تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار غريب للطباعة والنشر
نبذة الناشر:عمر الجواهرى قرنا كاملا.. ظل على امتداده نبضا حياً لمشاعر قومه: أنا "العراق" .. لسانى قلبه.. ودمى فراته .. وكيانى منه أشطار!
وكلما تأزمت أمورهم ترقبوا منه " قصيدة" تؤجج أعماقهم، وتنفس عنها .. وتدفعهم - وراءه أو معه - إلى مجابهة الفاسدين المتحكمين يسلقونهم بقصائد اللاهبة الموجعة، الساخرة، ...المغناة:
ما تشاءون فاصنعوا ... وراءكم شعب مضيع!
كاذب من يخيفكم ... بعظات ويصدع!
وها هو ذا " عراقنا الحبيب" فى محنته الدامية يترقب الخلاص منها والعودة إلى سابق مجده على ايدى عراقيين حريصين على وحدته وقوته. إقرأ المزيد