لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بذور العبث في التراجيديا الإغريقية وأثرها على مسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 432,027

بذور العبث في التراجيديا الإغريقية وأثرها على مسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر
8.40$
10.50$
%20
الكمية:
شحن مخفض
بذور العبث في التراجيديا الإغريقية وأثرها على مسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:أن كانت أسطورة سيزيف كما صورها لنا البير كامي في كتابه -الذي يحمل نفس الاسم- لها تأثير كبير على كتاب مسرح العبث المعاصر. فقد كانت أسطورة سيزيف الإغريقية الأصل لها نفس التأثير على كتاب التراجيديا الإغريقية ايسخيلوس وسوفوكليس ويوربيدس بجانب الأساطير الأخرى الزاخرة بها أعمالهم.
وكما يقول كامى -وكما تشير إليه ...أسطورة سيزيف اليونانية- إن عدم وجود فهم الإنسان للحياة وثقلها والعادة التي يفرضها الوجود عليه يؤدي بذلك الإنسان المدرك لذاته، إلى الشعور بأن تلك الحياة لا تستحق العناء. إلا أن الإنسان يستمر في أداء الحركة التي يفرضها عليه الوجود بحكم العادة. والموت طوعاً. يتضمن أن الإنسان أدرك غريزياً صفة تلك العادة العبثية، وعدم وجود أي سبب عميق للعيش. الصفة اللا معقولة والعبثية لذلك الدأب اليومي، ولا جدوى العذاب أو الألم! وفجأة يشعر الإنسان بغربة في كون يتجرد أمامه فجأة من الأوهام التي كان يعيش عليها. هنا يحدث ما يشبه الانفصال بين الإنسان وحياته، كالممثل ومشهده، وهذا هو بالضبط الشعور بالعبث عند الإغريق ومسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر.

إقرأ المزيد
بذور العبث في التراجيديا الإغريقية وأثرها على مسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر
بذور العبث في التراجيديا الإغريقية وأثرها على مسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 432,027

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:أن كانت أسطورة سيزيف كما صورها لنا البير كامي في كتابه -الذي يحمل نفس الاسم- لها تأثير كبير على كتاب مسرح العبث المعاصر. فقد كانت أسطورة سيزيف الإغريقية الأصل لها نفس التأثير على كتاب التراجيديا الإغريقية ايسخيلوس وسوفوكليس ويوربيدس بجانب الأساطير الأخرى الزاخرة بها أعمالهم.
وكما يقول كامى -وكما تشير إليه ...أسطورة سيزيف اليونانية- إن عدم وجود فهم الإنسان للحياة وثقلها والعادة التي يفرضها الوجود عليه يؤدي بذلك الإنسان المدرك لذاته، إلى الشعور بأن تلك الحياة لا تستحق العناء. إلا أن الإنسان يستمر في أداء الحركة التي يفرضها عليه الوجود بحكم العادة. والموت طوعاً. يتضمن أن الإنسان أدرك غريزياً صفة تلك العادة العبثية، وعدم وجود أي سبب عميق للعيش. الصفة اللا معقولة والعبثية لذلك الدأب اليومي، ولا جدوى العذاب أو الألم! وفجأة يشعر الإنسان بغربة في كون يتجرد أمامه فجأة من الأوهام التي كان يعيش عليها. هنا يحدث ما يشبه الانفصال بين الإنسان وحياته، كالممثل ومشهده، وهذا هو بالضبط الشعور بالعبث عند الإغريق ومسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر.

إقرأ المزيد
8.40$
10.50$
%20
الكمية:
شحن مخفض
بذور العبث في التراجيديا الإغريقية وأثرها على مسرح العبث المعاصر في الغرب وفي مصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 403
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين