لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحب والحضارة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,271

الحب والحضارة
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الحب والحضارة
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يحاول ماركوز، الذي يوصف بأنّه "فيلسوف" الثورة الجديدة، أن يبرهن، من خلال تراث التحليل النفسي والفلسفة والعلوم الإجتماعية وعلم الجمال، أنّ "ذلك الإجماع على ضرورة مراقبة غرائز الحياة وتقييد الليبيدو إنّما كان دائماً تعبيراً عن القمع ولمصلحة إرادة السيطرة، كما أن الأداة لإستمرار القمع والسيطرة".
وهكذا يحاول ماركوز أن يقرن التحرّر ...الغريزي بالتحرّر الإجتماعي... إنّه يرفض التراث الفلسفي الغربي القائم على تمجيد الإنتصار والغلبة، سواء بإسم العقل أو بإسم إرادة القوة أو بإسم التقدًّم، وهو يرفض كذلك في ميدان الأخلاق إحتكارَ الذات الدنيا، ويعكس الآية فيعتبر أنّ حيوية الفرد إنّما تكمن أولاً في عضويّته، وأنَّ مطالبة هذه العضوية بحقّ الإرتواء الكامل هي أصل السعادة وأصل الحرية وأصل التقدُّم.
ويرى ماركوز في هذا الكتاب أنَّه إذا أزيل التسلُّط، فليست ثمة حاجة إلى تقنين الحاجات وكبت الحيوية وقهر سعادة الإنسان، فالحضارة التكنولوجية إذا حُرّرتْ من يد الإستغلال الطبقي إستطاعت أن تتيح للإنسان مجالاً رحباً لإرواء حاجاته الحيوية، وتحوّل مبدأ الصراع على الوجود: من دفاع الإنسان ضدّ الإنسان بالحرب والقهر والعبودية وردود الفعل العدوانيّة والإنحرافية أو الثورة والتجردية، إلى تنمية "تصعيد ذاتي" من نوع جديد تصبح فيه المراقبةُ القسريةُ على حرية تحقق الغرائز مراقبةً شعوريةً لمنع قيام نظام جديد من السيطرة والقمع الفردي والإجتماعي.
وهكذا يبنى مركوز تفاؤليّته على أساس حتمية إنقلاب حضارة القمع من داخل بنيتها بالذات.

إقرأ المزيد
الحب والحضارة
الحب والحضارة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,271

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يحاول ماركوز، الذي يوصف بأنّه "فيلسوف" الثورة الجديدة، أن يبرهن، من خلال تراث التحليل النفسي والفلسفة والعلوم الإجتماعية وعلم الجمال، أنّ "ذلك الإجماع على ضرورة مراقبة غرائز الحياة وتقييد الليبيدو إنّما كان دائماً تعبيراً عن القمع ولمصلحة إرادة السيطرة، كما أن الأداة لإستمرار القمع والسيطرة".
وهكذا يحاول ماركوز أن يقرن التحرّر ...الغريزي بالتحرّر الإجتماعي... إنّه يرفض التراث الفلسفي الغربي القائم على تمجيد الإنتصار والغلبة، سواء بإسم العقل أو بإسم إرادة القوة أو بإسم التقدًّم، وهو يرفض كذلك في ميدان الأخلاق إحتكارَ الذات الدنيا، ويعكس الآية فيعتبر أنّ حيوية الفرد إنّما تكمن أولاً في عضويّته، وأنَّ مطالبة هذه العضوية بحقّ الإرتواء الكامل هي أصل السعادة وأصل الحرية وأصل التقدُّم.
ويرى ماركوز في هذا الكتاب أنَّه إذا أزيل التسلُّط، فليست ثمة حاجة إلى تقنين الحاجات وكبت الحيوية وقهر سعادة الإنسان، فالحضارة التكنولوجية إذا حُرّرتْ من يد الإستغلال الطبقي إستطاعت أن تتيح للإنسان مجالاً رحباً لإرواء حاجاته الحيوية، وتحوّل مبدأ الصراع على الوجود: من دفاع الإنسان ضدّ الإنسان بالحرب والقهر والعبودية وردود الفعل العدوانيّة والإنحرافية أو الثورة والتجردية، إلى تنمية "تصعيد ذاتي" من نوع جديد تصبح فيه المراقبةُ القسريةُ على حرية تحقق الغرائز مراقبةً شعوريةً لمنع قيام نظام جديد من السيطرة والقمع الفردي والإجتماعي.
وهكذا يبنى مركوز تفاؤليّته على أساس حتمية إنقلاب حضارة القمع من داخل بنيتها بالذات.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الحب والحضارة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مطاع صفدي
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 299
مجلدات: 1
ردمك: 9789953893938

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين