لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الظاهر بيبرس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,254

الظاهر بيبرس
7.98$
8.40$
%5
الكمية:
الظاهر بيبرس
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:خطي بيبرس، رابع سلاطين المماليك، باهتمام المؤرخين العرب والمسلمين، فخصه بعضهم بمصنفات مستقلة، أو عرضوا له تاريخهم للدولة الإسلامية، شعوراً منهم تجاه السلطان منوع من الإكبار والتقدير، فأشاروا بما أنجزه على غير صعيد:من ترسيخه دعائم الدولة، وإحيائه الخلافة العباسية في القاهرة، بعد أن قضى عليها المغول في بغداد عام ...(656 هـ/1258 م) وبطولاته وبلائه الحسن في مواجهة الأعداء في الخارج، وبخاصة الإفرنج والمغول، وبخصاله وشمائله، وعقائده الدينية والدنيوية. لقد أفردت للظاهر بيبرس،في التراث العربي-الإسلامي، سيرتان: الأولى ألّفها محي الدين عبد الله ابن عبد الظاهر" الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهرّ، واختصرها شافع بن علي "المناقب السرية في السيرة الظاهرية" وكتب السيرة الثانية عز الدين محمد بن علي بن شداد "تاريخ الملك الظاهر" إلى جانب ذلك أرّخ له الكثيرون، كما أتى على ذكره آخرون في دراساتهم العامة، وهذا ما أكسب صورة الظاهر بيبرس في ذاكرة العرب والمسلمين طابعاً أسطورياً جعله في مصاف أبطالهم الملهمين، مثل عنترة والمهلهل وخالد بن الوليد وصلاح الدين. ويتبدى ذلك بوضوح في سيرة بيبرس الشعبية التي تناقلها الرواة والقصاصون عبر الزمن. ولم يقتصر أمر التاريخ للسلطان بيبرس على المؤرخين العرب والمسلمين، بل تعداه إلى المستشرقين، فظهرت في الغرب بحوث ودراسات قيّمة اختصت بيبرس، أو سلطت الأضواء على سيرته في سياق تاريخها دولة الإسلام، نظراً لدوره المؤثر في العلاقات بين الشرق والغرب في فترة "الحروب الصليبية ". على أن صورة بيبرس لم تكن واحدة عند هؤلاء المستشرقين بل اختلفت من واحد إلى آخر، باختلاف التوجهات الفكرية والصلات المعرفية لكل منهم بالتراث الإسلامي. وقد شجعت الدراسات المختلفة عن بيبرس المستشرق بيتر توارو على إعداد هذه الدراسة الأكاديمية حول شخصية الظاهر بيبرس التي نال بها درجة الدكتوراه من جامعة ايبرهارد-كارلز بتبنغن في ألمانيا، عام (1985م). وقد قدّم في دراسته هذه قراءة جديدة، كشف فيها مختلف الجوانب المتصلة بحياة السلطان. لقد قسم توارد كتابه إلى قسمين، في كل منهما ثمانية فصول تتواصل فيما بينها لتستوفي جوهر الموضوع استيفاءً تاماً في ضوء المعطيات المتوافرة في المصادر، مشكلة في محصلتها قصة حياة ليبرس، بدءً من تعرف أصله ونشأته وارتقائه عرش السلطنة في مصر والشام، إلى تركيز دعائم دولته، وتأمين استقرارها، وبسط نفوذها في الحجاز واليمن وفي آسيا الصغرى، ودفع أخطار الإفرنج والمغول عنها. ولعل من المسائل اللافتة في كتاب المستشرق توارو مسألتين اثنتين. أولاهما إحياء بيبرس الخلافة العباسية في القاهرة. والمسألة الثانية اللافتة تتمثل في ما احتواه أحد الفصول وعنوانه: الدبلوماسية. في دراسته هذه المسألة يطلعنا المؤلف على جانب مهم من شخصية الظاهر بيبرس، يتعلق بحذقه السياسي والدبلوماسي، إضافة إلى مهارته القتالية وبلائه الحسن في ساحات الوغى.نبذة الناشر:هذا الكتاب يكلم عن دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس أما فيما يخص الجانب الحضاري فقد تعمد الكاتب ألا يخوض في هذا الموضوع بسبب اتساعه والذي يتطلب التعامل معه إضافة الكثير إلى المخطوطة أن هذا الجانب يخرج عن موضوع هذا الكتاب وهو سيرة الظاهر بيبرس. بالاطلاع على محتويات هذا الكتاب نجد فيه مجموعة كبيرة من المواضيع التي تخص هذا الكتاب الوضع السياسي للدولة الأيوبية من وفاة صلاح الدين إلى وفاة الملك الكامل - السلطان الصالح نجم الدين أيوب - معركة المنصورة - بدايات حكم المماليك - بيبرس في المنفى - التوسع المغولي في الشرق الأدنى - معركة عين جالوت ونهاية السلطان قطز - تحرير بلاد الشام - اغتيال السلطان قطز - توطيد دعائم السلطة - دمشق وحلب - خلافة الظل في القاهرة - الاستيلاء على الكرك - الفرنج والأرمن - محاولة ترتيب أمر خلافة العرش - العلاقة الدبلوماسية أثناء الحرب - الاشتباكات العسكرية وفتح صفد - الحملة على طرابلس - البعثات - الحملة الصليبية الأرغوانية - إخفاق الأسطول - الحملة على المغول وضم النوبة - مخططات اغتيال وانقلاب الحملة على آسيا الصغرى - وفاة السلطان.

إقرأ المزيد
الظاهر بيبرس
الظاهر بيبرس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,254

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:خطي بيبرس، رابع سلاطين المماليك، باهتمام المؤرخين العرب والمسلمين، فخصه بعضهم بمصنفات مستقلة، أو عرضوا له تاريخهم للدولة الإسلامية، شعوراً منهم تجاه السلطان منوع من الإكبار والتقدير، فأشاروا بما أنجزه على غير صعيد:من ترسيخه دعائم الدولة، وإحيائه الخلافة العباسية في القاهرة، بعد أن قضى عليها المغول في بغداد عام ...(656 هـ/1258 م) وبطولاته وبلائه الحسن في مواجهة الأعداء في الخارج، وبخاصة الإفرنج والمغول، وبخصاله وشمائله، وعقائده الدينية والدنيوية. لقد أفردت للظاهر بيبرس،في التراث العربي-الإسلامي، سيرتان: الأولى ألّفها محي الدين عبد الله ابن عبد الظاهر" الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهرّ، واختصرها شافع بن علي "المناقب السرية في السيرة الظاهرية" وكتب السيرة الثانية عز الدين محمد بن علي بن شداد "تاريخ الملك الظاهر" إلى جانب ذلك أرّخ له الكثيرون، كما أتى على ذكره آخرون في دراساتهم العامة، وهذا ما أكسب صورة الظاهر بيبرس في ذاكرة العرب والمسلمين طابعاً أسطورياً جعله في مصاف أبطالهم الملهمين، مثل عنترة والمهلهل وخالد بن الوليد وصلاح الدين. ويتبدى ذلك بوضوح في سيرة بيبرس الشعبية التي تناقلها الرواة والقصاصون عبر الزمن. ولم يقتصر أمر التاريخ للسلطان بيبرس على المؤرخين العرب والمسلمين، بل تعداه إلى المستشرقين، فظهرت في الغرب بحوث ودراسات قيّمة اختصت بيبرس، أو سلطت الأضواء على سيرته في سياق تاريخها دولة الإسلام، نظراً لدوره المؤثر في العلاقات بين الشرق والغرب في فترة "الحروب الصليبية ". على أن صورة بيبرس لم تكن واحدة عند هؤلاء المستشرقين بل اختلفت من واحد إلى آخر، باختلاف التوجهات الفكرية والصلات المعرفية لكل منهم بالتراث الإسلامي. وقد شجعت الدراسات المختلفة عن بيبرس المستشرق بيتر توارو على إعداد هذه الدراسة الأكاديمية حول شخصية الظاهر بيبرس التي نال بها درجة الدكتوراه من جامعة ايبرهارد-كارلز بتبنغن في ألمانيا، عام (1985م). وقد قدّم في دراسته هذه قراءة جديدة، كشف فيها مختلف الجوانب المتصلة بحياة السلطان. لقد قسم توارد كتابه إلى قسمين، في كل منهما ثمانية فصول تتواصل فيما بينها لتستوفي جوهر الموضوع استيفاءً تاماً في ضوء المعطيات المتوافرة في المصادر، مشكلة في محصلتها قصة حياة ليبرس، بدءً من تعرف أصله ونشأته وارتقائه عرش السلطنة في مصر والشام، إلى تركيز دعائم دولته، وتأمين استقرارها، وبسط نفوذها في الحجاز واليمن وفي آسيا الصغرى، ودفع أخطار الإفرنج والمغول عنها. ولعل من المسائل اللافتة في كتاب المستشرق توارو مسألتين اثنتين. أولاهما إحياء بيبرس الخلافة العباسية في القاهرة. والمسألة الثانية اللافتة تتمثل في ما احتواه أحد الفصول وعنوانه: الدبلوماسية. في دراسته هذه المسألة يطلعنا المؤلف على جانب مهم من شخصية الظاهر بيبرس، يتعلق بحذقه السياسي والدبلوماسي، إضافة إلى مهارته القتالية وبلائه الحسن في ساحات الوغى.نبذة الناشر:هذا الكتاب يكلم عن دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس أما فيما يخص الجانب الحضاري فقد تعمد الكاتب ألا يخوض في هذا الموضوع بسبب اتساعه والذي يتطلب التعامل معه إضافة الكثير إلى المخطوطة أن هذا الجانب يخرج عن موضوع هذا الكتاب وهو سيرة الظاهر بيبرس. بالاطلاع على محتويات هذا الكتاب نجد فيه مجموعة كبيرة من المواضيع التي تخص هذا الكتاب الوضع السياسي للدولة الأيوبية من وفاة صلاح الدين إلى وفاة الملك الكامل - السلطان الصالح نجم الدين أيوب - معركة المنصورة - بدايات حكم المماليك - بيبرس في المنفى - التوسع المغولي في الشرق الأدنى - معركة عين جالوت ونهاية السلطان قطز - تحرير بلاد الشام - اغتيال السلطان قطز - توطيد دعائم السلطة - دمشق وحلب - خلافة الظل في القاهرة - الاستيلاء على الكرك - الفرنج والأرمن - محاولة ترتيب أمر خلافة العرش - العلاقة الدبلوماسية أثناء الحرب - الاشتباكات العسكرية وفتح صفد - الحملة على طرابلس - البعثات - الحملة الصليبية الأرغوانية - إخفاق الأسطول - الحملة على المغول وضم النوبة - مخططات اغتيال وانقلاب الحملة على آسيا الصغرى - وفاة السلطان.

إقرأ المزيد
7.98$
8.40$
%5
الكمية:
الظاهر بيبرس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد جديد
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 15×21
عدد الصفحات: 282
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين