لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشيخ أحمد ياسين شاهد على عصر الانتفاضة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 5,165

الشيخ أحمد ياسين شاهد على عصر الانتفاضة
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الشيخ أحمد ياسين شاهد على عصر الانتفاضة
تاريخ النشر: 01/03/2003
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"شاهد على عصر الانتفاضة" هو الإصدار الثاني في سلسلة "كتاب الجزيرة" بعد "جيهان السادات شاهدة على عصر السادات". وهذا الثاني يضم شهادة الشيخ أحمد ياسين على العصر والذي يعتبر بمثابة سيرة ذاتية لمؤسس حركة "حماس" وزعيمها وأحد صنّاع الانتفاضة، ليميط اللثام عن كثير من الخفايا والأسرار التي لم ...تكن معروفة من قبل، والتي تحدث عنها الشيخ في شهادته على العصر التي بثتها قناة "الجزيرة" الفضائية خلال شهري إبريل/نيسان ومايو/أيار عام 1999، وأثارت زوبعة عاصفة في حينها لاحتوائها على معلومات وأسرار جديدة حول جوانب كثيرة من تاريخ المقاومة الفلسطينية الحديث، مثل نشأة العمل المسلح في قطاع غزة بعد هزيمة 1967 في مرحلة السبعينيات والثمانينات والعلاقة بين الفصائل الفلسطينية المختلفة.
لكن أهم ما في هذه الشهادة هو حديث الشيخ ياسين عن نشأة حركة "حماس"، ونشأة الجهاز العسكري بها، والذي يعرف باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، وعملياته الأولى حيث أدلى الشيخ بمعلومات تفصيلية عن الكتائب وتشكيلاتها وطبيعة عملها، ربما يراها الكثيرون بمثابة تسليط للضوء للمرة الأولى وبشكل واضح على عمل هذه الخلايا خلال سنواتها الأولى، كما تحدث بتفصيل وإسهاب عن الانتفاضة الأولى بكل تفصيلاتها والتي لها دور كبير في إجهاد إسرائيل ودفعها إلى البحث عن مخرج، ويتحدث عن البيانات التي صدرت وادعاء كل من حركة "حماس" وحركة "فتح" أنها كانت وراء شعلة امتداد الانتفاضة، ومرحلة سجنه مرتين، وكيف تعامل مع الإسرائيليون خلال فترة سجنه، وحياة الفلسطينيين في سجون إسرائيل وكيف أفرج عنه في كل مرة مع تفصيلات أخرى مثيرة.
نبذة المؤلف:نقدم للقارئ الكريم ما قلناه في شهادتنا على العصر في كتاب ذاكرين ما لنا وما علينا، لا ينبغي أن نغمط أحداً حقه، أو أن ننتقص من دور أي فصيل من الفصائل الفلسطينية، أو أن نطعن في شهادة شهيد قدم روحه دفاعاً عن وطنه وأمته، أو أن نجرح شخصاً اختلف معنا أو اختلفنا معه فكل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، والمسلم ليس بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذيء أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولكن عندما يخرج البعض عن جادة الصواب في قوله وفعله، ليفسد الحياة والأحياء فلا بد من ذكر ما فيه لعله يعود إلى صوابه، وفي ذلك مصلحة خاصة له ومصلحة للآخرين.
وكل ما أردناه وقصدناه أن نشهد بما رأينا وسمعنا، دون تزويق ولا تنميق، ولكننا حرصنا أن نصور الأمور كما عايشناها فتفاعلنا معها وانفعلنا بها، وذلك أجلى للصورة وأفيد لنا ولمن يأتي بعدنا، فنحن أصحاب مشكلة كبرى وقضية من أعوص القضايا، وبلية من أكبر البلايا، تتكالب علينا كل القوى الظالمة في العالم، ولا خلاص لنا مما نحن فيه إلا بإخلاص النوايا لله والقصد في القول والعمل لتبقى جذوة الجهاد مستمرة إلى أن يحين موعد التحرير بإذن الله، فتلحق الصفوف بالصفوف والكتائب بالكتائب ولا يسعنا إلا أن نقول: إن موعدكم الصبح "أليس الصبح بقريب".

إقرأ المزيد
الشيخ أحمد ياسين شاهد على عصر الانتفاضة
الشيخ أحمد ياسين شاهد على عصر الانتفاضة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 5,165

تاريخ النشر: 01/03/2003
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"شاهد على عصر الانتفاضة" هو الإصدار الثاني في سلسلة "كتاب الجزيرة" بعد "جيهان السادات شاهدة على عصر السادات". وهذا الثاني يضم شهادة الشيخ أحمد ياسين على العصر والذي يعتبر بمثابة سيرة ذاتية لمؤسس حركة "حماس" وزعيمها وأحد صنّاع الانتفاضة، ليميط اللثام عن كثير من الخفايا والأسرار التي لم ...تكن معروفة من قبل، والتي تحدث عنها الشيخ في شهادته على العصر التي بثتها قناة "الجزيرة" الفضائية خلال شهري إبريل/نيسان ومايو/أيار عام 1999، وأثارت زوبعة عاصفة في حينها لاحتوائها على معلومات وأسرار جديدة حول جوانب كثيرة من تاريخ المقاومة الفلسطينية الحديث، مثل نشأة العمل المسلح في قطاع غزة بعد هزيمة 1967 في مرحلة السبعينيات والثمانينات والعلاقة بين الفصائل الفلسطينية المختلفة.
لكن أهم ما في هذه الشهادة هو حديث الشيخ ياسين عن نشأة حركة "حماس"، ونشأة الجهاز العسكري بها، والذي يعرف باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، وعملياته الأولى حيث أدلى الشيخ بمعلومات تفصيلية عن الكتائب وتشكيلاتها وطبيعة عملها، ربما يراها الكثيرون بمثابة تسليط للضوء للمرة الأولى وبشكل واضح على عمل هذه الخلايا خلال سنواتها الأولى، كما تحدث بتفصيل وإسهاب عن الانتفاضة الأولى بكل تفصيلاتها والتي لها دور كبير في إجهاد إسرائيل ودفعها إلى البحث عن مخرج، ويتحدث عن البيانات التي صدرت وادعاء كل من حركة "حماس" وحركة "فتح" أنها كانت وراء شعلة امتداد الانتفاضة، ومرحلة سجنه مرتين، وكيف تعامل مع الإسرائيليون خلال فترة سجنه، وحياة الفلسطينيين في سجون إسرائيل وكيف أفرج عنه في كل مرة مع تفصيلات أخرى مثيرة.
نبذة المؤلف:نقدم للقارئ الكريم ما قلناه في شهادتنا على العصر في كتاب ذاكرين ما لنا وما علينا، لا ينبغي أن نغمط أحداً حقه، أو أن ننتقص من دور أي فصيل من الفصائل الفلسطينية، أو أن نطعن في شهادة شهيد قدم روحه دفاعاً عن وطنه وأمته، أو أن نجرح شخصاً اختلف معنا أو اختلفنا معه فكل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون، والمسلم ليس بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذيء أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولكن عندما يخرج البعض عن جادة الصواب في قوله وفعله، ليفسد الحياة والأحياء فلا بد من ذكر ما فيه لعله يعود إلى صوابه، وفي ذلك مصلحة خاصة له ومصلحة للآخرين.
وكل ما أردناه وقصدناه أن نشهد بما رأينا وسمعنا، دون تزويق ولا تنميق، ولكننا حرصنا أن نصور الأمور كما عايشناها فتفاعلنا معها وانفعلنا بها، وذلك أجلى للصورة وأفيد لنا ولمن يأتي بعدنا، فنحن أصحاب مشكلة كبرى وقضية من أعوص القضايا، وبلية من أكبر البلايا، تتكالب علينا كل القوى الظالمة في العالم، ولا خلاص لنا مما نحن فيه إلا بإخلاص النوايا لله والقصد في القول والعمل لتبقى جذوة الجهاد مستمرة إلى أن يحين موعد التحرير بإذن الله، فتلحق الصفوف بالصفوف والكتائب بالكتائب ولا يسعنا إلا أن نقول: إن موعدكم الصبح "أليس الصبح بقريب".

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الشيخ أحمد ياسين شاهد على عصر الانتفاضة

هذا الكتاب متوفر أيضاً كجزء من العرض
  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 367
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9953299870

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين