الاتصالات السرية الفلسطينية-الصهيونية منذ فترة الستينات وحتى نهاية العام 1993، وتوقيع اتفاق أوسلو "غزة-أريحا أولاً".
ويشتمل الكتاب على ملاحق تضم، النصوص الحرفية للرسائل والوثائق المتبادلة بين العرب والصهاينة قبل وأثناء وبعد إعلان الكيان الصهيوني في فلسطين. إن هذا الكتاب وثيقة مهمة، ليس للباحث والسياسي فحسب، بل لكل مواطن يريد أن يعرف خفايا صنع القرار السياسي في وطنه.

إقرأ المزيد
الإتصالات السرية العربية - الصهيونية 1918 - 1993
الإتصالات السرية العربية - الصهيونية 1918 - 1993
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 130,995

تاريخ النشر: 01/01/1994
الناشر: [غير متوفر]
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لأول مرة في تاريخ الصراع العربي-الصهيوني، يتطرق كتاب إلى الاتصالات السرية بين زعماء عرب وقادة صهاينة، بهذه الشمولية، والتوثيق الدقيق، وبهذا التوسع، وبهذا الأفق السياسي.
إنه دعوة إلى اليقظة والتنبه لما يدور خلف الكواليس، ولما يحاك في الظلام، حتى لا نستفيق يوماً لنجد أنفسنا ضحايا مهاترات وخلافات وتكتيكات وبرامج مفتعلة. ...إنه نداء لتظل العيون، كل العيون، مفتوحة أبداً على الحاضر والمستقبل.
توزعت فصول هذا الكتاب كالتالي: تناول الفصل الأول المرحلة الممتدة بين العامين 1918 و1919، وأجواء حرب الحلفاء ضد الدولة العثمانية، وركز على لقاءين تما بين وايزمن والملك فيصل، واحد في العقبة والآخر في لندن، برعاية "لورانس العرب"، الذي كان يعمل لصالح الحركة الصهيونية، ومنتدباً من قبل الحكومة البريطانية لهذه الغاية.
الفصل الثاني يتناول اتصالات ولقاءات الملك عبد الله السرية بزعماء الحركة الصهيونية، وما دار خلالها من أحاديث واتفاقات، وهي تكشف الخلفية السياسية الشخصية للملك عبد الله، ونظرة الصهاينة للأمة العربية ولمخططاتها في فلسطين، وأساليب تعاملها مع الزعماء العرب.
وقد أرفق الفصل بصور زنكوغرافية، لنصوص الاتفاقات والرسائل المتبادلة بين الملك عبد الله والصهاينة، ممهورة بتواقيع أصحابها للتأكيد على مصداقيتها.
ويركز الفصل الثالث على الفترة الواقعة ما بين العام 1920 و1993، حيث كانت الاتصالات السرية بين بعض الزعماء اللبنانيين والصهاينة قائمة، كما يوضح طبيعة وأهداف العلاقات السرية المارونية-الصهيونية، منذ عهد المطرانين مبارك وعريضة، والأدب عواد مروراً بلقاء رباني وعدد من الشخصيات الكتائبية التي كانت تعرب عن سعادتها لإقامة الكيان الصهيوني، ورغبتها في التعامل معه، وصولاً إلى مرحلة الاجتماعات التي تمت بين الصهاينة وكل من كميل شمعون ونجله داني، وبيار الجميل ونجليه بشير وأمين، وإيلي حبيقة إضافة إلى سعد حداد وأنطوان لحد. وغيرهم الذين وجدوا بالصهاينة "الصديق المخلص".
الفصل الرابع يركز على المحادثات السرية التي دارت بين الملك حسين، حفيد الملك عبد الله، ملك الأردن، وبين عدد من رموز الحركة الصهيونية، وأهم ما دار فيها من تفاصيل، وهي تبين مدى ما تحقق بين الجانبين من تفاهم في الفترة الممتدة من العام 1963 وحتى العام 1993، والتي أسفرت عن عدد من الاتفاقات السياسية والاقتصادية والخدماتية المتنوعة.
الفصل الخامس، تناول علاقات الملك الحسن الثاني والصهاينة، التي امتدت ما بين 1961 و1993، والتي مهدت لاجتماعات عربية أخرى وصهيونية، فتحت الباب واسعاً أمام عقد صفقة كامب ديفيد بين الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الحكومة الإسرائيلية مناحيم بيغن برعاية الرئيس الأمريكي جيمي كارتر. كما مهدت للقاءات فلسطينية-صهيونية، وهي التي دعت وسعت لعقد اجتماعات مدريد-واشنطن، بين العرب والصهاينة.
الفصل السادس، أفرد صفحاته لتاريخ اللقاءات السرية المصرية-الصهيونية، ابتداء من العام 1949، أثناء وبعد الحرب العربية-الصهيونية في فلسطين، وما أثمرت من مواقف، كشفت ضلوع الملك فاروق وصهره، وبعض رجالاته فيها، مرورا بلقاءات السادات وممثليه بعدد من الشخصيات الصهيونية في أروربا وأمريكا والمغرب، وصولاً إلى لقاء السادات -بيغن وتوقيع اتفاقية كامب ديفيد، واستكمال الرئيس حسني مبارك لهذا النهج السياسي,
الفصل السابع: يتناول الاتصالات السرية الفلسطينية-الصهيونية منذ فترة الستينات وحتى نهاية العام 1993، وتوقيع اتفاق أوسلو "غزة-أريحا أولاً".
ويشتمل الكتاب على ملاحق تضم، النصوص الحرفية للرسائل والوثائق المتبادلة بين العرب والصهاينة قبل وأثناء وبعد إعلان الكيان الصهيوني في فلسطين. إن هذا الكتاب وثيقة مهمة، ليس للباحث والسياسي فحسب، بل لكل مواطن يريد أن يعرف خفايا صنع القرار السياسي في وطنه.

إقرأ المزيد
18.00$
الكمية:
الإتصالات السرية العربية - الصهيونية 1918 - 1993

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 364
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين