الإنترنيت للمعلمين واختصاصيي المكتبات المدرسية ومصادر التعلم
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: المركز العربي للتعريب والترجمة والتأليف والنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تتوارى الأجزاء الرئيسية لهذا الكتاب مع المراحل التي يتقدم من خلالها التربويون لتجسيد وإدراج الانترنيت في عملية التعليم. الجزء الأول "تنمية الرؤى، إحداث البنى التحتية" يفتح هذا الجزء مع رؤية، ما تقدمه الانترنيت للمتعلمين وإمكانياتها لتفتيح العقول وتوسيع الآفاق.
أتبع هذا بثلاث خطط (مجربة وحقيقية) لإحداث البنى التحتية للوصول إلى ...الانترنيت واستخدامها، وتشمل هذه الخطط على التمويل والتوظيف والمكونات المادية (الأجهزة). الجزء الثاني "بناء النماذج" ينظر إلى الانترنيت كجزء واحد من الصورة الكلية للتقنيات التربوية.
يبرز هذا القسم من الكتاب خمس "قصص ناجحة. تصف كيف انتقلت مدارس فردية ومقاطعات مدرسية من الرغبة في استخدام الانترنيت، إلى تطبيقها فعلياً من خلال تدريب المدرسين، والطلبة على حد سواء، أو إدراجها في المحاضرات الصفية، الجزء الثالث: " دمج الانترنيت بالمناهج"، هذا جزء حاسم من الكتاب لمشهد اليوم التربوي فكما كان دمج مهارات الوسائط التعليمية والكتابة في المناهج وعبرها هدفاً تربوياً مهماً لسنوات عديدة مضت، فقد تم أيضاً إدراك أن دمج مهارات الانترنيت في المناهج أصبح عاملاً أساسياً في التدريس الفعّال. وتقدم الشروحات الأربعة المتضمنة هنا النماذج والإلهام كليهما. الجزء الرابع: "النشر على الشبكة" يناقش كلاً من الأوجه الفنية والتربوية للنشر على الشبكة في المدارس.
إن المشاريع التربوية الرائدة، الموصوفة في هذا الجزء من الكتاب، من الدراسات المستحبة إلى الصحف، هي تجارب قوية هزت الأرض التي تقف عليها. وفي الحاشية، التعلم باستخدام الانترنيت: توقعات الغد، تلقي كيم روز من شركة حواسيب أبل نظرة على البيئة التربوية والمعرفة الحاسوبية، والمجتمعات الافتراضية (الإلكترونية) كعناصر متداخلة وحاسمة في عالم أصبح موجهاً تكنولوجياً بشكل متزايد، ويمكن لنظرتها التبصيرية أن تساعد معلمي اليوم تعليم منجزي (رواد) الغد.
وبالإضافة إلى الفصول التي كتبها المعلمون واختصاصيو المصادر (الوسائل) التعليمية والحاشية، فقد أضيف أيضاً كذلك عدداً من الملاحق المفيدة بما فيها قائمة بمواقع الانترنيت المشار إليها من متن الكتاب، وقائمة بمواقع تربوية إضافية على الانترنيت وقائمة ببلوغرافية بالكتب.نبذة الناشر:يتم وصل المدارس بالانترنيت الآن بسرعة حثيثة. وقد أصبح لأكثر من 1200 مدرسة ابتدائية وثانوية في جميع أنحاء العالم صفحات شبكة على الانترنيت في عام 1995، مقابل خمسين (50) فقط قبل ذلك بعام واحد، ويعالج هذا الكتاب موضوع إدخال الانترنيت في العلمية التعليمية، فيبحث في تنمية الرؤى وأحداث البنى التحتية، وبناء المناهج، والنشر على الشبكة، وقد تمت كتابة فصول الكتاب من قبل معلمين واختصاصيي الوسائل التعليمية ويحتوي الكتاب على عدد من الملاحق المفيدة، بما في ذلك قائمة بمواقع الانترنيت المشار إليها في الكتاب وقد أكد الكتاب على أنه سوف تظهر ثمار جهود المتعلمين المتحررين من الخوف من التكنولوجيا في هذا الجيل لمدة طويلة في القرن الحادي والعشرين، وما بعده. إقرأ المزيد