لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يسوع المسيح شمس الله

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,285

يسوع المسيح شمس الله
12.00$
الكمية:
يسوع المسيح شمس الله
تاريخ النشر: 01/10/2003
الناشر: معرض الشوف الدائم للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يرى الفلاسفة القدماء أننا نسكن عالماً من مظاهر خارجية لكنه عالم ذو فهم باطني وهنالك مسالك عدة تقود من المظاهر الظاهرية إلى الفهم الحقيقي. وكان أفلاطون أن العالم العلوي هو مصدر النور وهو عالم الحقيقة أو الوجود. فعالم الوجود يتضمن داخل نفسه كل هذه المبادئ والأسباب وفي النهاية ...يستعمل أفلاطون صورة الشمس ليبين فكرة الواحد والخير والجميل.إنه مصدر الحقيقة.
وقد رسم مسلك الفلسفة كصعود علوي من عالم المظاهر المتغير إلى عالم المبادئ الأولى الثابت وهناك دراسات محددة تستطيع أن تساعد في تنوير وتحرير الروح لأولئك الذين يرغبون أن يقوموا بهذا "الصعود الفلسفي". ورأى أن التدريب في علوم العدد الفوثاغورية وفي علم الهندسة، وفي علم الإيقاعات يكون مطلباً أساسياً إذ يمكن من خلال هذه الدراسات أن تطهر عين الروح وتفهم الحقيقة.
ولقد اعتقد الفيثاغوريون والأفلاطونيون أن التحقيق العلمي والبحث في مبادئ علم الرياضيات كان تعقباً روحياً بالضرورة ويحاول هذا الكتاب أن يوضح أن علم الكونيات وعلم العدد هما حجر الأساس للحضارة الغربية الحديثة وقد جاء في عشرة فصول. الفصل الأول تناول مسألة الفلسفة والإصلاح في العالم القديمة، والنظرية الأفلاطونية في المعرفة والتسلسل الهرمي السماوي وعلاقة الغنوصية بالأفلاطونية، وقراءة كتاب رمزية الطبيعة وطبيعة الآلهة في الفكر الهليني.
أما الفصل الثاني فيبحث علم حساب الجمل ولغة المسيحيين بشأن الأسرار. في حين ركز الفصل الثالث على العقل الشمسي (كلمة الشمس) في الباطنية الهيلينية وفي علم الكوني، كما يعرض لمعاني العقل والشمسي النفسانية وتعليم العقل وعمل الإنجيل الرابع التمهيدي وتشخيص العقل، وفي الفصل الرابع يبحث المؤلف أصول الهندسة في اليونان القديم، وعلوم الرياضيات في العالم القديم والتعريف الرياضياتي في العالم القديم ورمزية العلم والمساواة الهندسية في ما يتعلق بالآلهة.
أما الفصل الخامس فيبحث في تغذية الخمسة آلاف شخص العجائبية وأسرار العهد الجديد الأخرى. واصل ومصدر الأناجيل الأربعة، وعلم حساب الجمل كقاعدة المجازات المسيحية المبكرة والمجاز والإطلاع والحركة نحو التبصر. وتناول الفصل السادس الحديث عن إنجيل يوحنا والعرف الغنوصي والنسيانه والاستعادة والتذكر والغنوصي قبل يسوع وانجيل يوحنا والغنوصي.
ويلقي الفصل السابع يلقي المؤلف ضوءاً على أسرار إله النور وحامي الحقيقي عند الفرس، مثل ميثراس إله النور وحامي الحقيقة وعدو قوى الظلام عند الفرس وبرسيوس وتشخيص المعرفة المحجوبة. ويتحدث الفصل الثامن عن ولادة الدهر: المسيحية وتجديد الزمن وولادة النور، والسنة العظمة والشهور الأفلاطونية وصورة العصر الذهني في أزمنة التجديد الثقافي.
أما الفصل التاسع فتناول المسيح الأورفي والأعينة الجديدة بشأن المسيحية، وأخيراً يركز الفصل العاشر والأخير على علم الإيقاع الذي كان يكون، وسيكون إلى الأبد وعلم الإيقاع والنزاع ونمو الوعي والكسوف الكوني وانبثاق النسبية والعلم والنفسانية واكتشاف القيمة. وأخيراً ضم الكتاب ملاحق وقائمة بالأشكال والرسوم التوضيحية.

إقرأ المزيد
يسوع المسيح شمس الله
يسوع المسيح شمس الله
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,285

تاريخ النشر: 01/10/2003
الناشر: معرض الشوف الدائم للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يرى الفلاسفة القدماء أننا نسكن عالماً من مظاهر خارجية لكنه عالم ذو فهم باطني وهنالك مسالك عدة تقود من المظاهر الظاهرية إلى الفهم الحقيقي. وكان أفلاطون أن العالم العلوي هو مصدر النور وهو عالم الحقيقة أو الوجود. فعالم الوجود يتضمن داخل نفسه كل هذه المبادئ والأسباب وفي النهاية ...يستعمل أفلاطون صورة الشمس ليبين فكرة الواحد والخير والجميل.إنه مصدر الحقيقة.
وقد رسم مسلك الفلسفة كصعود علوي من عالم المظاهر المتغير إلى عالم المبادئ الأولى الثابت وهناك دراسات محددة تستطيع أن تساعد في تنوير وتحرير الروح لأولئك الذين يرغبون أن يقوموا بهذا "الصعود الفلسفي". ورأى أن التدريب في علوم العدد الفوثاغورية وفي علم الهندسة، وفي علم الإيقاعات يكون مطلباً أساسياً إذ يمكن من خلال هذه الدراسات أن تطهر عين الروح وتفهم الحقيقة.
ولقد اعتقد الفيثاغوريون والأفلاطونيون أن التحقيق العلمي والبحث في مبادئ علم الرياضيات كان تعقباً روحياً بالضرورة ويحاول هذا الكتاب أن يوضح أن علم الكونيات وعلم العدد هما حجر الأساس للحضارة الغربية الحديثة وقد جاء في عشرة فصول. الفصل الأول تناول مسألة الفلسفة والإصلاح في العالم القديمة، والنظرية الأفلاطونية في المعرفة والتسلسل الهرمي السماوي وعلاقة الغنوصية بالأفلاطونية، وقراءة كتاب رمزية الطبيعة وطبيعة الآلهة في الفكر الهليني.
أما الفصل الثاني فيبحث علم حساب الجمل ولغة المسيحيين بشأن الأسرار. في حين ركز الفصل الثالث على العقل الشمسي (كلمة الشمس) في الباطنية الهيلينية وفي علم الكوني، كما يعرض لمعاني العقل والشمسي النفسانية وتعليم العقل وعمل الإنجيل الرابع التمهيدي وتشخيص العقل، وفي الفصل الرابع يبحث المؤلف أصول الهندسة في اليونان القديم، وعلوم الرياضيات في العالم القديم والتعريف الرياضياتي في العالم القديم ورمزية العلم والمساواة الهندسية في ما يتعلق بالآلهة.
أما الفصل الخامس فيبحث في تغذية الخمسة آلاف شخص العجائبية وأسرار العهد الجديد الأخرى. واصل ومصدر الأناجيل الأربعة، وعلم حساب الجمل كقاعدة المجازات المسيحية المبكرة والمجاز والإطلاع والحركة نحو التبصر. وتناول الفصل السادس الحديث عن إنجيل يوحنا والعرف الغنوصي والنسيانه والاستعادة والتذكر والغنوصي قبل يسوع وانجيل يوحنا والغنوصي.
ويلقي الفصل السابع يلقي المؤلف ضوءاً على أسرار إله النور وحامي الحقيقي عند الفرس، مثل ميثراس إله النور وحامي الحقيقة وعدو قوى الظلام عند الفرس وبرسيوس وتشخيص المعرفة المحجوبة. ويتحدث الفصل الثامن عن ولادة الدهر: المسيحية وتجديد الزمن وولادة النور، والسنة العظمة والشهور الأفلاطونية وصورة العصر الذهني في أزمنة التجديد الثقافي.
أما الفصل التاسع فتناول المسيح الأورفي والأعينة الجديدة بشأن المسيحية، وأخيراً يركز الفصل العاشر والأخير على علم الإيقاع الذي كان يكون، وسيكون إلى الأبد وعلم الإيقاع والنزاع ونمو الوعي والكسوف الكوني وانبثاق النسبية والعلم والنفسانية واكتشاف القيمة. وأخيراً ضم الكتاب ملاحق وقائمة بالأشكال والرسوم التوضيحية.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
يسوع المسيح شمس الله

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: شوقي داود تمراز
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 431
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين