لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحركة المعمارية في زنجبار (1932م - 1888م)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 403,224

الحركة المعمارية في زنجبار (1932م - 1888م)
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الحركة المعمارية في زنجبار (1932م - 1888م)
تاريخ النشر: 01/06/2001
الناشر: المجمع الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في عام (1832م) قرر سلطان عُمان ومقاطعاتها في شرق أفريقيا السيد سعيد بن سلطان نقل عاصمة ملكه من مدينة مسقط في عثمان إلى جزيرة زنجبار، إحدى المقاطعات التابعة له على الساحل الشرقي لأفريقيا. وبصدور قرار بالنقل والبدء بتنفيذه أصبح على عرب عُمان أن ينقلوا كل الثقل الحضاري العربي العُماني ...إلى الساحل الشرقي. وعلى ذلك فقد قامت نهضة معمارية كبيرة على أرض جزيرة زنجبار أدت إلى نقلها من حالتها البدائية لكي تصبح عاصمة لسلطنة عُمان وزنجبار معاً.
ولما كانت العمارة مرآة صادقة تنعكس عليها كل أحداث تاريخ الأمم السياسية والاجتماعية والدينية عنى الباحث "حسن محمد عبد الله" بوضع هذه الدراسة التي يلقي من خلالها الضوء على الحركة المعمارية في زنجبار بين عامي 1832 و1888م. وبهذا تكون المرحلة التي تناولها البحث (ستة وخمسين سنة)، قامت خلالها امبراطورية عربية إسلامية ذات جناحين: أحدهما آسيوي والآخر أفريقي، سيطرت فيه على الساحل الشرقي لأفريقيا، ووصل تأثيرها السياسي والإداري إلى البرّ والداخل حتى منطقة البحيرات في وسط القارة.
وتتعلق أهمية هذه الدراسة بالأبعاد التاريخية لنشاط وحركة العرب الذين أسسوا تلك السلطنة، والتي ذاع صيتها التجاري والسياسي في كل أرجاء المعمورة. أما موضوعاتها فقد وزعت على أربعة فصول جاءت عناوينها كالآتي: الفصل الأول: الدوافع السياسية والاقتصادية لنقل العاصمة العمانية إلى زنجبار. الفصل الثاني: تخطيط العاصمة الجديدة. الفصل الثالث: العمائر الدينية. الفصل الرابع: العمائر المدنية. وانتهى البحث بخاتمة تحليلية لأهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة مع ذكر المقترحات التي يرى الباحث من وجهة نظره أنها قد توصل إلى أفضل الوسائل للحفاظ على شكل العلاقات الزنجبارية وكذلك أفضل السبل للمشاركة في الحفاظ على التراث العربي الإسلامي بالجزيرة، وصيانة هذه الآثار المهمة التي تمثل شاهداً تاريخياً على صلات عربية أفريقية مديدة، وعلى تفاعل إنساني وعمراني وحضاري خلاق بين سكان الساحلين العربي والأفريقي. وتجدر الإشارة إلى أن الدراسة قد تضمنت العديد من الصور الفوتوغرافية والخرائط البيانية.
نبذة الناشر:الهدف من هذه الدراسة العلمية هو إلقاء الضوء على ما كان للعرب من بصمات وضاءة في الحضارة والرقي والمدنية على أرض زنجبار. فقد عمروا مدناً وأقاليم استطاعت بها أن تساير ركب الحضارة الحديثة بأيادي وعقول عربية، فلنسع أن تكون تلك الآثار المعمارية مرتكزاً لنا اليوم وغداً، يدعونا إلى السعي بقوة إلى القلب الأفريقي حيث إن لنا هناك بيتاً ونسباً.

إقرأ المزيد
الحركة المعمارية في زنجبار (1932م - 1888م)
الحركة المعمارية في زنجبار (1932م - 1888م)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 403,224

تاريخ النشر: 01/06/2001
الناشر: المجمع الثقافي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في عام (1832م) قرر سلطان عُمان ومقاطعاتها في شرق أفريقيا السيد سعيد بن سلطان نقل عاصمة ملكه من مدينة مسقط في عثمان إلى جزيرة زنجبار، إحدى المقاطعات التابعة له على الساحل الشرقي لأفريقيا. وبصدور قرار بالنقل والبدء بتنفيذه أصبح على عرب عُمان أن ينقلوا كل الثقل الحضاري العربي العُماني ...إلى الساحل الشرقي. وعلى ذلك فقد قامت نهضة معمارية كبيرة على أرض جزيرة زنجبار أدت إلى نقلها من حالتها البدائية لكي تصبح عاصمة لسلطنة عُمان وزنجبار معاً.
ولما كانت العمارة مرآة صادقة تنعكس عليها كل أحداث تاريخ الأمم السياسية والاجتماعية والدينية عنى الباحث "حسن محمد عبد الله" بوضع هذه الدراسة التي يلقي من خلالها الضوء على الحركة المعمارية في زنجبار بين عامي 1832 و1888م. وبهذا تكون المرحلة التي تناولها البحث (ستة وخمسين سنة)، قامت خلالها امبراطورية عربية إسلامية ذات جناحين: أحدهما آسيوي والآخر أفريقي، سيطرت فيه على الساحل الشرقي لأفريقيا، ووصل تأثيرها السياسي والإداري إلى البرّ والداخل حتى منطقة البحيرات في وسط القارة.
وتتعلق أهمية هذه الدراسة بالأبعاد التاريخية لنشاط وحركة العرب الذين أسسوا تلك السلطنة، والتي ذاع صيتها التجاري والسياسي في كل أرجاء المعمورة. أما موضوعاتها فقد وزعت على أربعة فصول جاءت عناوينها كالآتي: الفصل الأول: الدوافع السياسية والاقتصادية لنقل العاصمة العمانية إلى زنجبار. الفصل الثاني: تخطيط العاصمة الجديدة. الفصل الثالث: العمائر الدينية. الفصل الرابع: العمائر المدنية. وانتهى البحث بخاتمة تحليلية لأهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة مع ذكر المقترحات التي يرى الباحث من وجهة نظره أنها قد توصل إلى أفضل الوسائل للحفاظ على شكل العلاقات الزنجبارية وكذلك أفضل السبل للمشاركة في الحفاظ على التراث العربي الإسلامي بالجزيرة، وصيانة هذه الآثار المهمة التي تمثل شاهداً تاريخياً على صلات عربية أفريقية مديدة، وعلى تفاعل إنساني وعمراني وحضاري خلاق بين سكان الساحلين العربي والأفريقي. وتجدر الإشارة إلى أن الدراسة قد تضمنت العديد من الصور الفوتوغرافية والخرائط البيانية.
نبذة الناشر:الهدف من هذه الدراسة العلمية هو إلقاء الضوء على ما كان للعرب من بصمات وضاءة في الحضارة والرقي والمدنية على أرض زنجبار. فقد عمروا مدناً وأقاليم استطاعت بها أن تساير ركب الحضارة الحديثة بأيادي وعقول عربية، فلنسع أن تكون تلك الآثار المعمارية مرتكزاً لنا اليوم وغداً، يدعونا إلى السعي بقوة إلى القلب الأفريقي حيث إن لنا هناك بيتاً ونسباً.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
شحن مخفض
الحركة المعمارية في زنجبار (1932م - 1888م)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 308
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين