أما بعد
(0)    
المرتبة: 386,368
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مؤسسة عابر الثقافية
نبذة الناشر:رسمت أحلاما معك، كنت حلما، كنت حلما وكان ينبغى لى أن أدركه عندما أنام، عندما يغيب منطقى عن وعيه تماما، ثم أستفيق، لأدرك أنك لست حقيقتى، صارعت كل عناصر الأرض والسماء، عاطفتى مئات المرات ومنطقى ملايين المرات، لكى أبتسم لك وأخبرك أننى بخير...