لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجمرة الخبيثة تكوي العالم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 203,352

الجمرة الخبيثة تكوي العالم
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الجمرة الخبيثة تكوي العالم
تاريخ النشر: 01/10/2002
الناشر: مؤسسة الرحاب الحديثة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتحدث الناس اليوم عن الجمرة الخبيثة، والويلات الناتجة عنها أو ستنتج مستقبلاً. صحيح أن أسباب انتشار الجمرة الخبيثة، ما زالت في دائرة الشك، إذ لم تعجم دليل بعد على أنها عمل إرهابي، لكن المسؤولين لا يستبعدون ذلك والإدارة الأميركية تتقاذفها الحيرة. فبين القول إن انتشار هذه البكتيريا سببه عمل ...إرهابي. وبين القول إنها مجرد مصادفة إذ كان للإهمال الصحي في مكان ما في البلاد، اليد الطوى في انتشارها. فهل "الانتراكس" أو الحجرة الخبيثة، جولة ثانية في حرب الإرهاب؟ فتكون بذلك سلاماً بيولوجياً، أم أنها وهم يلامس بعض الحقيقة بشكل محدود ومضبوط، يستخدم أداة لبث الخوف في العالم واستغلاله في التوسع في الحملات العسكرية، بذرائع أمينة وقائية للوصول إلى أن أهداف وغايات سياسية اقتصادية؟! هذا السؤال يطرح نفسه بموضوعية، فالحرب البيولوجية تتخطى حدود الضبط والربط، وتسعى إلى نشر الدمار الشامل.
في حين يبدو من حجم الإصابات التي أعلن عنها، واستهدافات توزع البكتريا ما بين مسؤولين في الكونغرس الأميركي وإعلاميين وأناس عاديين سواء في أميركا أو خارجها، إنها لا تدل على شمولية واعتماد الجمرة الخبيثة وسيلة لنشر الموت. ومع كل ما قيل وأعلن حول استعدادات المواجهة والتصدي لحرب بيولوجية كيميائية قاتلة محتملة الوقوع، على ساحة الولايات المتحدة الأميركية. إلا أن احتساب آلية التحرك يدل على أن التحضيرات لم تقفز فوق الخط الأحمر، مما يرسم علامة استفهام حول الجهة التي تقف وراء مناورة جرثومية بالزخيرة الحية. وحول هذا الموضوع الحيوي وإلهام وحول الأسلحة الكيميائية والجرثومية يدور البحث في هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
الجمرة الخبيثة تكوي العالم
الجمرة الخبيثة تكوي العالم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 203,352

تاريخ النشر: 01/10/2002
الناشر: مؤسسة الرحاب الحديثة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتحدث الناس اليوم عن الجمرة الخبيثة، والويلات الناتجة عنها أو ستنتج مستقبلاً. صحيح أن أسباب انتشار الجمرة الخبيثة، ما زالت في دائرة الشك، إذ لم تعجم دليل بعد على أنها عمل إرهابي، لكن المسؤولين لا يستبعدون ذلك والإدارة الأميركية تتقاذفها الحيرة. فبين القول إن انتشار هذه البكتيريا سببه عمل ...إرهابي. وبين القول إنها مجرد مصادفة إذ كان للإهمال الصحي في مكان ما في البلاد، اليد الطوى في انتشارها. فهل "الانتراكس" أو الحجرة الخبيثة، جولة ثانية في حرب الإرهاب؟ فتكون بذلك سلاماً بيولوجياً، أم أنها وهم يلامس بعض الحقيقة بشكل محدود ومضبوط، يستخدم أداة لبث الخوف في العالم واستغلاله في التوسع في الحملات العسكرية، بذرائع أمينة وقائية للوصول إلى أن أهداف وغايات سياسية اقتصادية؟! هذا السؤال يطرح نفسه بموضوعية، فالحرب البيولوجية تتخطى حدود الضبط والربط، وتسعى إلى نشر الدمار الشامل.
في حين يبدو من حجم الإصابات التي أعلن عنها، واستهدافات توزع البكتريا ما بين مسؤولين في الكونغرس الأميركي وإعلاميين وأناس عاديين سواء في أميركا أو خارجها، إنها لا تدل على شمولية واعتماد الجمرة الخبيثة وسيلة لنشر الموت. ومع كل ما قيل وأعلن حول استعدادات المواجهة والتصدي لحرب بيولوجية كيميائية قاتلة محتملة الوقوع، على ساحة الولايات المتحدة الأميركية. إلا أن احتساب آلية التحرك يدل على أن التحضيرات لم تقفز فوق الخط الأحمر، مما يرسم علامة استفهام حول الجهة التي تقف وراء مناورة جرثومية بالزخيرة الحية. وحول هذا الموضوع الحيوي وإلهام وحول الأسلحة الكيميائية والجرثومية يدور البحث في هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
الجمرة الخبيثة تكوي العالم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين