لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لماذا يجب أن تكون روائياً ؟!

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 352,148

لماذا يجب أن تكون روائياً ؟!
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
لماذا يجب أن تكون روائياً ؟!
تاريخ النشر: 15/06/2025
الناشر: منشورات رامينا
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ما الذي يدفع شخصاً إلى أن يكون روائياً؟ هل هي الرغبة في الحكي، أم البحث عن الخلاص عبر الكلمات، أم امتلاك عين ثالثة تراقب تحوّلات الذات والعالم؟ هذا هو السؤال المحوريّ الذي يطرحه هيثم حسين في كتابه "لماذا يجب أن تكون روائياً؟"، والذي لا يقدّم إجابة مباشرة، بقدر ما يفتح ...أفقاً شاسعاً للتأمّل في جوهر الكتابة الروائيّة ودورها في تشكيل الوعي الإنسانيّ.
في هذا الكتاب، لا ينظر المؤلف إلى الرواية بوصفها شكلاً أدبيّاً فقط، بل تراه يضعها في سياق أوسع باعتبارها قضية إنسانية ترتبط بمصير البشر وتحوّلاتهم، فهو يعيد طرح الأسئلة التي شغلت النقّاد والروائيّين على مدار عقود: هل الرواية تسرد الحقيقة أم تخلقها؟ هل تعكس الواقع أم تعيد تشكيله؟ لماذا نكتب الروايات ولماذا نقرؤها؟ وهل بإمكان الرواية أن تغيّر مجرى التاريخ أو تحدّد ملامح المستقبل؟
يتجاوز الكاتب التصوّرات التقليدية عن الرواية، ويطرح تساؤلات تتجاوز حدود الأدب إلى جوهر الوجود نفسه، يتناول موضوع الرواية والهوية بوصفه هاجساً مركزياً للروائيين، إذ كيف يمكن أن تكتب عن ذاتك من دون أن تكتب عن الآخر؟ وكيف تعيد الرواية تشكيل مفهوم الهوية في عالم يتحوّل باستمرار؟
يستعرض حسين كيف تمكّن الأدب من التقاط لحظات الانهيار العظمى، من الحربين العالميتين إلى كوارث الطاعون والكوليرا، وكيف استطاع الروائيّون أن يمنحوا هذه الأحداث أبعاداً إنسانية تتجاوز الأرقام والتقارير الإخبارية. ويؤكّد أنّ الروائيّ الذي لا يغامر، ولا يجرؤ على مساءلة القوالب الجاهزة، يظلّ أسير التكرار والاجترار، بينما الرواية الحقيقية تنبع من القلق والبحث عن المجهول.

إقرأ المزيد
لماذا يجب أن تكون روائياً ؟!
لماذا يجب أن تكون روائياً ؟!
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 352,148

تاريخ النشر: 15/06/2025
الناشر: منشورات رامينا
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ما الذي يدفع شخصاً إلى أن يكون روائياً؟ هل هي الرغبة في الحكي، أم البحث عن الخلاص عبر الكلمات، أم امتلاك عين ثالثة تراقب تحوّلات الذات والعالم؟ هذا هو السؤال المحوريّ الذي يطرحه هيثم حسين في كتابه "لماذا يجب أن تكون روائياً؟"، والذي لا يقدّم إجابة مباشرة، بقدر ما يفتح ...أفقاً شاسعاً للتأمّل في جوهر الكتابة الروائيّة ودورها في تشكيل الوعي الإنسانيّ.
في هذا الكتاب، لا ينظر المؤلف إلى الرواية بوصفها شكلاً أدبيّاً فقط، بل تراه يضعها في سياق أوسع باعتبارها قضية إنسانية ترتبط بمصير البشر وتحوّلاتهم، فهو يعيد طرح الأسئلة التي شغلت النقّاد والروائيّين على مدار عقود: هل الرواية تسرد الحقيقة أم تخلقها؟ هل تعكس الواقع أم تعيد تشكيله؟ لماذا نكتب الروايات ولماذا نقرؤها؟ وهل بإمكان الرواية أن تغيّر مجرى التاريخ أو تحدّد ملامح المستقبل؟
يتجاوز الكاتب التصوّرات التقليدية عن الرواية، ويطرح تساؤلات تتجاوز حدود الأدب إلى جوهر الوجود نفسه، يتناول موضوع الرواية والهوية بوصفه هاجساً مركزياً للروائيين، إذ كيف يمكن أن تكتب عن ذاتك من دون أن تكتب عن الآخر؟ وكيف تعيد الرواية تشكيل مفهوم الهوية في عالم يتحوّل باستمرار؟
يستعرض حسين كيف تمكّن الأدب من التقاط لحظات الانهيار العظمى، من الحربين العالميتين إلى كوارث الطاعون والكوليرا، وكيف استطاع الروائيّون أن يمنحوا هذه الأحداث أبعاداً إنسانية تتجاوز الأرقام والتقارير الإخبارية. ويؤكّد أنّ الروائيّ الذي لا يغامر، ولا يجرؤ على مساءلة القوالب الجاهزة، يظلّ أسير التكرار والاجترار، بينما الرواية الحقيقية تنبع من القلق والبحث عن المجهول.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
لماذا يجب أن تكون روائياً ؟!

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 285
مجلدات: 1
ردمك: 9781916533745

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين