المعجم المفصل في تفسير غريب القرآن الكريم ( لونان )
(0)    
المرتبة: 29,590
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:يسعى هذا الكتاب إلى شرح وتفسير ما ورد في القرآن الكريم من كلمات وألفاظ قد يصعب تفسرها وفهمها، حيث سعى إلى عرض مجمل آراء العلماء الثقات، ورتبها ترتيباً علمياً مريحاً للباحث. ولم يترك رأياً محتملاً أو مقبولاً من آراء العلماء واللغويين إلا ذكره موجزاً أو مفصلاً بحسب المقتضى.
أما ترتيبه ...للمادة فظهر عبر تقسيم للمعجم إلى ثمانية وعشرين باباً، على عدد حروف المعجم، مسمياً كل باب باسم أحد حروف الهجاء بحسب تسلسلها الأبجدي، مثل باب الهمزة، وباب الباء وباء التاء، واعتبر الحرف الأول فالثاء فالثالث أساساً في هذا الترتيب بعد تجريد الكلمة من حروف الزيادة، ووضع إلى يمين الصفحة المادة المبردة التالية، لبابها بالحروف الأسود البارز، وإلى جانبها الآية التي وردت فيها.
ثم شرح معنى اللفظي أو المعاني للكلمة بما يناسب وصفها في الآية المذكورة. وذكر في الحاشية رقم الآية واسم السورة ورقمها، واهتم بذكر بعض الأعلام مما رآه ضرورياً، وشرح معناه مثل ذي الكفل، وذي النون... أما في الحواشي فذكر مواقع الآيات المشروحة من القرآن. ووثق الشواهد الشعرية والأحاديث النبوية والأمثال العربية. وإن وجد في الآية أكثر من لفظة غريبة، شرح في المتن اللفظة بحسب موقعها من التسلسل الألف بائي، وأشار إيجاز جداً ‘إلى معنى اللفظة الغربية الأخرى في الحاشية، ليجدها الباحث في مكانها المناسب مشروحة بالتفصيل.
وأخيراً ختم الكتاب بمجموعة فهارس علمية تخدم الباحث وتعينه في الوقوف على المادة العلمية التي يطلبها فوضع فهرساً لغوياً لما مر من مفردات، وفهرساً للأحاديث النبوية وآخر للأمثال وللشواهد الشعرية ومرتباً كافة هذه الفهارس بحسب راويها.نبذة الناشر:كتاب جليل انصرف الى شرح وتفسير ما ورد في القران من كلمات والفاظ قد يصعب تفسيرها وفهمها ومما يزيد من قيمة الكتاب انه اعتمد على جمع من المصادر القديمة التي تناولت الموضوع اضافة لاسلوبه الذي اعتمد الايجاز والدقة والوضوح إقرأ المزيد