تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار ومكتبة الهلال
نبذة الناشر:التيار الفيثاغوري الذي جرف الحركة الفكرية اليونانية في يوم من الأيام ليس سوى ومضات صوفية عرفانية أوجدها الفيلسوف "فيثاغورس" في سبيل تصفية الذات الإنسانية لتعود إلى مبدعها وهي ترفل بالسعادة والهناء.
ومن المؤكد أن المدرسة الفيثاغورية قد أعطت للعالم زخماً فكرياً لا يزال تأثيره فاعلاً في صلب الفلسفة المعاصرة.
في هذا الكتاب ...بحث شيق حول "فيثاغورس" والمدرسة الفيثاغورية يحتاجه كل من يعشق الفلسفة وينشد المعرفة. إقرأ المزيد