لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نقد الخطاب الديني مع تعليق موثق على ما حدث

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,829

نقد الخطاب الديني مع تعليق موثق على ما حدث
13.00$
الكمية:
شحن مخفض
نقد الخطاب الديني مع تعليق موثق على ما حدث
تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: مكتبة مدبولي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتألف هذا الكتاب من مقدمة وثلاثة فصول: في المقدمة تحدث عن موضوع الكتاب وهو ظاهرة المد الديني الإسلامي والاتجاهات أو المواقف الثلاثة إزاء هذه الظاهرة، وأولها اتجاه المؤسسة الدينية المتمثلة في الأزهر وبعض رجال الدين المصنفين في صفوف "المعارضة الدينية" والاتجاه الثاني هو اتجاه ما يسمى باليسار الإسلامي، والاتجاه ...الثالث هو الذي يمثله "التنويريون" أو "العلمانيون". والمؤلف يرى أن لكل من هذه الاتجاه طريقة خاصة في قراءة النصوص الدينية مما يقتضي طرح إشكاليات قراءة النصوص الدينية وانعكاس اختلاف القراءة على ما يدور الآن في الساحة من معارك شاملة على جميع المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
ويدور الفصل الأول حول الخطاب الديني المعاصر: آلياته الفكرية. وهو يبدأ بقوله إنه لا يجد اختلافاً بين "المعتدلين" و"المتطرفين" في مجمل هذا الخطاب، إذ أن كلا الجانبين يعتمد على عناصر أساسية غير قابلة للنقاش. وأهم هذه العناصر: النص والحاكمية، كما أنهما يتطابقان من حيث الآليات التي يعتمد عليها كلاهما في طرح المفاهيم ويجعل الباحث هذه الآليات في التوحيد بين الفكر والدين، وإلغاء المسافة بين الذات والموضوع، وتفسير الظواهر كلها بردها إلى مبدأ أول، هو "الحاكمية" الإلهية بوصفها نقيضاً لحاكمية البشر، والاعتماد على سلطة السلف أو التراث وتحويل النصوص التراثية الثانوية إلى نصوص أولية لها من القداسة ما للنصوص الأصلية، والحسم الفكري والقطعي، وإهدار البعد التاريخي وتجاهله.
والفصل الثاني يتناول التراث بين التأويل والتلوين، وهو دراسة نقدية لمشروع ما يسمى باليسار الإسلامي للإصلاح الديني، والممثل الوحيد لهذا اليسار الإسلامي في نظر الباحث هو الدكتور "حسن حفني"، والخطاب الديني الذي يحمل تصوره للتراث هو المتضمن في كتبه "الدين والثورة في مصر" و"من العقيدة إلى الثورة" و"التراث والتجديد" وغير ذلك من كتاباته.
والفصل الثالث يتناول "قراءة النصوص الدينية" في دراسة استكشافية لأنماط الدلالة وهو يبدأ بالتفرقة بين "الدين" و"الفكر الديني" الذي لا يكتسب من الدين قداسته ولا إطلاقه، بل هو الاجتهادات البشرية لفهم النصوص الدينية وتأويلها، فهو بذلك ليس بمعزلة عن القوانين العامة التي تحكم حركة الفكر البشري عموماً. ومن هنا يشرع في نقد عدد من الأحكام التي تصدرها بعض المؤسسات أو الجهات من منطلق خطاب ديني يفرض تفسيره للنصوص منحرفاً بها عن سياقها التاريخي ومضيفاً عليها لباساً ميتافيزيقيا سرمدياً.
إلى جانب هذه الفصول يحتوي الكتاب على تعليق موثق يشرح ما حدث مع الدكتور أبو زيد هذا بالإضافة إلى قراءات كانت قد دونت على الكتاب من قبل كل من "محمود علي مكي، عبد الصبور شاهين، تقرير قسم اللغة العربية".
نبذة الناشر:هذا كتاب ساعد في ذيوع صيته ما تعرض له مؤلفه من هجوم وتشهير وقذف وصل إلى اتهامه بالارتداد عن الإسلام. وأعجب ما في ذلك الهجوم أنه أثبت بطريقة لا تقبل الشك صحة كل الأطروحات والنتائج التي توصل إليها المؤلف في هذا الكتاب من خلال تحليل الخطاب الديني في مستوياته واتجاهاته المختلفة الرسمي منها والمعارض، المعتدل والمتطرف، اليميني السفلي واليساري التجديدي على حد سواء.
في هذه الطبعة الرابعة يتصدى المؤلف في فصل تمهيدي إضافي للرد على الاعتراضات والاتهامات، سواء تلك التي أثارها التقدير المشبوه داخل الجامعة، أو تلك التي نشرت في الصحف والمجلات، أو التي تضمنتها عريضة الدعوى في القضية المرفوعة ضد المؤلف.
هكذا يؤكد المؤلف تمسكه بمنهجه النقدي، كما يؤكد إصراره على التصدي للتزييف والخلط متسلحاً بشجاعة الباحث عن الحقيقة دفاعاً عن الوطن والتاريخ والوعي.

إقرأ المزيد
نقد الخطاب الديني مع تعليق موثق على ما حدث
نقد الخطاب الديني مع تعليق موثق على ما حدث
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 30,829

تاريخ النشر: 01/12/2003
الناشر: مكتبة مدبولي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتألف هذا الكتاب من مقدمة وثلاثة فصول: في المقدمة تحدث عن موضوع الكتاب وهو ظاهرة المد الديني الإسلامي والاتجاهات أو المواقف الثلاثة إزاء هذه الظاهرة، وأولها اتجاه المؤسسة الدينية المتمثلة في الأزهر وبعض رجال الدين المصنفين في صفوف "المعارضة الدينية" والاتجاه الثاني هو اتجاه ما يسمى باليسار الإسلامي، والاتجاه ...الثالث هو الذي يمثله "التنويريون" أو "العلمانيون". والمؤلف يرى أن لكل من هذه الاتجاه طريقة خاصة في قراءة النصوص الدينية مما يقتضي طرح إشكاليات قراءة النصوص الدينية وانعكاس اختلاف القراءة على ما يدور الآن في الساحة من معارك شاملة على جميع المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
ويدور الفصل الأول حول الخطاب الديني المعاصر: آلياته الفكرية. وهو يبدأ بقوله إنه لا يجد اختلافاً بين "المعتدلين" و"المتطرفين" في مجمل هذا الخطاب، إذ أن كلا الجانبين يعتمد على عناصر أساسية غير قابلة للنقاش. وأهم هذه العناصر: النص والحاكمية، كما أنهما يتطابقان من حيث الآليات التي يعتمد عليها كلاهما في طرح المفاهيم ويجعل الباحث هذه الآليات في التوحيد بين الفكر والدين، وإلغاء المسافة بين الذات والموضوع، وتفسير الظواهر كلها بردها إلى مبدأ أول، هو "الحاكمية" الإلهية بوصفها نقيضاً لحاكمية البشر، والاعتماد على سلطة السلف أو التراث وتحويل النصوص التراثية الثانوية إلى نصوص أولية لها من القداسة ما للنصوص الأصلية، والحسم الفكري والقطعي، وإهدار البعد التاريخي وتجاهله.
والفصل الثاني يتناول التراث بين التأويل والتلوين، وهو دراسة نقدية لمشروع ما يسمى باليسار الإسلامي للإصلاح الديني، والممثل الوحيد لهذا اليسار الإسلامي في نظر الباحث هو الدكتور "حسن حفني"، والخطاب الديني الذي يحمل تصوره للتراث هو المتضمن في كتبه "الدين والثورة في مصر" و"من العقيدة إلى الثورة" و"التراث والتجديد" وغير ذلك من كتاباته.
والفصل الثالث يتناول "قراءة النصوص الدينية" في دراسة استكشافية لأنماط الدلالة وهو يبدأ بالتفرقة بين "الدين" و"الفكر الديني" الذي لا يكتسب من الدين قداسته ولا إطلاقه، بل هو الاجتهادات البشرية لفهم النصوص الدينية وتأويلها، فهو بذلك ليس بمعزلة عن القوانين العامة التي تحكم حركة الفكر البشري عموماً. ومن هنا يشرع في نقد عدد من الأحكام التي تصدرها بعض المؤسسات أو الجهات من منطلق خطاب ديني يفرض تفسيره للنصوص منحرفاً بها عن سياقها التاريخي ومضيفاً عليها لباساً ميتافيزيقيا سرمدياً.
إلى جانب هذه الفصول يحتوي الكتاب على تعليق موثق يشرح ما حدث مع الدكتور أبو زيد هذا بالإضافة إلى قراءات كانت قد دونت على الكتاب من قبل كل من "محمود علي مكي، عبد الصبور شاهين، تقرير قسم اللغة العربية".
نبذة الناشر:هذا كتاب ساعد في ذيوع صيته ما تعرض له مؤلفه من هجوم وتشهير وقذف وصل إلى اتهامه بالارتداد عن الإسلام. وأعجب ما في ذلك الهجوم أنه أثبت بطريقة لا تقبل الشك صحة كل الأطروحات والنتائج التي توصل إليها المؤلف في هذا الكتاب من خلال تحليل الخطاب الديني في مستوياته واتجاهاته المختلفة الرسمي منها والمعارض، المعتدل والمتطرف، اليميني السفلي واليساري التجديدي على حد سواء.
في هذه الطبعة الرابعة يتصدى المؤلف في فصل تمهيدي إضافي للرد على الاعتراضات والاتهامات، سواء تلك التي أثارها التقدير المشبوه داخل الجامعة، أو تلك التي نشرت في الصحف والمجلات، أو التي تضمنتها عريضة الدعوى في القضية المرفوعة ضد المؤلف.
هكذا يؤكد المؤلف تمسكه بمنهجه النقدي، كما يؤكد إصراره على التصدي للتزييف والخلط متسلحاً بشجاعة الباحث عن الحقيقة دفاعاً عن الوطن والتاريخ والوعي.

إقرأ المزيد
13.00$
الكمية:
شحن مخفض
نقد الخطاب الديني مع تعليق موثق على ما حدث

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 227
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين