لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف، نموذج الغش في الامتحانات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 228,797

التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف، نموذج الغش في الامتحانات
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف، نموذج الغش في الامتحانات
تاريخ النشر: 01/11/2002
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الغش في الامتحانات ليس من بين الأنماط السلوكية التي تحرص المدرسة على غرسها في نفوس الطلاب، لا بل العكس هو الصحيح، إذ الغش في الامتحانات، وفي ما يشابهها من وسائل التحايل على قواعد التقديم، من بين أنماط السلوك المنحرف، ويمثل مظهراً من مظاهر فشل العملية التعليمية، لذلك تنص الأنظمة ...المدرسية على معاقبة مرتكب هذا الفعل. وفي كثير من الأحيان يكون العقاب قاسياً يصل إلى حرمان الطالب من عمل سنة دراسية كاملة، لكن حالات الغش في الامتحانات عرفت خلال الأزمنة وفي كل المستويات التعليمية ولدى مختلف المجتمعات. وعلى ضوء الدراسات المستجدة في موضوع الغش في الامتحانات يبدو أن هذه الظانرة وما يشابهها من أفعال، هي ظاهرة حديثة نسبياً. لكن الملاحظ أن سلوك الغش في الامتحانات وما يتصل به من أنماط سلوكية، ثم أصبح خلال السنوات الأخيرة واسع الانتشار، وبين كل الأعمار، وفي مختلف مجالات ومستويات التعليم، وأصبح ظاهرة اجتماعية.
ويقول بعض الذين لهم علاقة بالامتحانات أن غالبية الطلاب يصنفون الغش في الامتحانات كسلوك عادي، ويؤكد بعض الذين يتدخلون لإيقاف عمليات الغش، أن الطلبة الذين يضبطون في حالة غش يحتجون بشدّة على تدخل المشرف، وبعضهم يتهدده، بل وحتى يعتدي عليه، أو على سيارته. لقد انتقلت عدوى حمى الغش إلى عدد هائل من المسؤولين عن العملية التعليمية من مدرسين، ومشرفين، ومديرين، وأولياء طلاب أيضاً. فكيف حدث هذا؟ وكيف يصبح الخطأ صواباً. والفعل المشين مقبولاً؟ وهل لهذا الانتشار الواسع علاقة بطبيعة مرحلة التغير الاجتماعي التي يمر بها المجتمع؟ وهل هذا نمط سلوكي عابر؟ أم أنه أصبح نمطاً من أنماط السلوك الرئيسة بين فئة من أبناء المجتمع؟ وما علاقة هذا السلوك بنسق القيم؟ وهل حدثت تغيرات جذرية على خصائص هذا النسق، بحيث تغيرت نظرة الفرد وتقيمه للصواب وللخطأ؟ هذا ما يحاول الكتاب "التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف" الإجابة عنه، وذلك من خلال عمل إمبيريقي، استمر أكثر من سنتين، وشارك فيه أكثر من باحث وعدد من مساعدي البحاث.
نبذة الناشر:يقوم هذا الكتاب على عمل أمبيريقي استمرّ أكثر من سنتين شارك فيه أكثر من باحث وعدد من المساعدين.
وظّف فيه الباحثان نظرية اللامعيارية في النظر لظاهرة الغش في الامتحانات وربطا بينها وبين عملية التحديث.
فالتغير في نسق القيم عملية مستمرة وعالية لكن بعض المجتمعات تمر بفترات تتميّز بسرعة التغيّر الاجتماعي، لذلك يكون التغيّر في نسق القيم كبيراً ممّا يجعل أنماطاً من السلوك المنحرف-عند المجتمع-تصبح-مقبولة مثل حالة سلوك الغش في الامتحانات.

إقرأ المزيد
التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف، نموذج الغش في الامتحانات
التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف، نموذج الغش في الامتحانات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 228,797

تاريخ النشر: 01/11/2002
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الغش في الامتحانات ليس من بين الأنماط السلوكية التي تحرص المدرسة على غرسها في نفوس الطلاب، لا بل العكس هو الصحيح، إذ الغش في الامتحانات، وفي ما يشابهها من وسائل التحايل على قواعد التقديم، من بين أنماط السلوك المنحرف، ويمثل مظهراً من مظاهر فشل العملية التعليمية، لذلك تنص الأنظمة ...المدرسية على معاقبة مرتكب هذا الفعل. وفي كثير من الأحيان يكون العقاب قاسياً يصل إلى حرمان الطالب من عمل سنة دراسية كاملة، لكن حالات الغش في الامتحانات عرفت خلال الأزمنة وفي كل المستويات التعليمية ولدى مختلف المجتمعات. وعلى ضوء الدراسات المستجدة في موضوع الغش في الامتحانات يبدو أن هذه الظانرة وما يشابهها من أفعال، هي ظاهرة حديثة نسبياً. لكن الملاحظ أن سلوك الغش في الامتحانات وما يتصل به من أنماط سلوكية، ثم أصبح خلال السنوات الأخيرة واسع الانتشار، وبين كل الأعمار، وفي مختلف مجالات ومستويات التعليم، وأصبح ظاهرة اجتماعية.
ويقول بعض الذين لهم علاقة بالامتحانات أن غالبية الطلاب يصنفون الغش في الامتحانات كسلوك عادي، ويؤكد بعض الذين يتدخلون لإيقاف عمليات الغش، أن الطلبة الذين يضبطون في حالة غش يحتجون بشدّة على تدخل المشرف، وبعضهم يتهدده، بل وحتى يعتدي عليه، أو على سيارته. لقد انتقلت عدوى حمى الغش إلى عدد هائل من المسؤولين عن العملية التعليمية من مدرسين، ومشرفين، ومديرين، وأولياء طلاب أيضاً. فكيف حدث هذا؟ وكيف يصبح الخطأ صواباً. والفعل المشين مقبولاً؟ وهل لهذا الانتشار الواسع علاقة بطبيعة مرحلة التغير الاجتماعي التي يمر بها المجتمع؟ وهل هذا نمط سلوكي عابر؟ أم أنه أصبح نمطاً من أنماط السلوك الرئيسة بين فئة من أبناء المجتمع؟ وما علاقة هذا السلوك بنسق القيم؟ وهل حدثت تغيرات جذرية على خصائص هذا النسق، بحيث تغيرت نظرة الفرد وتقيمه للصواب وللخطأ؟ هذا ما يحاول الكتاب "التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف" الإجابة عنه، وذلك من خلال عمل إمبيريقي، استمر أكثر من سنتين، وشارك فيه أكثر من باحث وعدد من مساعدي البحاث.
نبذة الناشر:يقوم هذا الكتاب على عمل أمبيريقي استمرّ أكثر من سنتين شارك فيه أكثر من باحث وعدد من المساعدين.
وظّف فيه الباحثان نظرية اللامعيارية في النظر لظاهرة الغش في الامتحانات وربطا بينها وبين عملية التحديث.
فالتغير في نسق القيم عملية مستمرة وعالية لكن بعض المجتمعات تمر بفترات تتميّز بسرعة التغيّر الاجتماعي، لذلك يكون التغيّر في نسق القيم كبيراً ممّا يجعل أنماطاً من السلوك المنحرف-عند المجتمع-تصبح-مقبولة مثل حالة سلوك الغش في الامتحانات.

إقرأ المزيد
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
التغير في أنساق القيم ووسائل تحقيق الأهداف، نموذج الغش في الامتحانات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 263
مجلدات: 1
ردمك: 9959291227

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين