لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإرهاب الدولي وزيف أمريكا وإسرائيل في ظل قانون العقوبات والقانون الدولي القادم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 134,896

الإرهاب الدولي وزيف أمريكا وإسرائيل في ظل قانون العقوبات والقانون الدولي القادم
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
الإرهاب الدولي وزيف أمريكا وإسرائيل في ظل قانون العقوبات والقانون الدولي القادم
تاريخ النشر: 01/10/2003
الناشر: خاص
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الإرهاب لغة: "التخويف والتفريغ وهو ضد الرغبة، والرهبة الخوف والفزع" والإرهاب بمعناه العام هو ذلك التخويف والتفريغ الصادر عن نزعة عدوانية فحسب.. والإرهاب يساوي دائماً البطش. والإرهاب أيضاً هو أساليب اتخذها الاستعمار كوسيلة لبسط نفوذه على البلاد التي يريد احتلالها، وهي إما أن تكون مكشوفة كالغزوات والحروب وأشكال السيطرة ...الاقتصادية، وإما أن تكو كالاستقلال بالواسطة أو الإلحاق المفروض تحت شعارات مختلفة وغير ذلك من حالات الإرهاب الأخرى.
أما تعريف الإرهاب بكونه ظاهرة دولية أو ما يسمونه "الإرهاب عبر الحدود" فقد أغفلت تعريف هذا المصطلح كافة الاتفاقيات الدولية وليس هناك إجماع دولي على تعريف الإرهاب؛ بل هناك تعريفات موجزة وقاصرة عن تحديد وتعريف مصطلح الإرهاب بحيث تكون هذه التعريفات فضفاضة تدخل في دائرة الإرهاب ما ليس منه. وكثير من المفكرين للإرهاب قد عرفوا الإرهاب بما يلائم ثقافتهم ويخدم أفكارهم، وهناك تعريف للإرهاب غير شامل يعتمد معيار الهدف السياسي حيث يقول: "إن الإرهاب هو استخدام منظم للعنف يؤدي إلى خلق حالة من الرعب والفزع لتحقيق أغراض سياسية"، وهذا التعريف الذي يصف أي عمل من أعمال العنف المرافقة مع هدف سياسي بأنه الإرهاب على أعمال المقاومة المشروعة التي تقوم بها حركات التحرر الوطني، أو التي تكون تحت نير الاستعمار والعنصرية أو غيرها من أشكال السيطرة الأجنبية وأن ممارسة أعمال العنف هذه هي تعبير عن حقها بالدفاع عن النفس وتقرير المصير. أما إسرائيل وأمريكا فإنهم يتزعمون تعريفاً للإرهاب قائم على صفة الفاعل حيث تقولان: "إن الإرهاب هو استعمال العنف أو التهديد باستعماله من قبل فرداً أو أفراد يعملون كمجموعة أو في كيان أدنى من الدولة وبصفتهم أعضاء في عصابة أو جمعية أو منظمة" أما وكالة الاستخبارات الأمريكية (C.I.A) فقد عرفت الإرهاب بأنه: "التهديد الناشئ عن عنف من قبل أفراد أو جماعات وأن الإرهابي هو فرد أو جماعة ما ترغب في تحقيق أهداف سياسية باستعمال وسائل عنيفة" فالإرهاب في هذه الصورة هو: نشاط موجه ضد أشخاص من الولايات المتحدة أو أفراد ليسوا من مواطني الولايات المتحدة أو من المقيمين فيها بصورة دائمة.
وهكذا نرى أن هذا التعريف وما قبله لا يرى إلا الإرهاب الفردي ولا يشمل إرهاب الدولة وهذا خطأ فادح لأنه يتجاهل الإرهاب الأكثر خطورة والأشد ضراوة وهو إرهاب الدولة عبر حدود الدول.
لذلك فإن دراسة الإرهاب كجريمة دولية هي من أهم المسائل الملحة في الظروف الراهنة، بل لعلها الجريمة التي توضح مدى الجهد الذي يجب أن يولى في الظروف الحالية لتقنين الجرائم الدولية ولمحاولة إيجاد محكمة جنائية دولية تختص بمحاكمة الإرهابيين، وخاصة أن للإرهاب وجهاً آخر يؤدي إهماله إلى غياب الأسباب الحقيقة له. فلم يعد بالإمكان الحديث عن الجرائم ووضع العقوبات الكفيلة بزجر المجرم وردع غيره، بل لا بد من البحث في الخلفيات التي تحيط بظاهرة الإرهاب وتدفع بها إلى الأمام أمام حوادث الاغتيالات والعنف التي هزّت العالم.
من هنا تبرز أهمية هذا الكتاب الذي ضمّ دراسة بحثت في الخلفيات التي أحاطت وتحيط بظاهرة الإرهاب والتي اهتمت بجانب آخر وهو الكشف عن زيف أمريكا وإسرائيل بمحاربة الإرهاب وتمسكها بقانون العقوبات والقانون الدولي العام واتخاذها ذريعة في اعتداءاتهما المزعومة ضد الإرهاب، بالوقت الذي يدين فيه كل من قانون العقوبات والقانون الدولي العام كل من أمريكا وإسرائيل ويجعلها من ضمن دول الإرهاب.
وقد سعى المؤلفان إلى أولاً بيان معاني الإرهاب وأبعاده الدولية ليقوما من ثم بتسليط الضوء على الإرهاب الأمريكي والإسرائيلي الذي أضحى ظاهرة بل حقاً من حقوق كلا الدولتين بدعوى المحافظة على سلامهما بل وسلام دول العالم قاطبة. يبرز المؤلفان مشكلة المسلمين التي تتمحور في إلقاء تهم الإرهاب عليهم جزافاً، ليقوما من ثم بإطلاق دعوة فيها حثّ على تدارك أزمة الأمة الإسلامية بشتى الوسائل والسبل فالحرب على الإسلام والمسلمين معلن بشكل شرس والذرائع عدة. أهمها تهمة الإرهاب.
نبذة الناشر:تحليل لظاهرة الإرهاب التي شغلت العالم وشغلت الناس والفرق بين كفاح الشعوب ضد مستعمريها ومحتلي أراضيها، كما يسلط الأضواء على الإرهاب الأمريكي والصهيوني العنصري لدول العالم وشعوبه حيث يفضح هذا الكتاب كل الدعاوي الكاذبة حول حماية أمن العالم وسلامته على كل القوانين الدولية، واستعمالها الأسلحة المحرمة دولياً في فيتنام والعراق وأفغانستان من خلال إدانات للسياسة الأمريكية الهوجاء، وصولاً إلى حتمية الصراع بين الشرق والغرب، وانتهاءً إلى دحض الافتراءات على الإسلام والمسلمين، في حملة مدروسة لتفريغ المسلمين من هذا السلاح العظيم.
وفيه دعوة للقادة العرب والمسلمين لجميع الصفوف وتوحيد الكلمة والاستعداد الجدي لمواجهة الأخطار المحدقة بوجودنا وحاضرنا ومستقبلنا.

إقرأ المزيد
الإرهاب الدولي وزيف أمريكا وإسرائيل في ظل قانون العقوبات والقانون الدولي القادم
الإرهاب الدولي وزيف أمريكا وإسرائيل في ظل قانون العقوبات والقانون الدولي القادم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 134,896

تاريخ النشر: 01/10/2003
الناشر: خاص
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الإرهاب لغة: "التخويف والتفريغ وهو ضد الرغبة، والرهبة الخوف والفزع" والإرهاب بمعناه العام هو ذلك التخويف والتفريغ الصادر عن نزعة عدوانية فحسب.. والإرهاب يساوي دائماً البطش. والإرهاب أيضاً هو أساليب اتخذها الاستعمار كوسيلة لبسط نفوذه على البلاد التي يريد احتلالها، وهي إما أن تكون مكشوفة كالغزوات والحروب وأشكال السيطرة ...الاقتصادية، وإما أن تكو كالاستقلال بالواسطة أو الإلحاق المفروض تحت شعارات مختلفة وغير ذلك من حالات الإرهاب الأخرى.
أما تعريف الإرهاب بكونه ظاهرة دولية أو ما يسمونه "الإرهاب عبر الحدود" فقد أغفلت تعريف هذا المصطلح كافة الاتفاقيات الدولية وليس هناك إجماع دولي على تعريف الإرهاب؛ بل هناك تعريفات موجزة وقاصرة عن تحديد وتعريف مصطلح الإرهاب بحيث تكون هذه التعريفات فضفاضة تدخل في دائرة الإرهاب ما ليس منه. وكثير من المفكرين للإرهاب قد عرفوا الإرهاب بما يلائم ثقافتهم ويخدم أفكارهم، وهناك تعريف للإرهاب غير شامل يعتمد معيار الهدف السياسي حيث يقول: "إن الإرهاب هو استخدام منظم للعنف يؤدي إلى خلق حالة من الرعب والفزع لتحقيق أغراض سياسية"، وهذا التعريف الذي يصف أي عمل من أعمال العنف المرافقة مع هدف سياسي بأنه الإرهاب على أعمال المقاومة المشروعة التي تقوم بها حركات التحرر الوطني، أو التي تكون تحت نير الاستعمار والعنصرية أو غيرها من أشكال السيطرة الأجنبية وأن ممارسة أعمال العنف هذه هي تعبير عن حقها بالدفاع عن النفس وتقرير المصير. أما إسرائيل وأمريكا فإنهم يتزعمون تعريفاً للإرهاب قائم على صفة الفاعل حيث تقولان: "إن الإرهاب هو استعمال العنف أو التهديد باستعماله من قبل فرداً أو أفراد يعملون كمجموعة أو في كيان أدنى من الدولة وبصفتهم أعضاء في عصابة أو جمعية أو منظمة" أما وكالة الاستخبارات الأمريكية (C.I.A) فقد عرفت الإرهاب بأنه: "التهديد الناشئ عن عنف من قبل أفراد أو جماعات وأن الإرهابي هو فرد أو جماعة ما ترغب في تحقيق أهداف سياسية باستعمال وسائل عنيفة" فالإرهاب في هذه الصورة هو: نشاط موجه ضد أشخاص من الولايات المتحدة أو أفراد ليسوا من مواطني الولايات المتحدة أو من المقيمين فيها بصورة دائمة.
وهكذا نرى أن هذا التعريف وما قبله لا يرى إلا الإرهاب الفردي ولا يشمل إرهاب الدولة وهذا خطأ فادح لأنه يتجاهل الإرهاب الأكثر خطورة والأشد ضراوة وهو إرهاب الدولة عبر حدود الدول.
لذلك فإن دراسة الإرهاب كجريمة دولية هي من أهم المسائل الملحة في الظروف الراهنة، بل لعلها الجريمة التي توضح مدى الجهد الذي يجب أن يولى في الظروف الحالية لتقنين الجرائم الدولية ولمحاولة إيجاد محكمة جنائية دولية تختص بمحاكمة الإرهابيين، وخاصة أن للإرهاب وجهاً آخر يؤدي إهماله إلى غياب الأسباب الحقيقة له. فلم يعد بالإمكان الحديث عن الجرائم ووضع العقوبات الكفيلة بزجر المجرم وردع غيره، بل لا بد من البحث في الخلفيات التي تحيط بظاهرة الإرهاب وتدفع بها إلى الأمام أمام حوادث الاغتيالات والعنف التي هزّت العالم.
من هنا تبرز أهمية هذا الكتاب الذي ضمّ دراسة بحثت في الخلفيات التي أحاطت وتحيط بظاهرة الإرهاب والتي اهتمت بجانب آخر وهو الكشف عن زيف أمريكا وإسرائيل بمحاربة الإرهاب وتمسكها بقانون العقوبات والقانون الدولي العام واتخاذها ذريعة في اعتداءاتهما المزعومة ضد الإرهاب، بالوقت الذي يدين فيه كل من قانون العقوبات والقانون الدولي العام كل من أمريكا وإسرائيل ويجعلها من ضمن دول الإرهاب.
وقد سعى المؤلفان إلى أولاً بيان معاني الإرهاب وأبعاده الدولية ليقوما من ثم بتسليط الضوء على الإرهاب الأمريكي والإسرائيلي الذي أضحى ظاهرة بل حقاً من حقوق كلا الدولتين بدعوى المحافظة على سلامهما بل وسلام دول العالم قاطبة. يبرز المؤلفان مشكلة المسلمين التي تتمحور في إلقاء تهم الإرهاب عليهم جزافاً، ليقوما من ثم بإطلاق دعوة فيها حثّ على تدارك أزمة الأمة الإسلامية بشتى الوسائل والسبل فالحرب على الإسلام والمسلمين معلن بشكل شرس والذرائع عدة. أهمها تهمة الإرهاب.
نبذة الناشر:تحليل لظاهرة الإرهاب التي شغلت العالم وشغلت الناس والفرق بين كفاح الشعوب ضد مستعمريها ومحتلي أراضيها، كما يسلط الأضواء على الإرهاب الأمريكي والصهيوني العنصري لدول العالم وشعوبه حيث يفضح هذا الكتاب كل الدعاوي الكاذبة حول حماية أمن العالم وسلامته على كل القوانين الدولية، واستعمالها الأسلحة المحرمة دولياً في فيتنام والعراق وأفغانستان من خلال إدانات للسياسة الأمريكية الهوجاء، وصولاً إلى حتمية الصراع بين الشرق والغرب، وانتهاءً إلى دحض الافتراءات على الإسلام والمسلمين، في حملة مدروسة لتفريغ المسلمين من هذا السلاح العظيم.
وفيه دعوة للقادة العرب والمسلمين لجميع الصفوف وتوحيد الكلمة والاستعداد الجدي لمواجهة الأخطار المحدقة بوجودنا وحاضرنا ومستقبلنا.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
الإرهاب الدولي وزيف أمريكا وإسرائيل في ظل قانون العقوبات والقانون الدولي القادم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 624
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين