لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البهجة تحزم حقائبها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 137,539

البهجة تحزم حقائبها
9.00$
الكمية:
شحن مخفض
البهجة تحزم حقائبها
تاريخ النشر: 04/01/2014
الناشر: ن للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:أجمل بنت من بنات الطابق الثاني كانت تلوك بفمها الملون حلوى النعناع ولمحتني وأصرت أن تعطيني واحدة، كانت يدها مشرعة نحوي وأنا أتراجع بظهري حتى لمست الحائط وزميلاتها يضحكن، وهي تزداد إصراراً، وتلمع أسنانها من فرط الإبتسام، وبينما أخفي وجهي بيدي، دفعت بحبة النعناع إلى فمي، حاولت أن ألفظها، لكنها ...قالت كلمة واحدة ألجمتني: "عيب"، وظبطت نفسي مستمتعاً بطعم النعناع في فمي وببسمتها التي خيل إلي لحظتها أنها طاقة من نور لم أر مثيلاً لها من قبل، وتلك كانت لحظة فارقة في طفولتي، بت أتلكع في النزول حتى أراها، فتلمس شعري، وإذا تأخرت أظل ساكناً حتى ألمحها تنزل على السلم وهي منشغلة بتسوية شعرها وملابسها، ورغم انشغالها عني وتخطيها لي كأني فراغ، كنت أرجو الله ألا تراها "النيرز" فتؤنبها على تأخرها، وكنت أقسم بيني وبين نفسي على أنها لو بختها أمامي فسوف أشتبك معها أو أخطف قبعتها وأنزع عنها النجمة النحاسية، ولحسن حظها وحظي لم يحدث ذلك مطلقاً ولم أختر تلك الإمكانية.

إقرأ المزيد
البهجة تحزم حقائبها
البهجة تحزم حقائبها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 137,539

تاريخ النشر: 04/01/2014
الناشر: ن للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة المؤلف:أجمل بنت من بنات الطابق الثاني كانت تلوك بفمها الملون حلوى النعناع ولمحتني وأصرت أن تعطيني واحدة، كانت يدها مشرعة نحوي وأنا أتراجع بظهري حتى لمست الحائط وزميلاتها يضحكن، وهي تزداد إصراراً، وتلمع أسنانها من فرط الإبتسام، وبينما أخفي وجهي بيدي، دفعت بحبة النعناع إلى فمي، حاولت أن ألفظها، لكنها ...قالت كلمة واحدة ألجمتني: "عيب"، وظبطت نفسي مستمتعاً بطعم النعناع في فمي وببسمتها التي خيل إلي لحظتها أنها طاقة من نور لم أر مثيلاً لها من قبل، وتلك كانت لحظة فارقة في طفولتي، بت أتلكع في النزول حتى أراها، فتلمس شعري، وإذا تأخرت أظل ساكناً حتى ألمحها تنزل على السلم وهي منشغلة بتسوية شعرها وملابسها، ورغم انشغالها عني وتخطيها لي كأني فراغ، كنت أرجو الله ألا تراها "النيرز" فتؤنبها على تأخرها، وكنت أقسم بيني وبين نفسي على أنها لو بختها أمامي فسوف أشتبك معها أو أخطف قبعتها وأنزع عنها النجمة النحاسية، ولحسن حظها وحظي لم يحدث ذلك مطلقاً ولم أختر تلك الإمكانية.

إقرأ المزيد
9.00$
الكمية:
شحن مخفض
البهجة تحزم حقائبها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 17×24
عدد الصفحات: 142
مجلدات: 1
ردمك: 9789776436282

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين