لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين أو النيات في العبادات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,056

مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين أو النيات في العبادات
26.60$
28.00$
%5
الكمية:
مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين أو النيات في العبادات
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:التكليف هو إلزام ما فيه كلفة أي مشقة والمكلفون من المخلوقات ثلاثة أصناف: الملائكة والإنس والجن. والكتاب هذا يبحث في مقاصد المكلفين من الإنس دون غيرهم. والقصد حالة وصفة للقلب لا بد منها لإيجاد الفعل، والمؤلف يلقي الضوء في هذا الكتاب على مقاصد العباد ونياتهم وبالرجوع إلى الكتاب والسنة ...لأن مقاصد العباد تقوم مقام الروم من الجسد بالنسبة إلى العبادات والأعمال.
والكتاب يتألف من مقدمة وبابين وفصول، المقدمة تتضمن تعريفاً بموضوع الرسالة ومكوناتها، والحدود المستخدمة في البحث ومعناها اللغوي والاصطلاحى، وبين المؤلف فيها أن القصد نوع من الإرادة تبلغ في قوتها درجة الاعتزام والإدارة لا تكون عزماً ما لم تكن جازمة. ولأن المقاصد الصادرة من المكلفين تهدف إلى تحقيق هدف أو فعل، وإن القصود التي تتجه إلى العبادة لفعلها وتمييزها وتحديدها هي غير القصود التي تتجه إلى تحقيق أهداف معينة من وراء الفعل.
أما الباب الأول فيتناول القصود في المعنى الأول وهو يتألف من ستة فصول، يبين الفصل الأول أن مكان النية هو القلب لا الدماغ كما يقول المعتزلة كما بين حكم التلفظ بالنية دون موطأة القلب. وقد بين بالأدلة المستقاة من الكتاب والسنن حكم الفقهاء في مسائل عديدة منها حكم الجهر بالنية وحكم التلفظ بها همساً. أما الفصل الثاني فحقق فيه القول في وقت النية في كل عبادة من العبادات مركزاً على البحث في وقت نية الصيام بسبب الخلاق الذي دار حول جواز الصيام بنية متأخرة من الليل.
وفي الفصل الثالث بحث المؤلف في صفة النية إذ أن المطلوب إلى الناوي أن يقصد العبادة قصداً يحددها بحيث لا تلتبس بغيرها وأنظار العلماء تختلف في الأمر التي تميز العبادة في النية. وتناول الفصل الرابع شروط النية الثمانية ومبطلاتها كما يبين حكم العبادات التي فقدت فيها النية شرطاً أو أكثر منها. وتناول الفصل الخامس مذاهب العلماء وآرائهم في مسألة النيابة في النية إذ أباح البعض ذلك مطلقاً ومنعه آخرون وأجازه البعض في مسائل معينة. وفي الفصل السادس يتعرض المؤلف إلى موضوع العبادات التي تفتقر إلى النية والعبادات التي لا تفتقر إليها.
أما الباب الثاني فيتناول القصود في المعنى الثاني، وهو في أربعة فصول وتمهيد. فالتمهيد يهدف إلى بيان مكانة الغاية وأهميتها إذ أن معرفتها تؤدي إلى معرفة السبل التي يوجه بها سلوك الإنسان، أما الفصل الأول فهو مخصص لبحث الغاية التي يريد الإسلام إقرارها في النفوس والتي تتوجه إليها مقاصد المكلفين وهي تنحصر في مقصد واحد، وهو قصد الله دون سواه، فالعمل الذي لا يتوجه به إلى الله ليس له قيمة. ويبحث في الفصل الثاني مفهومات خاطئة للإخلاص ويبين الزيف الذي أحاط بالغاية الإسلامية التي أقرها الشارع ودعانا إليها، خوف أن يتوجه الناس إلى الأعمال المخالفة لمنهج الله.
أما الفصل الثالث فهو مبحث في المقاصد السيئة التي تبتغي من العبادة غير ما شرعت له مثل أن يظهر كلمة التوحيد قصد لإحراز الدم والمال لا للإقرار للواحد الحق بوجدانيته، والصلاة لينظر إليه بعين الصلاح والذبح لغير الله. وفي الفصل الرابع بين المؤلف مدى تأثير القصد في المباحات والمحرمات والعبادات كما تحدث عما يسمى النية الحسنة ونية إلى العبادات المبتدعة التي لا يمكن التقرب بها إلى الله، ومن زعم أن في الدين بدعة حسنة فإنه يزعم أن الله لم يكمل دينه.

إقرأ المزيد
مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين أو النيات في العبادات
مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين أو النيات في العبادات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,056

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:التكليف هو إلزام ما فيه كلفة أي مشقة والمكلفون من المخلوقات ثلاثة أصناف: الملائكة والإنس والجن. والكتاب هذا يبحث في مقاصد المكلفين من الإنس دون غيرهم. والقصد حالة وصفة للقلب لا بد منها لإيجاد الفعل، والمؤلف يلقي الضوء في هذا الكتاب على مقاصد العباد ونياتهم وبالرجوع إلى الكتاب والسنة ...لأن مقاصد العباد تقوم مقام الروم من الجسد بالنسبة إلى العبادات والأعمال.
والكتاب يتألف من مقدمة وبابين وفصول، المقدمة تتضمن تعريفاً بموضوع الرسالة ومكوناتها، والحدود المستخدمة في البحث ومعناها اللغوي والاصطلاحى، وبين المؤلف فيها أن القصد نوع من الإرادة تبلغ في قوتها درجة الاعتزام والإدارة لا تكون عزماً ما لم تكن جازمة. ولأن المقاصد الصادرة من المكلفين تهدف إلى تحقيق هدف أو فعل، وإن القصود التي تتجه إلى العبادة لفعلها وتمييزها وتحديدها هي غير القصود التي تتجه إلى تحقيق أهداف معينة من وراء الفعل.
أما الباب الأول فيتناول القصود في المعنى الأول وهو يتألف من ستة فصول، يبين الفصل الأول أن مكان النية هو القلب لا الدماغ كما يقول المعتزلة كما بين حكم التلفظ بالنية دون موطأة القلب. وقد بين بالأدلة المستقاة من الكتاب والسنن حكم الفقهاء في مسائل عديدة منها حكم الجهر بالنية وحكم التلفظ بها همساً. أما الفصل الثاني فحقق فيه القول في وقت النية في كل عبادة من العبادات مركزاً على البحث في وقت نية الصيام بسبب الخلاق الذي دار حول جواز الصيام بنية متأخرة من الليل.
وفي الفصل الثالث بحث المؤلف في صفة النية إذ أن المطلوب إلى الناوي أن يقصد العبادة قصداً يحددها بحيث لا تلتبس بغيرها وأنظار العلماء تختلف في الأمر التي تميز العبادة في النية. وتناول الفصل الرابع شروط النية الثمانية ومبطلاتها كما يبين حكم العبادات التي فقدت فيها النية شرطاً أو أكثر منها. وتناول الفصل الخامس مذاهب العلماء وآرائهم في مسألة النيابة في النية إذ أباح البعض ذلك مطلقاً ومنعه آخرون وأجازه البعض في مسائل معينة. وفي الفصل السادس يتعرض المؤلف إلى موضوع العبادات التي تفتقر إلى النية والعبادات التي لا تفتقر إليها.
أما الباب الثاني فيتناول القصود في المعنى الثاني، وهو في أربعة فصول وتمهيد. فالتمهيد يهدف إلى بيان مكانة الغاية وأهميتها إذ أن معرفتها تؤدي إلى معرفة السبل التي يوجه بها سلوك الإنسان، أما الفصل الأول فهو مخصص لبحث الغاية التي يريد الإسلام إقرارها في النفوس والتي تتوجه إليها مقاصد المكلفين وهي تنحصر في مقصد واحد، وهو قصد الله دون سواه، فالعمل الذي لا يتوجه به إلى الله ليس له قيمة. ويبحث في الفصل الثاني مفهومات خاطئة للإخلاص ويبين الزيف الذي أحاط بالغاية الإسلامية التي أقرها الشارع ودعانا إليها، خوف أن يتوجه الناس إلى الأعمال المخالفة لمنهج الله.
أما الفصل الثالث فهو مبحث في المقاصد السيئة التي تبتغي من العبادة غير ما شرعت له مثل أن يظهر كلمة التوحيد قصد لإحراز الدم والمال لا للإقرار للواحد الحق بوجدانيته، والصلاة لينظر إليه بعين الصلاح والذبح لغير الله. وفي الفصل الرابع بين المؤلف مدى تأثير القصد في المباحات والمحرمات والعبادات كما تحدث عما يسمى النية الحسنة ونية إلى العبادات المبتدعة التي لا يمكن التقرب بها إلى الله، ومن زعم أن في الدين بدعة حسنة فإنه يزعم أن الله لم يكمل دينه.

إقرأ المزيد
26.60$
28.00$
%5
الكمية:
مقاصد المكلفين فيما يتعبد به لرب العالمين أو النيات في العبادات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 511
مجلدات: 1
ردمك: 9789957800949

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين