لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 330,239

ميزان الذهب في صناعة شعر العرب
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
ميزان الذهب في صناعة شعر العرب
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار ومكتبة المعارف
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:علم العروض والقافية هو علم يبحث فيه عن أحوال الأوزان الأصلية المعتبرة، ويعرف به مكسور الشعر من موزونة، كما أنّ النحو معيار الكلام، به يعرف معربة من ملحونه. يعزى اختراعه إلى الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت170هـ). ورويت حكايات عن طريقة هذا الاختراع، لكن الذي يهمنا أن تذكرة هو أن ...الفراهيدي عبقري فريد، غيور على كل ما يمت إلى العربية بصلة.
فكما أن أبا الأسود الدولي وضع علم النمو غيره على القرآن العربية، فإن الفراهيدي هالة فساد السليفة الشعرية، وأقلقه خروج العرب عن فطرتهم، وتسابقهم إلى نظم الشعر على غير ما عرف عن العرب الأقدمين. فانزوى في منزله يدندن، ويوقع الإيقاعات في الشعر الجاهلي الإسلامي،حتى خرج بقواعد أساسية لعلم جديد هو واضعه وهو مخترعه. حصر الفراهيدي الشعر كله في خمس دوائر، استخرج منها خمسة عشر بحراً. ثم زاد تلميذه الأخفش بحراً آخر سماه "المتدارك". وعدّ الفراهيدي ما خالف هذه الأوزان ليس شعراً، ولا تقبل روايته، ولا يجوز تدوينه. ومنذ أن اخترع الفراهيدي علم العروض ودونه، لم يستطع أحد أن يزيد عليه شيئاً. فكانوا يعيدون كلامه، ويشرحونه، أو يستشهدون له، أو يتطرقون إلى موضوعات جانبيه لا تلمس صميم هذا العلم.
غير أنهم كانوا دائماً يكتبون في هذا العلم بقصد التعليم، ولم يزد عدد ما ألف على عشرين كتاباً قديماً، وكان من أهمها وأقدمها كتاب "ميزان الذهب في شعر العرب" للهاشمي وهو يشتمل على دراسة تعرض فيها المصنف لفنون الشعر الخمسة عشر: العروض القوافي، لزوم مالا يلزم، التصريح، التفويف، التسميط الإجازة، التشطير، التخميس، الموشح، الدوبيت، الزجل الكان وكان، القوما.

إقرأ المزيد
ميزان الذهب في صناعة شعر العرب
ميزان الذهب في صناعة شعر العرب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 330,239

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار ومكتبة المعارف
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:علم العروض والقافية هو علم يبحث فيه عن أحوال الأوزان الأصلية المعتبرة، ويعرف به مكسور الشعر من موزونة، كما أنّ النحو معيار الكلام، به يعرف معربة من ملحونه. يعزى اختراعه إلى الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت170هـ). ورويت حكايات عن طريقة هذا الاختراع، لكن الذي يهمنا أن تذكرة هو أن ...الفراهيدي عبقري فريد، غيور على كل ما يمت إلى العربية بصلة.
فكما أن أبا الأسود الدولي وضع علم النمو غيره على القرآن العربية، فإن الفراهيدي هالة فساد السليفة الشعرية، وأقلقه خروج العرب عن فطرتهم، وتسابقهم إلى نظم الشعر على غير ما عرف عن العرب الأقدمين. فانزوى في منزله يدندن، ويوقع الإيقاعات في الشعر الجاهلي الإسلامي،حتى خرج بقواعد أساسية لعلم جديد هو واضعه وهو مخترعه. حصر الفراهيدي الشعر كله في خمس دوائر، استخرج منها خمسة عشر بحراً. ثم زاد تلميذه الأخفش بحراً آخر سماه "المتدارك". وعدّ الفراهيدي ما خالف هذه الأوزان ليس شعراً، ولا تقبل روايته، ولا يجوز تدوينه. ومنذ أن اخترع الفراهيدي علم العروض ودونه، لم يستطع أحد أن يزيد عليه شيئاً. فكانوا يعيدون كلامه، ويشرحونه، أو يستشهدون له، أو يتطرقون إلى موضوعات جانبيه لا تلمس صميم هذا العلم.
غير أنهم كانوا دائماً يكتبون في هذا العلم بقصد التعليم، ولم يزد عدد ما ألف على عشرين كتاباً قديماً، وكان من أهمها وأقدمها كتاب "ميزان الذهب في شعر العرب" للهاشمي وهو يشتمل على دراسة تعرض فيها المصنف لفنون الشعر الخمسة عشر: العروض القوافي، لزوم مالا يلزم، التصريح، التفويف، التسميط الإجازة، التشطير، التخميس، الموشح، الدوبيت، الزجل الكان وكان، القوما.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
ميزان الذهب في صناعة شعر العرب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد التونجي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 199
مجلدات: 1
ردمك: 9789953436920

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين