نبذة الناشر:الجواري والعبيد تراهم في كل عصر.. تعرفهم بشيئين: إنهم يشاركون في الأحداث ولا يصنعونها.. وإذا أصابتهم مظلمة لا يغضبون ولا يثورون.. فقط يحزنون.. لأنهم لمصيرهم لا يملكون. أقاصيصهم يمتزج فيها الأمل بالألم.. والحقيقة بالسراب.. والإنتماء بالإغتراب أوصيك ونفسي.. شارك في صنع الأحداث ولن تحزن.