تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
ينصح لأعمار بين: 12-15 سنوات
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:"- انهض يا فراس انهض… انهض يتحققْ حلمك وحلمها.
- حلمها؟! من هي؟
- الفتاة التي أحببتها ورسمت لها الصورة.
- يا إلهي كيف اكتشفت السر؟! لكن بما أنك اكتشفته أخبرني ماذا تعرف عن هذه الفتاة؟ وما هي أحلامها؟
- فتاة نبيلة، حلمها أن تعيش في عالم بلا حروب، وأن ...تعود المدينة كما كانت وأجمل.
- معقول… هذه هي بالضبط أحلامي!!
- طبعاً معقول، فالأحلام الجميلة تتشابه.
فرك فراس عينيه وهو يتساءل: "هل أنا في حلم؟ أم في يقظة وعلم؟".
- انهض يا فراس… يتحوّل الحلم إلى حقيقة وعلم!"
تقع هذه الرواية قبل ألف عام، في مدينة تدعى العامرة، مدينة عرفت ازدهاراً فريداً قبل أن تدخل في مسلسل من الحروب ينهي عصرها الذهبي.
فراس، الشخصية المحورية في الرواية، فنان شاب، ينشأ يتيماً إذ يموت أبواه في الحرب وتربيه جدته، منذ طفولته وفراس يحل بأن ترجع مدينته إلى ازدهارها الذي يسمع به ولم يشهده. وذات يوم يتراءى له الحل في ما يشبه المنام.. فيدعو سكان المدينة إلى إنقاذها عبر فكرة مبتكرة، من أراد منهم أن يحثث أحرمه، فعليه أن يبني ما تدمر واتلف، ويرسم على أحد جدران بيته الأحلام التي يشتهي تحقيقها.
أثر انقضاء المهلة، وبنهضة أهلها، تبدأ الأحلام تتحقق، وتعود المدينة ثانية إلى ازدهارها، ما بين ازدهار المدينة الأول والثاني، ومروراً بدمارها، تقدم لنا الرواية عدد كبيراً من الأحداث والشخصيات والملابسات والأسرار والعناصر الواقعية والمتخيلة والفانتازية.نبذة المؤلف:"-انهض يا فراس انهض... انهض يتحقق حلمك وحلمها.
-حلمها؟! من هي؟
-الفتاة التي أحببتها ورسمت لها الصورة.
-يا إلهي وكيف اكتشفت السر؟! لكن... بما أنك اكتشفته أخبرني ماذا تعرف عن هذه الفتاة؟ وما هي أحلامها؟
-فتاة نبيلة، حلمها أن تعيش في عالم بلا حروب، وأن تعود المدينة كما كانت وأجمل.
-معقول... هذه هي بالضبط أحلامي!!
-طبعاً معقول، فالأحلام الجميلة تتشابه.
-فرك فراس عينيه وهو يتساءل: "هل أنا في حلم؟ أم إني في يقظة وعلم؟".
-انهض يا فراس... يتحول الحلم إلى حقيقة وعلم!"
تقع هذه الرواية قبل ألف عام، في مدينة تدعى العامرة، مدينة عرفت ازدهاراً فريداً قبل أن تدخل في مسلسل الحروب ينهي عصرها الذهبي.
فراس، الشخصية المحورية في الرواية، فنان شاب، ينشأ يتيماً إذ يموت أبواه في الحرب وتربيه جدته. منذ طفولته وفراس يحلم بأن ترجع مدينته إلى ازدهارها الذي يسمع به ولم يشهده. وذات يوم يتراءى له الحل في ما يشبه المنام... فيدعو سكان المدينة إلى إنقاذها عبر فكرة مبتكرة، من أراد منهم ان يحقق أحلامه، فعليه ان يبني ما تدمر وأتلف، ويرسم على أحد جدران بيته الأحلام التي يشتهي تحقيقها. إقرأ المزيد