تاريخ النشر: 06/02/2008
الناشر: ميريت للنشر والمعلومات
نبذة المؤلف:احببته لهذا الحد ؟!!
لن يدرك أبدا.
وأبدا لن يترك لورحك حكايا تحتمين فيها من كل تلك البرودة، وأنت أبدا تدركين أن قلبه في بساطة اللحظة الولى للنور، وروحه في نقاء البداية، لماذا تصرين على اعتقاله في حروفك الغبية الأن؟
هو اكبر من الكتابة وحزين، وكل هذا التكرار في تنميق وعيك يدفعك للجنون ...فهو هناك فعلا مع امرأته، وانت تسيرين وحيدة، ولن يعرف أن للوحدة طعم العتمة، وأنك مميزة للغاية وتريدينه.
لكنك فأرة غبية مخنوقة بالشوق في حجر بلا مخرج تدورين في الزمن نصف دورة ترزحين في ذكرياتك الثخينة وتعودين لنقطة البدء والحنين. إقرأ المزيد