لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

استراتيجية الأمن المائي العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,281

استراتيجية الأمن المائي العربي
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
استراتيجية الأمن المائي العربي
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: الأوائل للنشر والتوزيع والخدمات الطباعية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن ارتباط الماء بأمن العرب وحضارتهم ووجودهم حقيقة نعيشها، والصهاينة على استعداد للتفاوض على كل شيء إلا المياه لأن أمنهم ووجودهم مرتبطان ارتباطاً كاملاً بالمياه، ونلمس هذا من مشاريعهم المائية بعد إقامة الدولة اليهودية فكلها كانت عداونية وتبين أن الماء يعادل الفكر الصهيوني التلمودي أهمية بالنسبة للدولة اليهودية، وسيجد ...القارئ في فصل كامل عن حقيقة المياه كأساس المشروع الصهيوني.
أما الحقيقة الأخرى التي يحاول هذا الكتاب توضيحها وإيصالها إلى القارئ الكريم فهي أن الأمن القومي العربي يقوم على الأمن المائي، لأن هذا الأخير هو أساس الأمن الغذائي وبالتالي فالأمة التي تعاني من فجوة مائية ما بين احتياجاتها وما يتوافر عندها من مياه، تعاني من فجوة غذائية ما بين احتياجاتها من الغذاء وما تستطيع إنتاجه، أو تنتجه من غذاء بالفعل، مما يجعل الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في الوطن العربي مرتبطاً بمدى توافر الأموال اللازمة لتأمين ذلك العجز الغذائي أو لردم تلك الفجوة، والدول العربية متباينة في إمكاناتها المالية وبالتالي قدراتها في تأمين غذائها، وكل ذلك أيضاً مرهون بالنفط وما يوفره من وفرة مالية يمكن الاعتماد عليها، والنفط كما نعلم ثروة ناضبة لا محالة، مما يجعل الأمن الغذائي من الناحية الاستراتيجية مشكلة لا تجد حلاً لها إلا في الأمن المائي الذي يعاني من مشكلات متعددة، حاول هذا الكتاب التعرف عليها وتحديد عوامل تشكل أسبابها ثم التعرض إلى أسباب المشكلات نفسها، سواء كانت طبيعية أن بشرية، داخلية أم خارجية، سياسية أم استعمارية، وأبعاد هذه المشكلات من خلال النتائج المترتبة عليها، اقتصادية واجتماعية وسياسية، ولم يكتف الكتاب بهذا بل حاول وضع خطط مناسبة لإيجاد حلول تتوافق مع طبيعة تلك المشكلات وخصائص أسبابها.
لقد تدرج الكتاب في دراسة مشكلات الأمن المائي العربي بدءاً من التعرف على الموارد المائية في الوطن العربي التقليدية (الأمطار والأنهار والينابيع والبحريات والمياه الجوفية والفلاج) وغير التقليدية (مياه الصرف الصحي والزراعي وإعذاب المياه المالحة، البحرية أو الجوفية وغيرها)، إلى تحديد مظاهر تلك المشكلات في مجالات استخدام مياه في الزراعة والصناعة والاستخدام المنزلي والتلوث والتملح وفي تدهور نوعية المياه نفسها، وبعد ذلك توجه إلى إشكاليات تنمية الموارد المائية في الوطن العربي وأوجه تطبيق ذلك من خلال إقامة السدود وإعذاب مياه البحر وتنقية المياه المستخدمة وإقامة المشاريع الضخمة، واستخدام الطرق الحديثة في استثمار المياه وطرق حماية الموارد المائية من التلوث والتملح والهدر.
لقد تناول الكتاب بالتفصيل المشروع الصهيوني في المنطقة، سواء بالاعتداء على الموارد المائية مباشرة في المجال الحيوي القريب في فلسطين وجنوب لبنان وجنوب سورية، أم بتحريض الجوار الجغرافي للوطن العربي والمتمثل بتركيا وأثيوبيا لإيجاد خلل في الحقوق العربية في مواردها المائية المشتركة مع تلك الدول ولابتزاز تلك الدول وحصول إسرائيل على بعض المياه على حساب العرب وحصصهم المائية.
واستعرض الكتاب دور المياه في مستقبل الأمن العربي وسياسة القوة في المنطقة وتأثير ذلك بمجمل الخريطة السياسية في المنطقة العربية وجوارها الجغرافي وبسمات الدفع الحضاري لشعوب المنطقة واستراتيجياتها المستقبلية وخططها القصيرة والبعيدة المدى في التنمية الشمولية، لقد اقترح الباحث حلولاً استراتيجية لمشكلات الأمن المائي العربي مبنية على أساس التعاون العربي والمدخل القومي في قراءة واقع المياه وضرورات حل المشكلة المائية والابتعاد ما أمكن عن الحلول المقترحة من قبل المطبعين والمستسلمين للعدو الصهيوني، أو ما تعرف بالهيدروأرسطية، ولعل الكتاب يتفرد من بين ثلة الكتب القيمة التي تناولت الأمن المائي والموارد المائية في الوطن العربي، من خلال تخصيص فصل للتربية المائية ودورها في الأمن المائي العربي، إيماناً من الباحث بأن القضية المائية هي قضية تهم المجتمع أفارداً وجماعات، وبما أن الفرد والأسرة هما عماد البنيان الاجتماعي، والتوجه إليهما يعد محور التربية المائية لذلك فقد أولاها الباحث أيما إيلاء، لعله في ذلك يكون قد قدم شيئاً مفيداً لهذه الأمة بهدف حماية مواردها الطبيعية للإسهام في انطلاقة هذه الأمة لتمثل مكانها اللائق بها في الخريطة السياسية والحضارية لأمم الدنيا.
نبذة الناشر:يعدّ كتاب استراتيجية الأمن المائي العربي من أهم الكتب التي تُضاف إلى مكتبتنا العربية، كونه يعالج بالدراسة والبحث مشكلات استثمار وتنمية الموارد المائية العربية وفق منهج علمي سلس ومبسّط.
ويطرح قضايا استراتيجية مائية ملحة تمس الأمن القومي العربي، ويبيّن الخلفية المائية للمشروع الاستيطاني الصهيوني، ودور المياه في الجيوبولتيك الإسرائيلي سواء في المناطق المحيطه بفلسطين أم في منابع المياه العربية الاستراتيدية (الفرات والنيل).
وتأتي أهمية الكتاب متميزة للاعتبارين الآتيين:
-التأكيد على المشاريع المائية العربية-العربية من جهة والعربية مع الدول المجاورة من جهة أخرى، مستبعدة الكيان الصهيوني من تلك المشاريع.
-وضع أسس التربية المائية لأول مرة في الأدبيات العربية انطلاقاً من الجذور الفكرية الدينية والتاريخية والثقافية والأخلاقية.

إقرأ المزيد
استراتيجية الأمن المائي العربي
استراتيجية الأمن المائي العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,281

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: الأوائل للنشر والتوزيع والخدمات الطباعية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن ارتباط الماء بأمن العرب وحضارتهم ووجودهم حقيقة نعيشها، والصهاينة على استعداد للتفاوض على كل شيء إلا المياه لأن أمنهم ووجودهم مرتبطان ارتباطاً كاملاً بالمياه، ونلمس هذا من مشاريعهم المائية بعد إقامة الدولة اليهودية فكلها كانت عداونية وتبين أن الماء يعادل الفكر الصهيوني التلمودي أهمية بالنسبة للدولة اليهودية، وسيجد ...القارئ في فصل كامل عن حقيقة المياه كأساس المشروع الصهيوني.
أما الحقيقة الأخرى التي يحاول هذا الكتاب توضيحها وإيصالها إلى القارئ الكريم فهي أن الأمن القومي العربي يقوم على الأمن المائي، لأن هذا الأخير هو أساس الأمن الغذائي وبالتالي فالأمة التي تعاني من فجوة مائية ما بين احتياجاتها وما يتوافر عندها من مياه، تعاني من فجوة غذائية ما بين احتياجاتها من الغذاء وما تستطيع إنتاجه، أو تنتجه من غذاء بالفعل، مما يجعل الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في الوطن العربي مرتبطاً بمدى توافر الأموال اللازمة لتأمين ذلك العجز الغذائي أو لردم تلك الفجوة، والدول العربية متباينة في إمكاناتها المالية وبالتالي قدراتها في تأمين غذائها، وكل ذلك أيضاً مرهون بالنفط وما يوفره من وفرة مالية يمكن الاعتماد عليها، والنفط كما نعلم ثروة ناضبة لا محالة، مما يجعل الأمن الغذائي من الناحية الاستراتيجية مشكلة لا تجد حلاً لها إلا في الأمن المائي الذي يعاني من مشكلات متعددة، حاول هذا الكتاب التعرف عليها وتحديد عوامل تشكل أسبابها ثم التعرض إلى أسباب المشكلات نفسها، سواء كانت طبيعية أن بشرية، داخلية أم خارجية، سياسية أم استعمارية، وأبعاد هذه المشكلات من خلال النتائج المترتبة عليها، اقتصادية واجتماعية وسياسية، ولم يكتف الكتاب بهذا بل حاول وضع خطط مناسبة لإيجاد حلول تتوافق مع طبيعة تلك المشكلات وخصائص أسبابها.
لقد تدرج الكتاب في دراسة مشكلات الأمن المائي العربي بدءاً من التعرف على الموارد المائية في الوطن العربي التقليدية (الأمطار والأنهار والينابيع والبحريات والمياه الجوفية والفلاج) وغير التقليدية (مياه الصرف الصحي والزراعي وإعذاب المياه المالحة، البحرية أو الجوفية وغيرها)، إلى تحديد مظاهر تلك المشكلات في مجالات استخدام مياه في الزراعة والصناعة والاستخدام المنزلي والتلوث والتملح وفي تدهور نوعية المياه نفسها، وبعد ذلك توجه إلى إشكاليات تنمية الموارد المائية في الوطن العربي وأوجه تطبيق ذلك من خلال إقامة السدود وإعذاب مياه البحر وتنقية المياه المستخدمة وإقامة المشاريع الضخمة، واستخدام الطرق الحديثة في استثمار المياه وطرق حماية الموارد المائية من التلوث والتملح والهدر.
لقد تناول الكتاب بالتفصيل المشروع الصهيوني في المنطقة، سواء بالاعتداء على الموارد المائية مباشرة في المجال الحيوي القريب في فلسطين وجنوب لبنان وجنوب سورية، أم بتحريض الجوار الجغرافي للوطن العربي والمتمثل بتركيا وأثيوبيا لإيجاد خلل في الحقوق العربية في مواردها المائية المشتركة مع تلك الدول ولابتزاز تلك الدول وحصول إسرائيل على بعض المياه على حساب العرب وحصصهم المائية.
واستعرض الكتاب دور المياه في مستقبل الأمن العربي وسياسة القوة في المنطقة وتأثير ذلك بمجمل الخريطة السياسية في المنطقة العربية وجوارها الجغرافي وبسمات الدفع الحضاري لشعوب المنطقة واستراتيجياتها المستقبلية وخططها القصيرة والبعيدة المدى في التنمية الشمولية، لقد اقترح الباحث حلولاً استراتيجية لمشكلات الأمن المائي العربي مبنية على أساس التعاون العربي والمدخل القومي في قراءة واقع المياه وضرورات حل المشكلة المائية والابتعاد ما أمكن عن الحلول المقترحة من قبل المطبعين والمستسلمين للعدو الصهيوني، أو ما تعرف بالهيدروأرسطية، ولعل الكتاب يتفرد من بين ثلة الكتب القيمة التي تناولت الأمن المائي والموارد المائية في الوطن العربي، من خلال تخصيص فصل للتربية المائية ودورها في الأمن المائي العربي، إيماناً من الباحث بأن القضية المائية هي قضية تهم المجتمع أفارداً وجماعات، وبما أن الفرد والأسرة هما عماد البنيان الاجتماعي، والتوجه إليهما يعد محور التربية المائية لذلك فقد أولاها الباحث أيما إيلاء، لعله في ذلك يكون قد قدم شيئاً مفيداً لهذه الأمة بهدف حماية مواردها الطبيعية للإسهام في انطلاقة هذه الأمة لتمثل مكانها اللائق بها في الخريطة السياسية والحضارية لأمم الدنيا.
نبذة الناشر:يعدّ كتاب استراتيجية الأمن المائي العربي من أهم الكتب التي تُضاف إلى مكتبتنا العربية، كونه يعالج بالدراسة والبحث مشكلات استثمار وتنمية الموارد المائية العربية وفق منهج علمي سلس ومبسّط.
ويطرح قضايا استراتيجية مائية ملحة تمس الأمن القومي العربي، ويبيّن الخلفية المائية للمشروع الاستيطاني الصهيوني، ودور المياه في الجيوبولتيك الإسرائيلي سواء في المناطق المحيطه بفلسطين أم في منابع المياه العربية الاستراتيدية (الفرات والنيل).
وتأتي أهمية الكتاب متميزة للاعتبارين الآتيين:
-التأكيد على المشاريع المائية العربية-العربية من جهة والعربية مع الدول المجاورة من جهة أخرى، مستبعدة الكيان الصهيوني من تلك المشاريع.
-وضع أسس التربية المائية لأول مرة في الأدبيات العربية انطلاقاً من الجذور الفكرية الدينية والتاريخية والثقافية والأخلاقية.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
استراتيجية الأمن المائي العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 289
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين