لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عطيل وقصتان أخريان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,087

عطيل وقصتان أخريان
2.82$
3.00$
%6
الكمية:
عطيل وقصتان أخريان
تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون
ينصح لأعمار بين: 9-12 سنوات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:وقعت أحداث هذه القصة منذ زمن بعيد في دولة الليريا، كان حاكم تلك الدولة يدعى أورسينو، ولم يكن سعيداً فقد كان أمله ضعيفاً في الزواج بمحبوبته. لقد كان يحب فتاة الليرية جميلة من أسرة عريقة تدعى أوليفيا، ولكنها لم تكن تحبه، بل إنها رفضت أن تقابله أو تستمع إليه. ...وكانت حجتها أن أخاها قد مات منذ فترة قصيرة، وأن حزنها عليه جعلها تعيش في عزلة عن الناس في قصرها الكبير. كان الحب قد جعل أورسينو مغرماً بالاستماع إلى الموسيقى الحالمة. وذات مرة قال لمن يعزف له: إذا كانت الموسيقى هي غذاء الحب فلتستمر في العزف، ولتعزف هذه النغمة الحالمية ثانية، ولكن أين الشاب الذي حمل رسالتي إلى أوليفيا؟ أجابه الشاب قائلاً: لقد عدت لتوي، ولم تقابلني أو تتحدث إليّ، فقد قالت إنها تبكي فقد كانت تحب أخاها حباً شديداً، وسوف تظل معتكفة في قصرها سبع سنوات لا تقابل فيها أحداً. لم يسع أورسينو إلا أن يفكر في هذا الحب الرائع والحزن العميق على أخيها الذي مات، وتخيل كيف سيكون حبها عندما تقع في الحب الحقيقي.

إقرأ المزيد
عطيل وقصتان أخريان
عطيل وقصتان أخريان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 143,087

تاريخ النشر: 01/01/1992
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون
ينصح لأعمار بين: 9-12 سنوات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:وقعت أحداث هذه القصة منذ زمن بعيد في دولة الليريا، كان حاكم تلك الدولة يدعى أورسينو، ولم يكن سعيداً فقد كان أمله ضعيفاً في الزواج بمحبوبته. لقد كان يحب فتاة الليرية جميلة من أسرة عريقة تدعى أوليفيا، ولكنها لم تكن تحبه، بل إنها رفضت أن تقابله أو تستمع إليه. ...وكانت حجتها أن أخاها قد مات منذ فترة قصيرة، وأن حزنها عليه جعلها تعيش في عزلة عن الناس في قصرها الكبير. كان الحب قد جعل أورسينو مغرماً بالاستماع إلى الموسيقى الحالمة. وذات مرة قال لمن يعزف له: إذا كانت الموسيقى هي غذاء الحب فلتستمر في العزف، ولتعزف هذه النغمة الحالمية ثانية، ولكن أين الشاب الذي حمل رسالتي إلى أوليفيا؟ أجابه الشاب قائلاً: لقد عدت لتوي، ولم تقابلني أو تتحدث إليّ، فقد قالت إنها تبكي فقد كانت تحب أخاها حباً شديداً، وسوف تظل معتكفة في قصرها سبع سنوات لا تقابل فيها أحداً. لم يسع أورسينو إلا أن يفكر في هذا الحب الرائع والحزن العميق على أخيها الذي مات، وتخيل كيف سيكون حبها عندما تقع في الحب الحقيقي.

إقرأ المزيد
2.82$
3.00$
%6
الكمية:
عطيل وقصتان أخريان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سليمان العطار
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 77
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين