رجل الفنتانيل "صراع طبيب تخدير من واقع ملفات العمليات"
(0)    
المرتبة: 210,995
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار المصري للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"أحمد صبحي ... طبيب تخدير مصري ..في الثامنة والعشرون من عمره ... يرمز له بالأرقام 1916 ... انه رقم الكارت الذي يختمه يومياً في المستشفى الحكومي التي يعمل بها، انه يجيد جميع المهارات التي يصعب على رجل واحد أن يجيدها في هذا العالم أوفي العوالم الموازية.. أحمد يجيد تركيب الكانيولات ...والأنابيب الحنجرية والبنج النصفي والتحكم في مختلف أنواع أجهزة التخدير بسرعة تقترب من الإعجاز .. بالإضافة إلى قدرته الفريدة في الرد على هواتف الجراحين المحمولة لانشغالهم في التعقيم، وتوجيه كشاف العمليات ببراعة على الجروح، ومناولة الخيوط للتمريض دون أن يفسد تعقيمها، إلى جانب القيام بواجبه في الحفاظ على عهدة أمبولات (الفنتانيل) المخدرة. لقد أجمع الكل على أنه يستحيل على رجل في مثل سن أحمد صبحي أن يجيد جميع هذه المهارات ويظل عقله سليما .. لذا فقد أطلقوا عليه هذا اللقب.. لقب .. رجل الفنتانيل"."
عبر إحدى عشر فصلاً.. يسرد الطبيب الشاب على لسان البطل الخارق أ.ص. مغامراته وصولاته وجولاته وانتصاراته وهزائمه في المستشفى التي يمارس بها مهنته..
تتنوع أسماء الفصول بين: الصحوة.. مهنتي البنج.. يوم الاستقبال.. العملية الدامية.. جرعة الموت.. وغيرها.. في إسقاط لمدى المهمات المستحيلة التي يخوضها البطل.. وونعرف ما يعنيه في النهاية باختياره لهذه الأسماء دون غيرها.. إقرأ المزيد