صريح البيان في الرد على من خالف القرءان
(0)    
المرتبة: 21,400
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار المشاريع
نبذة نيل وفرات:طالب الشرع المسلم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإبطال الباطل وإحقاق الحق، وقد كثر المفتون اليوم في الدين بفتاوى ما أنزل الله بها من سلطان، وراء الانحراف وامتدّ، فكان أن انبرى الشيخ عبد الله الهرري إلى تأليف "صريح البيان في الرد على من خالف القرآن وذلك لبيان الحق من ...الباطل والصحيح من الزائف. وهذا ذكر لبعض ما جاء في هذا الكتاب في جزئه الأول: بيان أهمية علم التوحيد، بيان علم الكلام المزعوم وعلم الكلام الممدوح، بيان بطلان قول المعتزلة بخلق العبد فعله، بيان التأويل التفصيلي في السلف، تفسير بعض الآيات والأحاديث المتشابهة، قاعدة مهمة تفيد أن الشرع إنما ثبت بالعقل، إبطال شبهة للمشبهة، بيان أن عقيدة الحلول والاتحاد وعقيدة كذبة مخالفة للإسلام، بيانه الاجتهاد وشروطه، بيان الإيمان والإسلام والردّة، التبرك بآثار النبي صلى الله عليه وسلم، بيان أنواع البدعة وحكمها وأقسامها، الطرق التي أحدثها بعض الصالحين، بدعة الضلالة، بدعة إنكار القدر، الجهمية، بدعة الخوارج، بدعة القول بحوادث لا أول لها، بيان أن الشفاعة حق لأهل الكبائر من المسلمين.نبذة الناشر:كتاب جليل القدر، عظيم النفع، قل بين المصنفات عدله أو نظيره، فهو واسطة عقد مؤلفات شيخ العصر ومحققه ومحدثه العلامة الشيخ عبد الله الهرري، الذي عرف بتدقيقه البالغ، وتحقيقه الفريد، وقوة حججه، وغزارة علمه، وبراعة عرضه للأدلة وحشدها، بأسلوب يجذب القارئ، ويجد طريقه إلى قلبه بيسر وسهولة، مع جرأة نادرة في قول الحق والدفاع عنه.
فقد تصدى الكتاب لجملة من شبه الباطل والضلال، ولا سيما المتسترة بثوب الدعوة والصحوة والإصلاح كشبه مانعي التأويل، ونفاة التوسل والتبرك والزيارة، والدعاة إلى الجهة والتجسيم في حق الله تعالى، وخوارج العصر، ومعتزلة القرن، ودعاة التكفير الجماعي للأمة، ففندها وبددها بمناقشة علمية موضوعية هادئة، وبوضوح ودونما مواربة، وأزال عدداً من اللبس والخلط في بعض المفاهيم والمسائل كبيان حقيقة ما جرى بين علي ومعاوية، والتفصيل في أنواع الكفر وضوابطه، وما يترتب عليه، والفرق الصحيح بين النبي والرسول، إضافة إلى أحكام تخص المرأة كتعطرها، وزينتها وصوتها، وحكم مصافحة الأجنبية والخلوة بها، ومسائل أخرى تتعلق ببعض أحكام المعاملات المالية، وبعض المأكولات والمطعومات، ومسائل وقضايا أخرى مهمة جداً يكاد لا يستغني عنها مسلم في هذا العصر. إقرأ المزيد