لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسطين في الميزان


فلسطين في الميزان
7.44$
8.75$
%15
الكمية:
فلسطين في الميزان
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة دينية، عقلانية، منطقية، تتبعت تاريخ فلسطين من عهد إبراهيم عليه السلام حتى اليوم، وذلك في ستة فصول وضح أولها بأدلة من التوراة خاصة ومن القرآن والتاريخ والمنطق أن لا حق لليهود في شبر واحد في فلسطين والقدس-من خلال تفنيد العهود المفتراه على الرب ...في تمليك أنبيائهم فلسطين. أما الفصل الثاني: فقد عني بعقيدة الصهاينة-وهم اليهود الحقيقيون-بقدسية فلسطين، وأنها ملك لهم من خلال التوراة. لذا فإنهم يحددون أبعادها وأنها هي لا غيرها أرض الميعاد. فجميع فلسطين أرضها وترابها مقدسة، وكذا القدس وصهيون وسيناء، ومن لا يقدسها ويسكن فيها من يهود العالم فلا دين له. ويذكر اليهود أن الوحيد الذي وقف في وجههم مانعاً إياهم من تحقيق حلمهم في تملك فلسطين، بل الهجرة إليها هو السلطان المسلم عبد الحميد، وقد أسهبوا في وقفته المشرفة ضدهم وامتدحوه من خلال صلابة عقيدته، على نقيض الكثير من الخونة العرب وغيرهم ممن غدر بالقضية الفلسطينية، واتخذها قميص عثمان!
ثم أوضح أن اليهود وضعوا جميع البشر في مصفاة منذ نوح عليه السلام حتى يعقوب عليه السلام ليبعدوا من خلالها جميع الناس حتى ينتهوا إلى يعقوب-إسرائيل عليه السلام، الذي أنجب بنيه والأسباط وذراريه ونسله ليتملكوا أرض الميعاد حتى قيام الساعة، على زعمهم وخيالهم الذي حبره كاتبو التوراة-عزرا وجماعته.
أما الفصل الثالث: فقد أوضح فيه المتفق عليه والمختلف فيه بين القرآن الكريم والتوراة في مسألة مشروعية دخول بني إسرائيل في فلسطين والقدس، بالكفيفة التي ينفرد بها كل من القرآن الكريم والتوراة، وأوضحت العقيدة اليهودية في تشريد أهلها وإبادتهم إبادة شاملة استأصلت جنس الحياة الإنسانية والحيوانية بأبشع الوسائل في عصر التاريخ-وما زالوا كذلك، إذ العقيدة التوراتية واحدة، والعقيدة التلمودية أخطر!
وأوضح كذلك مساحة التملك بين العقيدتين الإسلامية واليهودية، بأدلة من القرآن الكريم والتوراة اللتين لا يعترفان لهم بشبر واحد، وما يدعيه أهل التوراة من أدلة فندتها جميعها من خلال التوراة كذلك في الفصل الرابع. أما الفصل الرابع: فقد اقتصر على العهود والمواثيق التوراتية التي يعتمدها اليهود اليوم في مشروعيتهم من خلال لتملك فلسطين.
أما الفصل الخامس: فقد فند ادعاء يهود اليوم أنهم بنو إسرائيل وأنهم يهود، وأنهم ساميون، من خلال استقصاء لفظة بني إسرائيل في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم وتسلسلها التاريخي في نصوصها مستنداً إلى تضاؤل ذكرها تباعاً منذ زمن موسى عليه السلام حتى بعثة محمد صلى الله عليه وسلم، ومن خلال حوادث التاريخ المتعاقبة عليهم، حين استؤصلوا مرات عديدة من فلسطين والقدس، ولم يبق فيها إلى آحاد أو عشرات من بني إسرائيل الذين قتلوا أو أحرقوا أو ماتوا جوعاً أو سبوا ونقلوا إلى القارات الثلاث أو فروا، وانتهى بهم المطاف إلى ذبح ما تبقى منهم، وذبح اليهود معهم جميعاً في القدس وفلسطين على يد النصارى قبيل الفتح الإسلامي، حتى إذا جاء الفتح الإسلامي لم يجد المسلمون يهودياً، ووقع عمر الفاروق عليه السلام (الوثيقة العمرية)، ومن بنودها عدم السماح ليهودي-بله إسرائيلي-أن يسكن القدس!
أما الفصل السادس: فقد اشتد بالتاريخ على كذب التوراة في عهودها المفتراه لبني إسرائيل في تملك فلسطين، ذلك أنهم في فترة أنبيائهم-أصحاب العهود والمواثيق-خلال 1600 سنة، من إبراهيم عليه السلام، كما يزعمونه لهم-حتى ملاخي (خمسة عشر نبياً) لم يتحقق صدق عهد واحد لهم، إذ لم يملكوا شبراً واحداً من فلسطين ما عدا داوود وسليمان (عليهما السلام)، إذ حكما قل من قرن بصلاح فيهما يحكيه القرآن، وبأقل من نصف قرن فيما تحكيه التوراة-الربع الأخير من حكم داوود، وحكم سلميان (عليهما السلام) جميعه، ومع ذلك لم يحكما جميع فلسطين، بل تسعة أعشارها، وما عدا (المكابيين) الذين حكموا (القدس وما حولها) فقط أكثر من قرن، ولم تسلم من استباحة واستعمار عدة مرات من قبل أعدائهم.

إقرأ المزيد
فلسطين في الميزان
فلسطين في الميزان

تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة دينية، عقلانية، منطقية، تتبعت تاريخ فلسطين من عهد إبراهيم عليه السلام حتى اليوم، وذلك في ستة فصول وضح أولها بأدلة من التوراة خاصة ومن القرآن والتاريخ والمنطق أن لا حق لليهود في شبر واحد في فلسطين والقدس-من خلال تفنيد العهود المفتراه على الرب ...في تمليك أنبيائهم فلسطين. أما الفصل الثاني: فقد عني بعقيدة الصهاينة-وهم اليهود الحقيقيون-بقدسية فلسطين، وأنها ملك لهم من خلال التوراة. لذا فإنهم يحددون أبعادها وأنها هي لا غيرها أرض الميعاد. فجميع فلسطين أرضها وترابها مقدسة، وكذا القدس وصهيون وسيناء، ومن لا يقدسها ويسكن فيها من يهود العالم فلا دين له. ويذكر اليهود أن الوحيد الذي وقف في وجههم مانعاً إياهم من تحقيق حلمهم في تملك فلسطين، بل الهجرة إليها هو السلطان المسلم عبد الحميد، وقد أسهبوا في وقفته المشرفة ضدهم وامتدحوه من خلال صلابة عقيدته، على نقيض الكثير من الخونة العرب وغيرهم ممن غدر بالقضية الفلسطينية، واتخذها قميص عثمان!
ثم أوضح أن اليهود وضعوا جميع البشر في مصفاة منذ نوح عليه السلام حتى يعقوب عليه السلام ليبعدوا من خلالها جميع الناس حتى ينتهوا إلى يعقوب-إسرائيل عليه السلام، الذي أنجب بنيه والأسباط وذراريه ونسله ليتملكوا أرض الميعاد حتى قيام الساعة، على زعمهم وخيالهم الذي حبره كاتبو التوراة-عزرا وجماعته.
أما الفصل الثالث: فقد أوضح فيه المتفق عليه والمختلف فيه بين القرآن الكريم والتوراة في مسألة مشروعية دخول بني إسرائيل في فلسطين والقدس، بالكفيفة التي ينفرد بها كل من القرآن الكريم والتوراة، وأوضحت العقيدة اليهودية في تشريد أهلها وإبادتهم إبادة شاملة استأصلت جنس الحياة الإنسانية والحيوانية بأبشع الوسائل في عصر التاريخ-وما زالوا كذلك، إذ العقيدة التوراتية واحدة، والعقيدة التلمودية أخطر!
وأوضح كذلك مساحة التملك بين العقيدتين الإسلامية واليهودية، بأدلة من القرآن الكريم والتوراة اللتين لا يعترفان لهم بشبر واحد، وما يدعيه أهل التوراة من أدلة فندتها جميعها من خلال التوراة كذلك في الفصل الرابع. أما الفصل الرابع: فقد اقتصر على العهود والمواثيق التوراتية التي يعتمدها اليهود اليوم في مشروعيتهم من خلال لتملك فلسطين.
أما الفصل الخامس: فقد فند ادعاء يهود اليوم أنهم بنو إسرائيل وأنهم يهود، وأنهم ساميون، من خلال استقصاء لفظة بني إسرائيل في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم وتسلسلها التاريخي في نصوصها مستنداً إلى تضاؤل ذكرها تباعاً منذ زمن موسى عليه السلام حتى بعثة محمد صلى الله عليه وسلم، ومن خلال حوادث التاريخ المتعاقبة عليهم، حين استؤصلوا مرات عديدة من فلسطين والقدس، ولم يبق فيها إلى آحاد أو عشرات من بني إسرائيل الذين قتلوا أو أحرقوا أو ماتوا جوعاً أو سبوا ونقلوا إلى القارات الثلاث أو فروا، وانتهى بهم المطاف إلى ذبح ما تبقى منهم، وذبح اليهود معهم جميعاً في القدس وفلسطين على يد النصارى قبيل الفتح الإسلامي، حتى إذا جاء الفتح الإسلامي لم يجد المسلمون يهودياً، ووقع عمر الفاروق عليه السلام (الوثيقة العمرية)، ومن بنودها عدم السماح ليهودي-بله إسرائيلي-أن يسكن القدس!
أما الفصل السادس: فقد اشتد بالتاريخ على كذب التوراة في عهودها المفتراه لبني إسرائيل في تملك فلسطين، ذلك أنهم في فترة أنبيائهم-أصحاب العهود والمواثيق-خلال 1600 سنة، من إبراهيم عليه السلام، كما يزعمونه لهم-حتى ملاخي (خمسة عشر نبياً) لم يتحقق صدق عهد واحد لهم، إذ لم يملكوا شبراً واحداً من فلسطين ما عدا داوود وسليمان (عليهما السلام)، إذ حكما قل من قرن بصلاح فيهما يحكيه القرآن، وبأقل من نصف قرن فيما تحكيه التوراة-الربع الأخير من حكم داوود، وحكم سلميان (عليهما السلام) جميعه، ومع ذلك لم يحكما جميع فلسطين، بل تسعة أعشارها، وما عدا (المكابيين) الذين حكموا (القدس وما حولها) فقط أكثر من قرن، ولم تسلم من استباحة واستعمار عدة مرات من قبل أعدائهم.

إقرأ المزيد
7.44$
8.75$
%15
الكمية:
فلسطين في الميزان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 244
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين