تاريخ النشر: 06/01/2014
الناشر: دار التعليم الجامعى
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون 10 أيام
نبذة المؤلف:من خلال هذا الكتاب يتناول الكاتب معايير المحاسبة الدولية والأمريكية والمصرية ثم السعودية والخليجية من خلال دراسة استقرائية استعراضية مقارنة عن طريق إجراء مقارنة بين هذه المعايير ومقابلتها ببعضها البعض ومحاولة الوقوف على طرق وإجراءات التطبيق من خلال تقديم أمثلة تطبيقية لمتطلبات هذه المعايير ولقد قم الكتاب إلى عدة أجزاء ...ستصدر تبعاً.
الجزء الأول يتناول إعداد وعرض القوائم المالية في ضوء معايير المحاسبة الدوليية المحاسبية الأمريكية والمصرية والسعودية والخليجية، وقسم هذا الجزء ليقع في سبعة أبواب تناول الباب الأول "نشأة وتطور المعايير المحتسبية على المستوى الدولي والإقليمي والمحلي"، ثم يتناول الباب الثاني "إطار إعداد القوائم والتقارير المالية في ضوء المعايير محل الدراسة" في حين إن الباب الثالث "تحدث عن معايير إعداد وعرض القوائم المالية"، والباب الرابع "فتناول المعايير المتعلقة بالأصول غير المتداولة المحتفظ بها بغرض البيع والعمليات المتوقفة"، ثم الباب الخامس "تناول المعايير المحاسبية المتعلقة بالتغير في السياسات والتقديرات المحاسبية وتصحيح الأخطاء وكذلك المعايير المتعلقة بالأحداث بعد تاريخ إعداد القوائم والتقارير المالية"، ثم الباب السادس "الذي تناول القطاعات التشغيلية والقوائم المالية الموحدة"، أما الباب السابع "فتناول المفاهيم والمصطلحات الإنجليزية الواردة في هذا الجزء لعلها تكون معينا للقارئ في سهولة الوصول إليها".
أما الجزء الثاني يتناول الاصول والأدوات المشتقة ومحاسبة التحوط في ضوء معايير المحاسبة الدولية والمعايير المحاسبية الأمريكية والمصرية والسعودية والخليجية، وقسم هذا الجزء ليقع في سبعة أبواب تناول الباب الأول "الأصول الثابتة الملموسة وغير الملموسة"، ثم تناول الباب الثاني "إنخفاض قيمة الاصول"، في حين أن الباب الثالث "المخزون"، والباب الرابع "العملات الأجنبية من خلال الحديث عن الصفقات بالعملات الأجنبية وعقود الصرف الآجلة وترجمة القوائم المالية المعدة بعملات أجنبية بخلاف العملة الوظيفية للشركة"، ثم الباب الخامس "الأدوات المالية المشتقة ومحاسبة التحوط"، ثم الباب السادس "عقود الإنشاء والخدمات، أما الباب السابع "فتناول المفاهيم والمصطلحات الإنجليزية الواردة في هذا الجزء لعلها تكون معينا للقارئ في سهولة الوصول إليها". إقرأ المزيد