تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار أجيال للنشر والتوزيع
نبذة المؤلف:لماذا شاحن للأمل..؟
لأنه مثلما تنضب بطارية الهاتف أو الكمبيوتر المحمول، وتحتاج لشحنها المرة تلو الأخرى، كذلك عقولنا، تفرغ شحنات الأمل فيها وتنضب بطاريات التفاؤل، بفعل مشكلة أو موقف عصيب أو تأخر نجاح أو فراق حبيب أو رحيل عزيز، وعندها يجب علينا إعادة شحن هذه البطاريات، بكل ما هو إيجابي يبعث ...على الأمل ويشجع بوادر التفاؤل على أن تكبر وتثمر.
كم من المرات ضاقت واستحكمت حلقاتها وظننت أنها لا تنفرج؟ كم من المواقف ضاقت عليك فيها.
الأرض والسماء بما رحبت؟ لعل أفضل الحلول لمثل هذه المواقف هو قراءة قصص من مروا بمثل هذه الشدائد وانتقلوا من باب لآخر يرفضهم، مصممين على العثور على الباب الذي سيفتح لهم ويتقبلهم.
هذا الكتاب يساعدك على إعادة شحنات الأمل والتفاؤل لأعلى مستوياتها، من خلال سرد قصص أناس عاديين، نجحوا في تحقيق أحلامهم، ولم يكن سلاحهم في معركة التفاؤل سوى العزيمة والصبر والتفاؤل- والاستمرار في المحاولة المرة تلو المرة. إقرأ المزيد