لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فلسفات النفي ؛ دراسات في النظرية النقدية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,042

فلسفات النفي ؛ دراسات في النظرية النقدية
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
فلسفات النفي ؛ دراسات في النظرية النقدية
تاريخ النشر: 04/04/2013
الناشر: مكتبة دار الكلمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:كتبت أكثر المقالات التي جمعت هنا، في الفترة التي تمتد من 1914 إلى 1938، وقد خرجت خلال عملي في "مركز البحث الاجتماعي" بنيويورك وتشكلت خلال مناقشتي مع زميلي ماكس هوركهايمر، وكان إذ ذاك مدير المركز، ومع العاملين بالاشتراك معه، وقد سمحت بإعادة نشرها دون تغيير، فما من تنقيح يمكن أن ...يعبر الهوة التي تفصل الفترة التي كتبت فيها والفترة الحالية، في ذلك الوقت لم يكن واضحاً أن القوى التي قد خزمت الفاشية بسبب تفوقها التقني والاقتصادي ستدعم وتقوي البناء الاقتصادي الذي أنتج الفاشية، ويظل السؤال مفتوحاً عما إذا كان هذا الغزو يمكن أن ينتج قوى تاريخية أكثر تقدماً وعمومية، إن المجتمع الرأسمالي لم يكشف بعد كل قوته وكل عقلانيته، ومصير الحركة العمالية لا يزال "غير مؤكد" وأولى هذه المقالات تنتهي بعدم التأكد هذا، وهو أمر شائع فيها كلها، حيث أن الأمل في أن يتم قهر الفاشية بالقوى (أو بالأحرى إن دمارها سيؤدي إلى إطلاق القوى) التي ستمكن من قيام تجمع أكثر إنسانية وعقلانية، لأنه إذا كانت هناك مسألة لم يكن مؤلف هذه المقالات وأصدقاؤه على تأكد منها، فهي الفهم بأن الدولة الفاشية هي مجتمع فاشي، وأن العنف التسلطي الشمولي والعقل التسلطي الشمولي يصدران عن بناء المجتمع القائم الذي يدخل دور قهر ماضيه الليبرالي ويجسد نفيه التاريخي، وهذا يلقى على عاتق النظرية النقدية أو الناقدة للمجتمع مهمة توحيد الاتجاهات التي تربط الماضي الليبرالي بتدميره التسلطي الشمولي.

إقرأ المزيد
فلسفات النفي ؛ دراسات في النظرية النقدية
فلسفات النفي ؛ دراسات في النظرية النقدية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 21,042

تاريخ النشر: 04/04/2013
الناشر: مكتبة دار الكلمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة المؤلف:كتبت أكثر المقالات التي جمعت هنا، في الفترة التي تمتد من 1914 إلى 1938، وقد خرجت خلال عملي في "مركز البحث الاجتماعي" بنيويورك وتشكلت خلال مناقشتي مع زميلي ماكس هوركهايمر، وكان إذ ذاك مدير المركز، ومع العاملين بالاشتراك معه، وقد سمحت بإعادة نشرها دون تغيير، فما من تنقيح يمكن أن ...يعبر الهوة التي تفصل الفترة التي كتبت فيها والفترة الحالية، في ذلك الوقت لم يكن واضحاً أن القوى التي قد خزمت الفاشية بسبب تفوقها التقني والاقتصادي ستدعم وتقوي البناء الاقتصادي الذي أنتج الفاشية، ويظل السؤال مفتوحاً عما إذا كان هذا الغزو يمكن أن ينتج قوى تاريخية أكثر تقدماً وعمومية، إن المجتمع الرأسمالي لم يكشف بعد كل قوته وكل عقلانيته، ومصير الحركة العمالية لا يزال "غير مؤكد" وأولى هذه المقالات تنتهي بعدم التأكد هذا، وهو أمر شائع فيها كلها، حيث أن الأمل في أن يتم قهر الفاشية بالقوى (أو بالأحرى إن دمارها سيؤدي إلى إطلاق القوى) التي ستمكن من قيام تجمع أكثر إنسانية وعقلانية، لأنه إذا كانت هناك مسألة لم يكن مؤلف هذه المقالات وأصدقاؤه على تأكد منها، فهي الفهم بأن الدولة الفاشية هي مجتمع فاشي، وأن العنف التسلطي الشمولي والعقل التسلطي الشمولي يصدران عن بناء المجتمع القائم الذي يدخل دور قهر ماضيه الليبرالي ويجسد نفيه التاريخي، وهذا يلقى على عاتق النظرية النقدية أو الناقدة للمجتمع مهمة توحيد الاتجاهات التي تربط الماضي الليبرالي بتدميره التسلطي الشمولي.

إقرأ المزيد
10.50$
الكمية:
شحن مخفض
فلسفات النفي ؛ دراسات في النظرية النقدية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مجاهد عبد المنعم مجاهد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 22×15
عدد الصفحات: 268
مجلدات: 1
ردمك: 9789773842433

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين