الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي ؛ سلطان العارفين وإمام المحققين وبقية المجتهدين
(0)    
المرتبة: 171,373
تاريخ النشر: 01/12/2007
الناشر: المجمع الثقافي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:شغل ابن عربي بإنتاجه الفكري والفلسفي الغزير عقول المفكرين والباحثين على مر العصور التي تلته، ليس على الصعيد العربي والإسلامي فحسب بل تجاوز ذلك إلى الصعيدين الأوروبي والعالمي.
ورغم اختلاف المفكرين والباحثين وتفاوتهم في فهم وشرح واستيعاب مدلولات فكره وفلسفته إلا أنهم باشتغالهم وبحثهم في إنتاجه الفكري ومجمل آثاره، ثد ...أثروا المكتبة المعرفية الإنسانية بسجل لا يكاد يحصى من البحوث والدراسات انتشرت وتوزعت في شتى بقاع الدنيا.
وفي هذا الكتاب حاول جامعه مشكوراً لم شتات تلك المخطوطات والآثار وفهرستها وتبويبها والتعريف بموضوعها وتعيين أماكن حفظها، فجاءت محصلة هذا العمل ببليوجرافية شاملة لذلك المخزون الفكري الضخم وأداة بحث مهمة وأساسية لكل قارئ أو باحث أراد التعرف على فكر وآثار ابن عربي.نبذة الناشر:ترجمة وافية ضافية لعملاق من عمالقة الفكر الإنساني، وفيلسوف من الفلاسفة الذين لم يختلف الناس في كل زمان على أحد كاختلافهم عليه. بحر من بحور العربية، ومحيط من محيطات التصوف، وقاموس من قواميس الفلسفة الإنسانية..، إنه.. الشيخ الأكبر، الذي لم يطلق على أحد هذا الاسم إلا عليه، فغدا علماً على هذه الشخصية الفذة في تاريخ الحضارة... جمع فيه المؤلف ترجمة لحياته منذ الولادة إلى الوفاة، وأضاف إليها فهرس شاملة لمؤلفات هذا العملاق الأكبر وأماكن وجودها في مكتبات العالم... وبين فيه اختلاف الناس في كل زمان ومكان حوله، ثم اعترافهم بالعجز عن إدراك شأوه... إنه الشيخ الأكبر محيي الدين.. ابن عربي. إقرأ المزيد