لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المواجهة المصرية الأوروبية في عهد محمد علي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,343

المواجهة المصرية الأوروبية في عهد محمد علي
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
المواجهة المصرية الأوروبية في عهد محمد علي
تاريخ النشر: 01/12/2001
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتناول هذا الكتاب القيمة الحقيقية لدور مصر إقليمياً ودولياً في النصف الأول من القرن التاسع عشر، ورؤية الدول الأوروبية لهذا الدور، وكيف تحولت مصر من تابع ضعيف للدولة العثمانية إلى عضو مؤثر في الأمن الأوروبي في زمن قصير للغاية، وهو ما دفع المؤرخين لإطلاق لفظ "المسألة المصرية" لوصف الدور ...الذي لعبته مصر في منطقتها وأثره المباشر على المصالح الأمنية والاستراتيجية الأوروبية، إذ أن الموجات التوسعية لمصر على حساب الدولة العثمانية أدت إلى شرخ منظومة توزيعات القوة وترتيبات الأمن في النظام الأوروبي ثلاث مرات، مرة خلال حروب "المورة" (1825-1827)، ومرتين خلال الحرب المصرية العثمانية الأولى في (1831-1833)، والثانية في (1839-1841).
يستهلّ الكتاب بالتعرّض لمفهوم "توازن القوة" في العلاقات الدولية وتطبيقاته العلمية على النظام الأوروبي في القرنين الثامن والتاسع عشر، وكيف أصبح هذا المفهوم جزءاً لا يتجزأ من السياسة الخارجية للدول الأوروبية منذ بداية تشكيل النظام الأمني الأوروبي في أعقاب اتفاقية "وستفاليا" عام 1648 ويعدّ هذا الفصل تمهيداً مهمّاً لفهم أحداث "المسألة المصرية" حيث يحاول إيضاح الأنماط الرئيسية المتحكمة في العلاقات الأوروبية حتى يمكن فهم وجهة النظر الأوروبية والبيئة الدولية السائدة في ذلك الوقت. الفصل الثاني يعالج تطور "المسألة المصرية" وبدايتها منذ قدوم الحملة الفرنسية على مصر والشام عام 1798 وحتى تولي محمد علي حكم مصر عام 1805، وهي المرحلة التي يُطلق عليها مجازاً "المرحلة الأولى للمسألة المصرية" التي لعبت فيها مصر دوراً مؤثرا في النظام الأمني الأوروبي لأساب جغرافية في الأساس، وسيتضح من هذا الفصل أن المسألة المصرية كانت معادلة من المعادلات التاريخية لوصف طبيعة العلاقة والتفاعل بين مصر والنظام الأوروبي، وهي ما جعلت من الأولى عاملاً مؤثراً في الثانية. كذلك يتعرض هذا الفصل إلى المرحلة الثانية من "المسألة المصرية" والتي يطلق عليها مجازاً "مرحلة الإعداد"، وفيها يتمّ استعراض طبيعة النظرة الأوروبية لمحمد علي وتقييم القوى الأوروبية لعمليات التوسع المصري شمالاً وجنوباً وشرقاً. يتناول الفصل الثالث ما يطلق عليه مجازاً "المرحلة الفعّالة" للمسألة المصرية، أي الدور الفعّال الذي لعبته مصر للتأثير على أمن وتوازن النظام الأوروبي ضد تدخلها في حروب "المورة" عام 1852. ويتعرض هذا الفصل إلى كيفية دخول مصر هذه الحرب ضد الثوار اليونانيين وانتصاراتها الباهرة عليهم، وإلى تخوف الدول الأوروبية الأخرى من احتمال التدخل الروسي لصالح هؤلاء الثوار والزحف المصري التدريجي على القارة الأوروبية جغرافياً وسياسياً. يستعرض الفصل الرابع الحرب المصرية العثمانية الأولى (1831-1832). وكيف أصبحت سياسة مصر تهدد الكيان العثماني ومعه التوازنات الأمنية الأوروبية، وكيف أن الأحداث داخل النظام الأوروبي منعت العمل الأوروبي المشترك لمواجهة مصر بآليات توازن القوة. يتناول الفصل الخامس الدور الذي لعبته مصر في تعميق حالة القطبية داخل النظام الأوروبي... كما يشرح هذا الفصل محاولة محمد علي الاستقلال عن الدولة العثمانية عام 1738، وكيف وقفت الدول الأوروبية بالتضامن مع الدولة العثمانية لمنع هذا الحلم المصري... أما الفصل السادس فيتناول الجزء الحاسم من المسألة المصرية والتي بمقتضاها تدخلت الدول الأوروبية لوقف الحرب المصرية العثمانية عام 1839 لأسباب تتعلق بالتوجهات الأمنية للأطراف الأوروبية المعنية، كما سيوضح هذا الفصل كيفية تطبيق الدول الأوروبية لآلية توازن القوة لمواجهة الخطر المصري على الأمن الأوروبي، وهو ما أسفر عن معاهدة لندن الشهيرة عام 1840، وما تبعها من إجراءات عسكرية ضد القوات المصرية في الشام.
نبذة الناشر:هذا الكتاب يتناول رؤية جديدة لشرح وفهم الدور الإستراتيجي الإقليمي والدولي لمصر في السياسة الدولية في عهد محمد علي.
ويعدّ هذا الكتاب دراسة في العلاقات المصرية الأوروبية خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، ومحاولة للتعرف على أسباب اتفاق الدول الأوروبية الكبرى - باستثناء فرنسا - في عام 1840 على تحجيم طموحات السياسة الخارجية المصرية، ومحاولة فك طلاسم هذه المؤامرة والتي أسفرت عن تدمير حلم محمد علي في تكوين دولة كبرى قاعدتها مصر.
يتناول هذا الكتاب القيمة الحقيقية لدور مصر إقليمياً ودولياً في النصف الأول من القرن التاسع عشر، ورؤية الدول الأوروبية لهذا الدور، وكيف تحولت مصر من تابع ضيف للدولة العثمانية إلى عضو مؤثر في الأمن الأوروبي في زمن قصير للغاية، وهو ما دفع المؤرخين لإطلاق لفظ "المسألة المصري" لوصف الدور الذي لعبته مصر في منطقتها وأثره المباشر على المصالح الأمنية والاستراتيجية الأوروبية.

إقرأ المزيد
المواجهة المصرية الأوروبية في عهد محمد علي
المواجهة المصرية الأوروبية في عهد محمد علي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 10,343

تاريخ النشر: 01/12/2001
الناشر: دار الشروق
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يتناول هذا الكتاب القيمة الحقيقية لدور مصر إقليمياً ودولياً في النصف الأول من القرن التاسع عشر، ورؤية الدول الأوروبية لهذا الدور، وكيف تحولت مصر من تابع ضعيف للدولة العثمانية إلى عضو مؤثر في الأمن الأوروبي في زمن قصير للغاية، وهو ما دفع المؤرخين لإطلاق لفظ "المسألة المصرية" لوصف الدور ...الذي لعبته مصر في منطقتها وأثره المباشر على المصالح الأمنية والاستراتيجية الأوروبية، إذ أن الموجات التوسعية لمصر على حساب الدولة العثمانية أدت إلى شرخ منظومة توزيعات القوة وترتيبات الأمن في النظام الأوروبي ثلاث مرات، مرة خلال حروب "المورة" (1825-1827)، ومرتين خلال الحرب المصرية العثمانية الأولى في (1831-1833)، والثانية في (1839-1841).
يستهلّ الكتاب بالتعرّض لمفهوم "توازن القوة" في العلاقات الدولية وتطبيقاته العلمية على النظام الأوروبي في القرنين الثامن والتاسع عشر، وكيف أصبح هذا المفهوم جزءاً لا يتجزأ من السياسة الخارجية للدول الأوروبية منذ بداية تشكيل النظام الأمني الأوروبي في أعقاب اتفاقية "وستفاليا" عام 1648 ويعدّ هذا الفصل تمهيداً مهمّاً لفهم أحداث "المسألة المصرية" حيث يحاول إيضاح الأنماط الرئيسية المتحكمة في العلاقات الأوروبية حتى يمكن فهم وجهة النظر الأوروبية والبيئة الدولية السائدة في ذلك الوقت. الفصل الثاني يعالج تطور "المسألة المصرية" وبدايتها منذ قدوم الحملة الفرنسية على مصر والشام عام 1798 وحتى تولي محمد علي حكم مصر عام 1805، وهي المرحلة التي يُطلق عليها مجازاً "المرحلة الأولى للمسألة المصرية" التي لعبت فيها مصر دوراً مؤثرا في النظام الأمني الأوروبي لأساب جغرافية في الأساس، وسيتضح من هذا الفصل أن المسألة المصرية كانت معادلة من المعادلات التاريخية لوصف طبيعة العلاقة والتفاعل بين مصر والنظام الأوروبي، وهي ما جعلت من الأولى عاملاً مؤثراً في الثانية. كذلك يتعرض هذا الفصل إلى المرحلة الثانية من "المسألة المصرية" والتي يطلق عليها مجازاً "مرحلة الإعداد"، وفيها يتمّ استعراض طبيعة النظرة الأوروبية لمحمد علي وتقييم القوى الأوروبية لعمليات التوسع المصري شمالاً وجنوباً وشرقاً. يتناول الفصل الثالث ما يطلق عليه مجازاً "المرحلة الفعّالة" للمسألة المصرية، أي الدور الفعّال الذي لعبته مصر للتأثير على أمن وتوازن النظام الأوروبي ضد تدخلها في حروب "المورة" عام 1852. ويتعرض هذا الفصل إلى كيفية دخول مصر هذه الحرب ضد الثوار اليونانيين وانتصاراتها الباهرة عليهم، وإلى تخوف الدول الأوروبية الأخرى من احتمال التدخل الروسي لصالح هؤلاء الثوار والزحف المصري التدريجي على القارة الأوروبية جغرافياً وسياسياً. يستعرض الفصل الرابع الحرب المصرية العثمانية الأولى (1831-1832). وكيف أصبحت سياسة مصر تهدد الكيان العثماني ومعه التوازنات الأمنية الأوروبية، وكيف أن الأحداث داخل النظام الأوروبي منعت العمل الأوروبي المشترك لمواجهة مصر بآليات توازن القوة. يتناول الفصل الخامس الدور الذي لعبته مصر في تعميق حالة القطبية داخل النظام الأوروبي... كما يشرح هذا الفصل محاولة محمد علي الاستقلال عن الدولة العثمانية عام 1738، وكيف وقفت الدول الأوروبية بالتضامن مع الدولة العثمانية لمنع هذا الحلم المصري... أما الفصل السادس فيتناول الجزء الحاسم من المسألة المصرية والتي بمقتضاها تدخلت الدول الأوروبية لوقف الحرب المصرية العثمانية عام 1839 لأسباب تتعلق بالتوجهات الأمنية للأطراف الأوروبية المعنية، كما سيوضح هذا الفصل كيفية تطبيق الدول الأوروبية لآلية توازن القوة لمواجهة الخطر المصري على الأمن الأوروبي، وهو ما أسفر عن معاهدة لندن الشهيرة عام 1840، وما تبعها من إجراءات عسكرية ضد القوات المصرية في الشام.
نبذة الناشر:هذا الكتاب يتناول رؤية جديدة لشرح وفهم الدور الإستراتيجي الإقليمي والدولي لمصر في السياسة الدولية في عهد محمد علي.
ويعدّ هذا الكتاب دراسة في العلاقات المصرية الأوروبية خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، ومحاولة للتعرف على أسباب اتفاق الدول الأوروبية الكبرى - باستثناء فرنسا - في عام 1840 على تحجيم طموحات السياسة الخارجية المصرية، ومحاولة فك طلاسم هذه المؤامرة والتي أسفرت عن تدمير حلم محمد علي في تكوين دولة كبرى قاعدتها مصر.
يتناول هذا الكتاب القيمة الحقيقية لدور مصر إقليمياً ودولياً في النصف الأول من القرن التاسع عشر، ورؤية الدول الأوروبية لهذا الدور، وكيف تحولت مصر من تابع ضيف للدولة العثمانية إلى عضو مؤثر في الأمن الأوروبي في زمن قصير للغاية، وهو ما دفع المؤرخين لإطلاق لفظ "المسألة المصري" لوصف الدور الذي لعبته مصر في منطقتها وأثره المباشر على المصالح الأمنية والاستراتيجية الأوروبية.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
المواجهة المصرية الأوروبية في عهد محمد علي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 236
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين