لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تنازع القوانين "دراسة مقارنة"

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 53,524

تنازع القوانين "دراسة مقارنة"
17.50$
الكمية:
شحن مخفض
تنازع القوانين "دراسة مقارنة"
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار المطبوعات الجامعية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:يحسم المشرع مشكلة تنازع القوانين عن طريق قواعد تسمى "قواعد الإسناد" أو "قواعد التنازع". وهذه القواعد في المنهجية التقليدية المسماة بمنهجية التنازع والتي تشاركها الحل- في وقتنا الحاضر- مناهج أخرى مثل منهجية القواعد المادية ومنهجية القوانين ذات التطبيق الضروري. وقواعد الإسناد هذه هي قواعد قانونية وطنية من صنع المشرع الوطني ...أو من يفوضه في ذلك لا تعطي الحل المباشر للنزاع وإنما ترشد وحسب للقانون الذي يجب تطبيقه باعتباره أكثر القوانين اتصالًا بالعلاقة، ويمكن صياغة منهجية التنازع تلك عن النحو التالي: في كل مرة ينعقد فيها الاختصاص للمحاكم الوطنية بنظر منازعة ذات عنصر أجنبي، لكونها على اتصال بقانون دولة أجنبية أو أكثر، فإنه يتعين على القاضي إعمال قواعد الإسناد عنده ليحدد القانون الواجب تطبيقه والذي يحسم المنازعة المطروحة، هذه الصياغة الإسنادية في مجالات العلاقات ذات العنصر الاجنبي هي الغالبة في العصر الحديث وإن شاركتها الحكم صياغات أخرى وتتمثل هذه الصياغة في إسناد العلاقة ذات العنصر الأجنبي إلى قانون يحدد هو الحكم الواجب تطبيقه.
والبحث في موضوع تنازع القوانين برمته يقتضي منا أن نخصص بداية بابًا تمهيديًا نعالج فيه فكرة قواعد الإسناد باعتبارها المنهجية الأساسية لحسم حالات النزاع، ثم نقسم البحث من بعد ذلك إلى قسمين: الأول: نخصصه لقاعدة الإسناد وكيفية تطبيقها، وفي الثاني نبحث فيه الحلول الوضعية في القانون المصري متبعين منهج المقارنة بينه وبين غيره من القوانين العربية والأجنبية.

إقرأ المزيد
تنازع القوانين "دراسة مقارنة"
تنازع القوانين "دراسة مقارنة"
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 53,524

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار المطبوعات الجامعية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:يحسم المشرع مشكلة تنازع القوانين عن طريق قواعد تسمى "قواعد الإسناد" أو "قواعد التنازع". وهذه القواعد في المنهجية التقليدية المسماة بمنهجية التنازع والتي تشاركها الحل- في وقتنا الحاضر- مناهج أخرى مثل منهجية القواعد المادية ومنهجية القوانين ذات التطبيق الضروري. وقواعد الإسناد هذه هي قواعد قانونية وطنية من صنع المشرع الوطني ...أو من يفوضه في ذلك لا تعطي الحل المباشر للنزاع وإنما ترشد وحسب للقانون الذي يجب تطبيقه باعتباره أكثر القوانين اتصالًا بالعلاقة، ويمكن صياغة منهجية التنازع تلك عن النحو التالي: في كل مرة ينعقد فيها الاختصاص للمحاكم الوطنية بنظر منازعة ذات عنصر أجنبي، لكونها على اتصال بقانون دولة أجنبية أو أكثر، فإنه يتعين على القاضي إعمال قواعد الإسناد عنده ليحدد القانون الواجب تطبيقه والذي يحسم المنازعة المطروحة، هذه الصياغة الإسنادية في مجالات العلاقات ذات العنصر الاجنبي هي الغالبة في العصر الحديث وإن شاركتها الحكم صياغات أخرى وتتمثل هذه الصياغة في إسناد العلاقة ذات العنصر الأجنبي إلى قانون يحدد هو الحكم الواجب تطبيقه.
والبحث في موضوع تنازع القوانين برمته يقتضي منا أن نخصص بداية بابًا تمهيديًا نعالج فيه فكرة قواعد الإسناد باعتبارها المنهجية الأساسية لحسم حالات النزاع، ثم نقسم البحث من بعد ذلك إلى قسمين: الأول: نخصصه لقاعدة الإسناد وكيفية تطبيقها، وفي الثاني نبحث فيه الحلول الوضعية في القانون المصري متبعين منهج المقارنة بينه وبين غيره من القوانين العربية والأجنبية.

إقرأ المزيد
17.50$
الكمية:
شحن مخفض
تنازع القوانين "دراسة مقارنة"

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 857
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين