لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التشكيلات الناصرية في لبنان طبيعة النشأة ومسارات التجربة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,213

التشكيلات الناصرية في لبنان طبيعة النشأة ومسارات التجربة
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
التشكيلات الناصرية في لبنان طبيعة النشأة ومسارات التجربة
تاريخ النشر: 01/11/2003
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:رغم غياب عبد الناصر، فهو مازال حاضراً في وجدان الذين أحبوه وترسموا نهجه واتخذوه رمزاً لهم. ومهما كان من أمر الذين إختلفوا معه أو ناصبوه العداء فإن صورة الرجل مازالت راسخة في وجان الملايين من العرب، الذين يفتقدونه في هذا الزمن الحالك الذي يشهد فيه العالم العربي حالة الشرذمة ...والتمزق.
والتشكيلات الناصرية في لبنان حملت اللواء الناصري، لكنها لم تكن قادرة على تلبية الطموحات، وسد الفراغ الذي خلفه غياب الرمز. ولقد "عرف لبنان حالة ناصرية شعبية بإمتياز، إمتدت على مختلف المراحل، من دون أن يعرف وضعية تنظيمية واضحة ومحددة تعبر عنها أو تدعي تمثيلها." والمؤلف يلقي الضوء هنا على إشكالية التنظيمات الناصرية ف ي لبنان، ويحاول معرفة أسباب تأخر قيام التنظيمات الناصرية في لبنان، ويحاول معرفة أسباب تأخر قيام التنظيمات الناصرية في لبنان والأشكال التي عرفتها، وأسباب هذه الإشكالية، وقد إعتمد المؤلف في بحثه على المنهج الوصفي - التحليلي تارة والمنهج المقارن تارة أخرى، ماساعد على بلورة صورة عن طبيعة العمل الناصري.
والكتاب في أربعة أقسام، القسم الأول يتضمن خمسة فصول، الفصل الأول يقدم عرضاً تمهيدياً للأدوات التي إعتمدها عبد الناصر أيام حكمه، كما يعرض لموقف عبد الناصر من التجربة الحزبية وفكرتها ومتابعة التشكيلات التي طرحها. وفي الفصل الثاني يعرض لبعض تجارب المرحلة الأولى بهدف توضيح خطوطها العامة وأزماتها الأساسية.
أما الفصل الثالث فيبحث في التحول الأول أو التجربة الأولى في مسيرة بناء التنظيم السياسي في مصر وهي تجربة الإتحاد الإشتراكي العربي. وفي الفصل الرابع، يبحث المؤلف في التحول الثاني، ويرصد إتجاهين رئيسيين في توجه عبد الناصر لتحسين أداء الإتحاد: الأول عبر التفرغ للتنظيم، والثاني عبر إيجاد آلية أو صيغة لتطوير عمله وتعزيز حضوره. ويتناول الفصل الخامس في الأزمات التي عصفت بالتجربة الجديدة، وأدت إلى تعطيلها وتراجعها، مما يدل على خلل تنظيمي حكم التشكيل السياسي في مصر وأفقده مقومات الإستمرارية والمقدرة على إقامة تجربة محددة تكون نموذجاً ناصرياً.
والقسم الثاني من الكتاب يبحث في تنامي الحركة الناصرية وظهورها على المستوى الشعبي. فيبحث في الفصل الأول لبروز شخصية عبد الناصر كمحرك ومنظم وقائد لحركة الضباط الأحرار. ويبحث الفصل الثاني في مظاهر الحالات التي عرضها المد الناصري في لبنان والبواكير الأولى لتمظهرها وأشكالها وأسمائها، ويبحث في مبررات لتأخير الذي عرضته الساحة اللبنانية.
أما الفصل الثالث فيبحث الملامح الأولى لبلورة المد الناصري، والمظاهر الأولى للتعابير الناصرية. والقسم الثالث يعرض لنشأة تجربتين ناصريتين مختلفتين، الأولى سرية تمثلت في ما سمي بالتنظيم الطليعي والثانية علنية تمثلت في إتحاد قوى الشعب العامل، وهذا ما يتناوله الفصلان الأول والثاني، أما الفصل الثالث فيبحث في عوامل التأخر ومبرراته.
ويعرض القسم الرابع لمسارات التجربة حيث شهدت مرحلة ما بعد الرئيس عبد الناصر إزدياداً ملحوظاً في عدد التشكيلات الناصرية. فبعد وفاة الرئيس حدث فراغ في الشارع الناصري خاصة والقضاء السياسي عامة، ما دفع الناصريين إلى التمسك بهويتهم وتأكيدها: يبحث القسم الأول من هذا القسم بظاهرة تعدد التشكيلات الناصرية كما يعرض الفصل الثاني للتجارب الوحدوية غير أن الكاتب يلحظ أن المسار التوحيدي بين الناصريين في لبنان لم يكن بمستوى الفكرة أو الوعي بالفكرة وبضرورتها.
أما الفصل الثالث فيعرض للعوامل الموضوعية للتصدع في التجارب الوحدوية بين الناصريين ويبحث الفصل الرابع في العوامل الذاتية المسببة للتصدع، وهو يرى أنها من مسؤولية التشكيلات الناصرية المباشرة ما أدى إلى شرذمتهم وبعثرة قواهم.

إقرأ المزيد
التشكيلات الناصرية في لبنان طبيعة النشأة ومسارات التجربة
التشكيلات الناصرية في لبنان طبيعة النشأة ومسارات التجربة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 75,213

تاريخ النشر: 01/11/2003
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:رغم غياب عبد الناصر، فهو مازال حاضراً في وجدان الذين أحبوه وترسموا نهجه واتخذوه رمزاً لهم. ومهما كان من أمر الذين إختلفوا معه أو ناصبوه العداء فإن صورة الرجل مازالت راسخة في وجان الملايين من العرب، الذين يفتقدونه في هذا الزمن الحالك الذي يشهد فيه العالم العربي حالة الشرذمة ...والتمزق.
والتشكيلات الناصرية في لبنان حملت اللواء الناصري، لكنها لم تكن قادرة على تلبية الطموحات، وسد الفراغ الذي خلفه غياب الرمز. ولقد "عرف لبنان حالة ناصرية شعبية بإمتياز، إمتدت على مختلف المراحل، من دون أن يعرف وضعية تنظيمية واضحة ومحددة تعبر عنها أو تدعي تمثيلها." والمؤلف يلقي الضوء هنا على إشكالية التنظيمات الناصرية ف ي لبنان، ويحاول معرفة أسباب تأخر قيام التنظيمات الناصرية في لبنان، ويحاول معرفة أسباب تأخر قيام التنظيمات الناصرية في لبنان والأشكال التي عرفتها، وأسباب هذه الإشكالية، وقد إعتمد المؤلف في بحثه على المنهج الوصفي - التحليلي تارة والمنهج المقارن تارة أخرى، ماساعد على بلورة صورة عن طبيعة العمل الناصري.
والكتاب في أربعة أقسام، القسم الأول يتضمن خمسة فصول، الفصل الأول يقدم عرضاً تمهيدياً للأدوات التي إعتمدها عبد الناصر أيام حكمه، كما يعرض لموقف عبد الناصر من التجربة الحزبية وفكرتها ومتابعة التشكيلات التي طرحها. وفي الفصل الثاني يعرض لبعض تجارب المرحلة الأولى بهدف توضيح خطوطها العامة وأزماتها الأساسية.
أما الفصل الثالث فيبحث في التحول الأول أو التجربة الأولى في مسيرة بناء التنظيم السياسي في مصر وهي تجربة الإتحاد الإشتراكي العربي. وفي الفصل الرابع، يبحث المؤلف في التحول الثاني، ويرصد إتجاهين رئيسيين في توجه عبد الناصر لتحسين أداء الإتحاد: الأول عبر التفرغ للتنظيم، والثاني عبر إيجاد آلية أو صيغة لتطوير عمله وتعزيز حضوره. ويتناول الفصل الخامس في الأزمات التي عصفت بالتجربة الجديدة، وأدت إلى تعطيلها وتراجعها، مما يدل على خلل تنظيمي حكم التشكيل السياسي في مصر وأفقده مقومات الإستمرارية والمقدرة على إقامة تجربة محددة تكون نموذجاً ناصرياً.
والقسم الثاني من الكتاب يبحث في تنامي الحركة الناصرية وظهورها على المستوى الشعبي. فيبحث في الفصل الأول لبروز شخصية عبد الناصر كمحرك ومنظم وقائد لحركة الضباط الأحرار. ويبحث الفصل الثاني في مظاهر الحالات التي عرضها المد الناصري في لبنان والبواكير الأولى لتمظهرها وأشكالها وأسمائها، ويبحث في مبررات لتأخير الذي عرضته الساحة اللبنانية.
أما الفصل الثالث فيبحث الملامح الأولى لبلورة المد الناصري، والمظاهر الأولى للتعابير الناصرية. والقسم الثالث يعرض لنشأة تجربتين ناصريتين مختلفتين، الأولى سرية تمثلت في ما سمي بالتنظيم الطليعي والثانية علنية تمثلت في إتحاد قوى الشعب العامل، وهذا ما يتناوله الفصلان الأول والثاني، أما الفصل الثالث فيبحث في عوامل التأخر ومبرراته.
ويعرض القسم الرابع لمسارات التجربة حيث شهدت مرحلة ما بعد الرئيس عبد الناصر إزدياداً ملحوظاً في عدد التشكيلات الناصرية. فبعد وفاة الرئيس حدث فراغ في الشارع الناصري خاصة والقضاء السياسي عامة، ما دفع الناصريين إلى التمسك بهويتهم وتأكيدها: يبحث القسم الأول من هذا القسم بظاهرة تعدد التشكيلات الناصرية كما يعرض الفصل الثاني للتجارب الوحدوية غير أن الكاتب يلحظ أن المسار التوحيدي بين الناصريين في لبنان لم يكن بمستوى الفكرة أو الوعي بالفكرة وبضرورتها.
أما الفصل الثالث فيعرض للعوامل الموضوعية للتصدع في التجارب الوحدوية بين الناصريين ويبحث الفصل الرابع في العوامل الذاتية المسببة للتصدع، وهو يرى أنها من مسؤولية التشكيلات الناصرية المباشرة ما أدى إلى شرذمتهم وبعثرة قواهم.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
التشكيلات الناصرية في لبنان طبيعة النشأة ومسارات التجربة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 268
مجلدات: 1
ردمك: 9789953881560

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين