لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البندقية وغصن الزيتون، جذور العنف في الشرق الأوسط

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 12,189

البندقية وغصن الزيتون، جذور العنف في الشرق الأوسط
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
البندقية وغصن الزيتون، جذور العنف في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 01/07/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما ظهر هذا الكتاب قوبل بردات فعل عدوانية من قبل الصحف الأمريكية، إذ رأت فيه فضحاً للسياسة الأمريكية التي تنتهجها الإدارات الأمريكية المتعاقبة من مسألة الصراع العربي الإسرائيلي. وقد وصف الكتاب بأنه "محاولة أخرى جديدة من العبث إجراؤها ومن المستحيل تحقيقها، محاولة تحديد نقطة البداية للعنف في التاريخ الحديث ...للشرق الأوسط، كما وصف بأنه أخبث الكتب المعادية لإسرائيل التي ينشرها بالإنكليزية شخص يدعي أنه معلّق جدي".
والكتاب يتألف من اثني عشر فصلاً تتناول في مجملها الصراع العربي-الصهيوني، وبذور الصراع في الفترة بين 1882-1939 وخلفيات هذا الصراع والثورة العربية الكبرى، وهو ما تقدمه الفصول الثلاثة الأولى. في حين عرض المؤلف في الفصلين الرابع والخامس أساليب الحركة الصهيونية واستخدام العنف. ثم يتحدث في الفصل السادس عن الكفاح العربي الذي قادته مصر عبد الناصر وينتقل إلى حرب الأيام الستة للعام 1967 التي سيتناولها في الفصل السابع. أما في الفصل الثامن فهو يتناول دور الصهاينة العرب في التآمر على القضية العراقية، في حين يحمل الفصل التاسع عنوان الكتاب "البندقية وغصن الزيتون" وهو يغطي مرحلة الكفاح المسلح وصولاً إلى الاعتراف الدولي بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلاً شرعياً للشعب الفلسطيني. ويتناول الفصل العاشر عملية السلام المصرية الإسرائيلية في حين خصص الفصلان الأخيران لاغتصاب الضفة الغربية واجتياح لبنان. يذكر أن مؤلف الكتاب دايفيد هيرست قد عمل في الشرق الأوسط وله عدة مؤلفات أخرى عن المنطقة.
نبذة الناشر:ولد دايفيد هيرست في العام 1936. وقد بدأ يهتم بالشرق الأوسط خلال خدمته في الجيش البريطاني في مصر وقبرص لمدة سنتين. وبعد دراسته في جامعة أكسفورد، عاد إلى المنطقة حيث درس في الجامعة الأميركية في بيروت، العاصمة التي اتخذها مقراً له منذ ذلك الحين. وبعد أن التحق بمجال الصحافة في ما يشبه المصادفة، ما لبث أن أصبح مراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية في الشرق الأوسط.
منذ الحرب العربية-الإسرائيلية في العام 1967، غطى كل الأحداث الرئيسية التي عصفت بهذه المنطقة المضطربة.
حالياً، دايفيد هيرست كاتب وصحافي مستقل. وهو واضع كتابين آخرين غير "البندقية وغصن الزيتون"، هما "السادات" (1981) و"النفط والرأي العام في الشرق الأوسط" (1996).

إقرأ المزيد
البندقية وغصن الزيتون، جذور العنف في الشرق الأوسط
البندقية وغصن الزيتون، جذور العنف في الشرق الأوسط
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 12,189

تاريخ النشر: 01/07/2003
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عندما ظهر هذا الكتاب قوبل بردات فعل عدوانية من قبل الصحف الأمريكية، إذ رأت فيه فضحاً للسياسة الأمريكية التي تنتهجها الإدارات الأمريكية المتعاقبة من مسألة الصراع العربي الإسرائيلي. وقد وصف الكتاب بأنه "محاولة أخرى جديدة من العبث إجراؤها ومن المستحيل تحقيقها، محاولة تحديد نقطة البداية للعنف في التاريخ الحديث ...للشرق الأوسط، كما وصف بأنه أخبث الكتب المعادية لإسرائيل التي ينشرها بالإنكليزية شخص يدعي أنه معلّق جدي".
والكتاب يتألف من اثني عشر فصلاً تتناول في مجملها الصراع العربي-الصهيوني، وبذور الصراع في الفترة بين 1882-1939 وخلفيات هذا الصراع والثورة العربية الكبرى، وهو ما تقدمه الفصول الثلاثة الأولى. في حين عرض المؤلف في الفصلين الرابع والخامس أساليب الحركة الصهيونية واستخدام العنف. ثم يتحدث في الفصل السادس عن الكفاح العربي الذي قادته مصر عبد الناصر وينتقل إلى حرب الأيام الستة للعام 1967 التي سيتناولها في الفصل السابع. أما في الفصل الثامن فهو يتناول دور الصهاينة العرب في التآمر على القضية العراقية، في حين يحمل الفصل التاسع عنوان الكتاب "البندقية وغصن الزيتون" وهو يغطي مرحلة الكفاح المسلح وصولاً إلى الاعتراف الدولي بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلاً شرعياً للشعب الفلسطيني. ويتناول الفصل العاشر عملية السلام المصرية الإسرائيلية في حين خصص الفصلان الأخيران لاغتصاب الضفة الغربية واجتياح لبنان. يذكر أن مؤلف الكتاب دايفيد هيرست قد عمل في الشرق الأوسط وله عدة مؤلفات أخرى عن المنطقة.
نبذة الناشر:ولد دايفيد هيرست في العام 1936. وقد بدأ يهتم بالشرق الأوسط خلال خدمته في الجيش البريطاني في مصر وقبرص لمدة سنتين. وبعد دراسته في جامعة أكسفورد، عاد إلى المنطقة حيث درس في الجامعة الأميركية في بيروت، العاصمة التي اتخذها مقراً له منذ ذلك الحين. وبعد أن التحق بمجال الصحافة في ما يشبه المصادفة، ما لبث أن أصبح مراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية في الشرق الأوسط.
منذ الحرب العربية-الإسرائيلية في العام 1967، غطى كل الأحداث الرئيسية التي عصفت بهذه المنطقة المضطربة.
حالياً، دايفيد هيرست كاتب وصحافي مستقل. وهو واضع كتابين آخرين غير "البندقية وغصن الزيتون"، هما "السادات" (1981) و"النفط والرأي العام في الشرق الأوسط" (1996).

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
البندقية وغصن الزيتون، جذور العنف في الشرق الأوسط

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 23×16
عدد الصفحات: 657
مجلدات: 1
ردمك: 9789953211367

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين