لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بورخس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,661

بورخس
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
بورخس
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن بورخس الأعمى، كان قد فتح كل نوافذ العالم لكي يظهر صباح ضوئه المبّكر، كان العمى هدية نصف العمر، والذي تصادف مع تعيينه أميناً للمكتبة الوطنية التي تحتوي على أكثر من 80000 كتاب. وكما فعل ميلتون في قضيته (عن عماه) يبث بورخس شكواه في قصيدته ( في مديح ظل) ...معبراً عن شفافية خلوته وحاجته لأن يملأها بشعره، ولكن، على غرار ميلتون، ثمة اعتراف مشابة بالعمى كهبة حقيقية "كان دائماً ثمة أشياء كثيرة في حياتي، ويموفريطس من أبديرا فقأ عينية من من أجل أن يفكّر، والزنى كان دائماً ديمرقريطسي الخاص. شبه الظل هذا بطيء ولا سبب أي ألم، أنه ينزلق فوق سفح ناعم ويبدو كالأزل". عندما كان لبورخس عينان تربان، غالباً ما كان يكتب من شوارع ضبابية مكفهرة، عن سحب صحراء، غامضة وحضورات لا مرئية. وعندما اكفهرت عيناه، وضع الضبابية جانباً وأعطانا رؤيته الواضحة للحاضر، وبانوراما لماضي حقيقي، تاريخي ومتخيل، وأورثنا حفريات حادة الليل عديدة من لياليه: الظلام أمام عينيه المتيمتين والليل الداخلي للمتاهة. في واحدة من قصائده الأخيرة بعنوان "ليل" يحدثنا بلهجة آمرة أن تتعرف على العادة الحلوة لاكتشاف الليل: "نعيش ونكتشف، ناسين تلك العادة الحلوة لليل". أنظر إليه بإمعان ربما كان هو الليل الآخير. هذه الأبيات تقول ما تقوله عن بورخس، إلا أن ويليس بارنستون كاتب عذع السطور، سيقول شيئاً آخر حيث يستولي على نصه شخص بورخس.
فذاك النص هو ذكرياته ويقول الكاتب بأنه وبما أن بورخس في أكثر كلماته بقاءً في الذاكرة، يميل إلى تكرار هواجسه، فإنه في مطارح عدة يعرض لحادثة أو نقاش ضمن سياقات مختلفة، لذا عمد الكاتب إلى تحرير مستويات حديثة، معيداً صياغتها ليكون ذلك بمثابة وفاء لبورخس. وهكذا وتماشياً مع آليات الذاكرة، فإن الكاتب لم يعمد إلى تنظيم تلك المذكرات ضمن خط زمني صارم، إلا أنه تمسك للفكرة والحادثة حرية اختيار موقعها المناسب.
نبذة الناشر:هذه المذكرات الغنية والشفافة عن الشاعر الأرجنتيني خورخي لويس بورخس في عقوده الأخيرة تضم حوارات فلسفية محتدمة، وأحداثاً وقصصاً عن سيرته الذاتية، وكثيرا من الاقتباسات الشعرية، بالإضافة إلى التحليل الأدبي العميق. الشاعر الأمريكي ويليس بارنستون أحد أهم مترجمي بورخس إلى اللغة الإنكليزية وصديق مقرب له لأكثر من عشرين عاما يقدم حياة هذا الكاتب الكبير بوصفها رمزاً للتناقض والمفارقات. بارنستون يستعرض بلغة شعرية دافئة تلك المزايا الفريدة لبورخس من ذاكرة متقدة فياضة، وثقافة أدبية ثرة ومواقف فكرية تجاه المشهد السياسي في الإرجنتين بالإضافة إلى استبصارات بورخس عن حياته المديدة وعلاقته بكتب وقصائد وقع في غرامها تنتمي إلى أكثر من ثقافة ولغة. إن روح بورخس وكلماته تشع عبر هذه الصفحات على شكل مذكرات متلاحقة تكشف عن عبقرية أدبية كانت وماتزال تشكل علامة فارقة في مشهد الحداثة الأدبي في القرن العشرين. وبالاطلاع على المحتويات نجد مجموعة من العناوين منها: (صوت الأعمى- في الأرجنتين- في أمريكا الشمالية- في الصين- في بوينس آيرس، ميلان، روما، وجينيف)

إقرأ المزيد
بورخس
بورخس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,661

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن بورخس الأعمى، كان قد فتح كل نوافذ العالم لكي يظهر صباح ضوئه المبّكر، كان العمى هدية نصف العمر، والذي تصادف مع تعيينه أميناً للمكتبة الوطنية التي تحتوي على أكثر من 80000 كتاب. وكما فعل ميلتون في قضيته (عن عماه) يبث بورخس شكواه في قصيدته ( في مديح ظل) ...معبراً عن شفافية خلوته وحاجته لأن يملأها بشعره، ولكن، على غرار ميلتون، ثمة اعتراف مشابة بالعمى كهبة حقيقية "كان دائماً ثمة أشياء كثيرة في حياتي، ويموفريطس من أبديرا فقأ عينية من من أجل أن يفكّر، والزنى كان دائماً ديمرقريطسي الخاص. شبه الظل هذا بطيء ولا سبب أي ألم، أنه ينزلق فوق سفح ناعم ويبدو كالأزل". عندما كان لبورخس عينان تربان، غالباً ما كان يكتب من شوارع ضبابية مكفهرة، عن سحب صحراء، غامضة وحضورات لا مرئية. وعندما اكفهرت عيناه، وضع الضبابية جانباً وأعطانا رؤيته الواضحة للحاضر، وبانوراما لماضي حقيقي، تاريخي ومتخيل، وأورثنا حفريات حادة الليل عديدة من لياليه: الظلام أمام عينيه المتيمتين والليل الداخلي للمتاهة. في واحدة من قصائده الأخيرة بعنوان "ليل" يحدثنا بلهجة آمرة أن تتعرف على العادة الحلوة لاكتشاف الليل: "نعيش ونكتشف، ناسين تلك العادة الحلوة لليل". أنظر إليه بإمعان ربما كان هو الليل الآخير. هذه الأبيات تقول ما تقوله عن بورخس، إلا أن ويليس بارنستون كاتب عذع السطور، سيقول شيئاً آخر حيث يستولي على نصه شخص بورخس.
فذاك النص هو ذكرياته ويقول الكاتب بأنه وبما أن بورخس في أكثر كلماته بقاءً في الذاكرة، يميل إلى تكرار هواجسه، فإنه في مطارح عدة يعرض لحادثة أو نقاش ضمن سياقات مختلفة، لذا عمد الكاتب إلى تحرير مستويات حديثة، معيداً صياغتها ليكون ذلك بمثابة وفاء لبورخس. وهكذا وتماشياً مع آليات الذاكرة، فإن الكاتب لم يعمد إلى تنظيم تلك المذكرات ضمن خط زمني صارم، إلا أنه تمسك للفكرة والحادثة حرية اختيار موقعها المناسب.
نبذة الناشر:هذه المذكرات الغنية والشفافة عن الشاعر الأرجنتيني خورخي لويس بورخس في عقوده الأخيرة تضم حوارات فلسفية محتدمة، وأحداثاً وقصصاً عن سيرته الذاتية، وكثيرا من الاقتباسات الشعرية، بالإضافة إلى التحليل الأدبي العميق. الشاعر الأمريكي ويليس بارنستون أحد أهم مترجمي بورخس إلى اللغة الإنكليزية وصديق مقرب له لأكثر من عشرين عاما يقدم حياة هذا الكاتب الكبير بوصفها رمزاً للتناقض والمفارقات. بارنستون يستعرض بلغة شعرية دافئة تلك المزايا الفريدة لبورخس من ذاكرة متقدة فياضة، وثقافة أدبية ثرة ومواقف فكرية تجاه المشهد السياسي في الإرجنتين بالإضافة إلى استبصارات بورخس عن حياته المديدة وعلاقته بكتب وقصائد وقع في غرامها تنتمي إلى أكثر من ثقافة ولغة. إن روح بورخس وكلماته تشع عبر هذه الصفحات على شكل مذكرات متلاحقة تكشف عن عبقرية أدبية كانت وماتزال تشكل علامة فارقة في مشهد الحداثة الأدبي في القرن العشرين. وبالاطلاع على المحتويات نجد مجموعة من العناوين منها: (صوت الأعمى- في الأرجنتين- في أمريكا الشمالية- في الصين- في بوينس آيرس، ميلان، روما، وجينيف)

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
بورخس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عابد اسماعيل
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 15×21
عدد الصفحات: 304
مجلدات: 1
ردمك: 9782843055423

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين