تاريخ النشر: 01/01/1987
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:في مزج بين الفنون والعلوم والتاريخ .. يأتي هذا الكتاب ليمزج بين الموسيق وآلاتها كعلم وفن وتاريخ فهو كتاب لا يقدم للمتخصصين سواء في تأليف الموسيقى أو العزف فقط وإنما يمتد ليشمل معهما المتشتغلين في العزف وقيادة الفرق وحتى الهواة فهو يقدم نموذجا تفضيليا يجمع بين الآلات الشرقية والغربية ...قديمها وحديثها ليتحدث عن انواع وأشكال وتاريخ كل منها على حدة.. كذلك نجده يحدثنا في أسباب تسمية الآلات باسمائها. أيضا لا يقتصر الكتاب على الآلات فيها على اختلاف انواعها وأدوراها ثم يتناول بعد ذلك دور قائد الفرقة أو ما يسمى (المايسترو) وكذلك الصوت الانساني في مختلف المراحل العمرية.. واخيرا يتناول أهم الآلات والفرق العربية خاتما كتابه بملحق صور لما سبق ذكره في الكتاب.نبذة الناشر:علم الآلآت استطاع أن يفرض التعاون بين الصانع والعازف والمؤلف وقائد الفرقة وعالم الصوت، والمؤرخ وجعل الجميع يحسون أنهم أطراف متعددة يجتمعون تحت وحدة الفن وفي خدمة الموسيقى وقد وضع أعمالهم جميا في بوتقة واحدة هى المادة التى يبنى عليها هذا الفن.
والآلات الموسيقية على اختلاف انواعها وتباين فصائلها تسيطر على علم فسيح من النغمات ( أى الأصوات الموسيقية) ، وتعمل معا جنبا إلى جنب كأفراد أسرة منسجمة متناسقة متآخية متآلفة فالأوركسترا الواحد قد يضم اكثر من مائة آلة تجمع بين أغلظها وبين أحدها صوتا.
وفي ها ما يلقى الضوء على أنه ليس من اليسير تصنيف مثل هذا الكتاب الذي يضم بين دفتيه هذه الكثرة المتنوعة من الآلات العربية والغربية. إقرأ المزيد