لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التصوف في البداية.. والتطرف.. في النهاية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 89,402

التصوف في البداية.. والتطرف.. في النهاية
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
التصوف في البداية.. والتطرف.. في النهاية
تاريخ النشر: 01/04/2003
الناشر: مؤسسة الفكر الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عرف المسلمون في عهد صدر الإسلام ألواناً من الزهد والتثقيف الانقطاع إلى الله بالكلية وصرف النفس عن الدنيا وشهواتها بعد انتشار الإسلام وتوسع رقعة الدولة الإسلامية وانفتاح العرب على فلسفات اليونان وعلومهم ومعتقدات المم الأخرى، شابت العقيدة الإسلامية بعض الأفكار والمعتقدات الغريبة عنها والتي لا تمت إليها بصلة، والتصوف ...هو أحد البدع المستحدثة في الدين فقد استخدم لفظ التصوف ما قبل نهاية القرن الثاني الهجري، وكما قال ابن خلدون، فإن هذا العلم من العلوم الشرعية الحادثة في الملة. وكثر من العلوم الحادثة يقرها الشرع إذا اندرجت تحت ضوابطه وقواعده العامة.
والذي لا ريب فيه أن التصوف قبل النشوء والتطور كان وهداً إسلامياً خالصاً وعزوفاً عن حظوظ النفس ولذاتها الطائلة، والمؤلف يعرض في كتابه للتصوف فيبدأ الكلام عن أول مرحلة منه متسلسلاً حتى نهاية مراحله. فيعرض في اثني عشر فصلاً، لتعريف التصوف والأخلاق ونقاط الوفاق والاختراق ومبحث البداية والاشتقاق (الفصل الأول).
وفي الفصل الثاني يتحدث المؤلف عن علوم التصوف فيتطرق إلى علم التوحيد وعلم التعلم والاكتساب وعلم المعرفة وعلم الإشارة وعلم الماوراء. أما الفصل الثاني فيتحدث المؤلف عن الإشراق الصوفي الذي رأى في الإشراق مصدراً من مصادر المعرفة وهو يرتكز على الرياضة الروحية. ويفرد المؤلف الفصل الرابع للحديث عن مصادر التصوف حيث يذهب إلى أن الإسلام في عقائده ينهج النهج العلمي ولا يدعو إلا إلى ما يؤمن به العقل أو تهدي إليه التجربة أو يلد عليه الخبر الصادق.
وفي الفصل الخامس يعدد المؤلف مقامات الصوفية، والمقامات مكاسب، يدون البقاء فيها فتسمى مقاماً. ومنها مقام التوبة ومقام الورع، ومقام الصبر، ومقام الشكر ومقام الخوف، ومقام الرجاء، ومقام الفقر، ومقام الزهد، ومقام التوكل، ومقام الرضا. ثم ينتقل في الفصل السادس للحديث عن أحوال الصوفية وهي مواهب تتنزل من لدن الله إلى القلب. وللصوفية في الأحوال تفسيرات شخصية تفوق المئات اختلف فيها أعلامهم يذكر المؤلف ما اشتهر عنهم أو بعضهم.
ويعرض في الفصل السابع لرجال التصوف الفلسفي كالغزالي وابن عربي والسهروي وابن سبعين، ليبحث في الفصل الثامن صلة التصوف والتشيع حيث لاحظ الباحثون أكثر من علاقة تربط التصوف بالتشيع. أما في الفصل التاسع فيبحث في التصوف والتجلي، كتجلي الذات للذات والتجلي بمعنى الإيجاد وتجلي الذات للغير وتجلي صفات الذات والتجلي المعنوي والتجلي الصوري والتجلي العام.
وفي الفصل العاشر يتحدث المؤلف عن التصوف الشعبي حيث انتظم التصوف في أواسط القرن الخامس الهجري وتبلورت الطرق وبدأ التصوف الشعبي. أما في الفصل الحادي عشر يبحث المؤلف سر الظواهر الصوفية ومددها ويبحث ما يخص التصوف الشعبي ومن أجلى ما فيها الظواهر الأربعة وهي: ضرب السلاح ودخول النار، والرطانة بالأعجمي وحمل الحيات والثعابين، وأخيراً يعرض المؤلف في الفصل الثاني عشر موقفه الإسلام من التصوف.

إقرأ المزيد
التصوف في البداية.. والتطرف.. في النهاية
التصوف في البداية.. والتطرف.. في النهاية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 89,402

تاريخ النشر: 01/04/2003
الناشر: مؤسسة الفكر الإسلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:عرف المسلمون في عهد صدر الإسلام ألواناً من الزهد والتثقيف الانقطاع إلى الله بالكلية وصرف النفس عن الدنيا وشهواتها بعد انتشار الإسلام وتوسع رقعة الدولة الإسلامية وانفتاح العرب على فلسفات اليونان وعلومهم ومعتقدات المم الأخرى، شابت العقيدة الإسلامية بعض الأفكار والمعتقدات الغريبة عنها والتي لا تمت إليها بصلة، والتصوف ...هو أحد البدع المستحدثة في الدين فقد استخدم لفظ التصوف ما قبل نهاية القرن الثاني الهجري، وكما قال ابن خلدون، فإن هذا العلم من العلوم الشرعية الحادثة في الملة. وكثر من العلوم الحادثة يقرها الشرع إذا اندرجت تحت ضوابطه وقواعده العامة.
والذي لا ريب فيه أن التصوف قبل النشوء والتطور كان وهداً إسلامياً خالصاً وعزوفاً عن حظوظ النفس ولذاتها الطائلة، والمؤلف يعرض في كتابه للتصوف فيبدأ الكلام عن أول مرحلة منه متسلسلاً حتى نهاية مراحله. فيعرض في اثني عشر فصلاً، لتعريف التصوف والأخلاق ونقاط الوفاق والاختراق ومبحث البداية والاشتقاق (الفصل الأول).
وفي الفصل الثاني يتحدث المؤلف عن علوم التصوف فيتطرق إلى علم التوحيد وعلم التعلم والاكتساب وعلم المعرفة وعلم الإشارة وعلم الماوراء. أما الفصل الثاني فيتحدث المؤلف عن الإشراق الصوفي الذي رأى في الإشراق مصدراً من مصادر المعرفة وهو يرتكز على الرياضة الروحية. ويفرد المؤلف الفصل الرابع للحديث عن مصادر التصوف حيث يذهب إلى أن الإسلام في عقائده ينهج النهج العلمي ولا يدعو إلا إلى ما يؤمن به العقل أو تهدي إليه التجربة أو يلد عليه الخبر الصادق.
وفي الفصل الخامس يعدد المؤلف مقامات الصوفية، والمقامات مكاسب، يدون البقاء فيها فتسمى مقاماً. ومنها مقام التوبة ومقام الورع، ومقام الصبر، ومقام الشكر ومقام الخوف، ومقام الرجاء، ومقام الفقر، ومقام الزهد، ومقام التوكل، ومقام الرضا. ثم ينتقل في الفصل السادس للحديث عن أحوال الصوفية وهي مواهب تتنزل من لدن الله إلى القلب. وللصوفية في الأحوال تفسيرات شخصية تفوق المئات اختلف فيها أعلامهم يذكر المؤلف ما اشتهر عنهم أو بعضهم.
ويعرض في الفصل السابع لرجال التصوف الفلسفي كالغزالي وابن عربي والسهروي وابن سبعين، ليبحث في الفصل الثامن صلة التصوف والتشيع حيث لاحظ الباحثون أكثر من علاقة تربط التصوف بالتشيع. أما في الفصل التاسع فيبحث في التصوف والتجلي، كتجلي الذات للذات والتجلي بمعنى الإيجاد وتجلي الذات للغير وتجلي صفات الذات والتجلي المعنوي والتجلي الصوري والتجلي العام.
وفي الفصل العاشر يتحدث المؤلف عن التصوف الشعبي حيث انتظم التصوف في أواسط القرن الخامس الهجري وتبلورت الطرق وبدأ التصوف الشعبي. أما في الفصل الحادي عشر يبحث المؤلف سر الظواهر الصوفية ومددها ويبحث ما يخص التصوف الشعبي ومن أجلى ما فيها الظواهر الأربعة وهي: ضرب السلاح ودخول النار، والرطانة بالأعجمي وحمل الحيات والثعابين، وأخيراً يعرض المؤلف في الفصل الثاني عشر موقفه الإسلام من التصوف.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
التصوف في البداية.. والتطرف.. في النهاية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 264
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين