لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مؤلفات محمد تيمور

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 218,859

مؤلفات محمد تيمور
12.00$
15.00$
%20
الكمية:
شحن مخفض
مؤلفات محمد تيمور
تاريخ النشر: 01/01/1973
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تكونت مواهب "محمد تيمور" وتفتحت عبقريته بفعل عوامل عديدة منها الوراثة والبيئة التي وجد فيها متنفساً أتاح له التعبير عن آرائه وأفكاره، فمن والديه وجد التشجيع والقدوة الصالحة، وفي ظل رعايتهما نمت ميوله الأدبية فتفتحت عبقريته الشعرية وهو في العاشرة من عمره وباشر كتابه المقالات ولم يبلغ بعد سن ...النضوج وكانت مقالاته حسنة الأسلوب ذات مواضيع اجتماعية وأخلاقية تهم الناس ورغم عمره القصير إذ قضى ولما يتجاوز الثلاثين من عمره، فإن ما تركه من أعمال يفصح بشكل جلي عن قوة شخصيته ونباهته.
يضم الجزء الأول من أعمال محمد تيمور تمهيداً بقلم شقيقه محمود تيمور يعرض فيه لأطوار حياته بدءاً من نشأته في مصر، ثم سفره إلى فرنسا ليتعلم القانون قبل أن يعود لمصر ويبدأ طور العمل الناضج ومن خلال تلك الصفحات تتبين تأثيرات البيئة والوراثة في تكوين شخصيته وإظهار أمثاله وقد اقتصر شقيقه في ذلك على أظهرا صورة نفسه وصورة أعماله ليعين القارئ على معرفة محمد تيمور وتذوق أعماله.
ويضم هذا الجزء ستة كتب هي على التوالي: ديوان تيمور-مقالات من الشعر المنثور- مجموعة مقالات أدبية واجتماعية- قطع قصصية مصرية- خواطر "قطع مصرية"، ضمنها ملاحظات عن الحياة- وأخيراً الكتاب السادس وهو يضم مجموعة مذكرات باريس وبعض الخواطر.
وفي شعر محمد تيمور يلمس القارئ التطور الذي طرأ على نظمه بعد عودته من أوروبا إذ جاءت جميع قطعه خالية من المدح والذم والرثاء ومفعمة بالعواطف الرقيقة وهو ينقسم من حيث أغراضه إلى قسمين: شعر غزلي، وشعر وجداني وصفي. أما مقالاته الأدبية والاجتماعية فهي تتضمن آرائه الدبية والاجتماعية والانتقادية وتمتاز بنزعة إصلاحية. ويلمس القارئ قطعه القصصية، وصفاً دقيقاً لطبيعة الحياة المصرية اتبع في تأليفها المذهب الواقعي وهي تفصح عن دقة ملاحظته ومدى إتقانه. أما الخواطر فقد اتبع فيها أسلوباً كان قد اختطه من قبل، وضمنها مشاهداته في الحياة وملاحظاته عنها. كما عبر فيها عن الكثير من آرائه وأفكاره.
وفي الجزء الثاني من مؤلفات محمد تيمور نقرأ أعماله ومؤلفاته التي تناولت الفن المسرحي من مقالات نقدية ورسائل في تاريخ الفن وهو يقع في ستة كتب. ضم الكتاب الأول مجموعة مقالات عن تاريخ التمثيل في فرنسا ومصر. وفي حين ضم الكتاب الثاني مقالات عن التمثيل الفني واللافني نشرها المؤلف في السنة الخامسة من جريدة السفور شرح فيها أنواع الروايات التمثيلية الفنية واللافنية.
بينما ضم الكتاب الثالث محاكمة لمؤلفي الروايات التمثيلية وقد صاغ كل ذلك بأسلوب قصصي هزلي أجاد فيه كل الجدة، كما حوى الكتاب الرابع نقداً للمثلين وهو سلسلة مقالات انتقادية عن أبطال الممثلين ظهرن في جريدة المنبر سنة 1918 وكانت تلك المقالات الأولى من نوعها في ذلك الوقت. أما الكتاب الخامس فضم مقالات عامة عن التمثيل وهي مقالات مختلفة ومتفرقة.
ويضم الجزء الثالث من مؤلفات محمد تيمور فيضم روايات التمثيلية الثلاث: العصفور في القفص، وعبد الستار أفندي، والعشرة الطيبة. الرواية الأولى من نوع الكوميديا التي تتناول الحياة المصرية وقد كتبت باللهجة العامية المصرية، عمد المؤلف فيها إلى تحليل شخصيات أبطاله مقدم نقداً للسلوكيات المرفوضة في المجتمع الشرقي. أما رواية عبد الستار أفندي فهي كوميديا في أربعة فصول أراد منها اختبار ذوق الجمهور واجتذابه إليه برواية فنية أخلاقية، أما العشرة الطيبة فهي أوبرا ذات أربعة فصول وثلاثة مناظر وقد لحنها الشيخ سيد درويش.

إقرأ المزيد
مؤلفات محمد تيمور
مؤلفات محمد تيمور
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 218,859

تاريخ النشر: 01/01/1973
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تكونت مواهب "محمد تيمور" وتفتحت عبقريته بفعل عوامل عديدة منها الوراثة والبيئة التي وجد فيها متنفساً أتاح له التعبير عن آرائه وأفكاره، فمن والديه وجد التشجيع والقدوة الصالحة، وفي ظل رعايتهما نمت ميوله الأدبية فتفتحت عبقريته الشعرية وهو في العاشرة من عمره وباشر كتابه المقالات ولم يبلغ بعد سن ...النضوج وكانت مقالاته حسنة الأسلوب ذات مواضيع اجتماعية وأخلاقية تهم الناس ورغم عمره القصير إذ قضى ولما يتجاوز الثلاثين من عمره، فإن ما تركه من أعمال يفصح بشكل جلي عن قوة شخصيته ونباهته.
يضم الجزء الأول من أعمال محمد تيمور تمهيداً بقلم شقيقه محمود تيمور يعرض فيه لأطوار حياته بدءاً من نشأته في مصر، ثم سفره إلى فرنسا ليتعلم القانون قبل أن يعود لمصر ويبدأ طور العمل الناضج ومن خلال تلك الصفحات تتبين تأثيرات البيئة والوراثة في تكوين شخصيته وإظهار أمثاله وقد اقتصر شقيقه في ذلك على أظهرا صورة نفسه وصورة أعماله ليعين القارئ على معرفة محمد تيمور وتذوق أعماله.
ويضم هذا الجزء ستة كتب هي على التوالي: ديوان تيمور-مقالات من الشعر المنثور- مجموعة مقالات أدبية واجتماعية- قطع قصصية مصرية- خواطر "قطع مصرية"، ضمنها ملاحظات عن الحياة- وأخيراً الكتاب السادس وهو يضم مجموعة مذكرات باريس وبعض الخواطر.
وفي شعر محمد تيمور يلمس القارئ التطور الذي طرأ على نظمه بعد عودته من أوروبا إذ جاءت جميع قطعه خالية من المدح والذم والرثاء ومفعمة بالعواطف الرقيقة وهو ينقسم من حيث أغراضه إلى قسمين: شعر غزلي، وشعر وجداني وصفي. أما مقالاته الأدبية والاجتماعية فهي تتضمن آرائه الدبية والاجتماعية والانتقادية وتمتاز بنزعة إصلاحية. ويلمس القارئ قطعه القصصية، وصفاً دقيقاً لطبيعة الحياة المصرية اتبع في تأليفها المذهب الواقعي وهي تفصح عن دقة ملاحظته ومدى إتقانه. أما الخواطر فقد اتبع فيها أسلوباً كان قد اختطه من قبل، وضمنها مشاهداته في الحياة وملاحظاته عنها. كما عبر فيها عن الكثير من آرائه وأفكاره.
وفي الجزء الثاني من مؤلفات محمد تيمور نقرأ أعماله ومؤلفاته التي تناولت الفن المسرحي من مقالات نقدية ورسائل في تاريخ الفن وهو يقع في ستة كتب. ضم الكتاب الأول مجموعة مقالات عن تاريخ التمثيل في فرنسا ومصر. وفي حين ضم الكتاب الثاني مقالات عن التمثيل الفني واللافني نشرها المؤلف في السنة الخامسة من جريدة السفور شرح فيها أنواع الروايات التمثيلية الفنية واللافنية.
بينما ضم الكتاب الثالث محاكمة لمؤلفي الروايات التمثيلية وقد صاغ كل ذلك بأسلوب قصصي هزلي أجاد فيه كل الجدة، كما حوى الكتاب الرابع نقداً للمثلين وهو سلسلة مقالات انتقادية عن أبطال الممثلين ظهرن في جريدة المنبر سنة 1918 وكانت تلك المقالات الأولى من نوعها في ذلك الوقت. أما الكتاب الخامس فضم مقالات عامة عن التمثيل وهي مقالات مختلفة ومتفرقة.
ويضم الجزء الثالث من مؤلفات محمد تيمور فيضم روايات التمثيلية الثلاث: العصفور في القفص، وعبد الستار أفندي، والعشرة الطيبة. الرواية الأولى من نوع الكوميديا التي تتناول الحياة المصرية وقد كتبت باللهجة العامية المصرية، عمد المؤلف فيها إلى تحليل شخصيات أبطاله مقدم نقداً للسلوكيات المرفوضة في المجتمع الشرقي. أما رواية عبد الستار أفندي فهي كوميديا في أربعة فصول أراد منها اختبار ذوق الجمهور واجتذابه إليه برواية فنية أخلاقية، أما العشرة الطيبة فهي أوبرا ذات أربعة فصول وثلاثة مناظر وقد لحنها الشيخ سيد درويش.

إقرأ المزيد
12.00$
15.00$
%20
الكمية:
شحن مخفض
مؤلفات محمد تيمور

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 408
مجلدات: 3

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين